يجزاك ربي خير الجزاء
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
يجزاك ربي خير الجزاء
جزاك الله خيرا
موضوع رائع
جزكى الله خيرا وجعله في موزين حسنتك
وكتب لكي الاجر والمغفره ونفعنا بكي
ما شاء الله كلمات رائعه
ولها وقع على القلب
تذكير بنعم الله علينا وان شكرتم لازيدنكم
الحمد لله فى السراء والضراء
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك غاليتي موضوع قيم وهادف
في زمن كثر فيه الانتحار...
وذلك لبعدهم عن تعاليم الدين والانغماس في الدنيا والركون اليها
وطرق ابواب الخلق وترك الدعاء والركون الى الله والاستعانه به
وكثرة التسخط وعدم حمدالله على النعم الكثيره والاسلام اعظمها
فهلما اخواني فمازلنا في خير كبير والحمدلله
فالصحة والفراغ نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس
لنعلنها توبه ونعود لتعاليم ديننا ففيه سعادتنا..
فنحن في دار فناء ولابقاء...
وإياك والانتحار..
قال النبي -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحيح: (من قتل نفسه بشيء عذب به يوم القيامة)
آخر مرة عدل بواسطة الثمال : 17-11-2013 في 06:50 PM السبب: بارك الله فيك غاليتي ……… شعار
كلماتك جميلة ومؤثرة فى الرد على هذا اليائس ضعيف الايمان ..
سبحان الله ! جعل المرض وضيق العيش والهم اما ابتلاء منه سبحانه وتعالى لاختبار قوة الايمان والعقيدة .. او عقابا لتكفير الذنوب .. فالمؤمن الحق هو من يعى ذلك وان كان ابتلاءا صبر وشكر وذكر وتاب مما فعل وفى الحديث :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة. أخرجه الإمام أحمد وغيره.
ثم شكر الله تعالى ان اصطفاه فابتلاه ورفع درجته ومنزلته الى مرتبة الصالحين والاولياء .
واما ان كان الهم والمرض وضيق العيش عقابا له على ذنوب اقترفها فان عقاب الدنيا ايسر واهون من عقاب الاخرة .. نسأل الله لنا ولكم المغفرة والتوبة قبل الممات ز
اما من يفكر بالانتحار فهو انسان هش .. ضعيف جدا من داخله .. كالقشة تنكسر عند اهون سبب .. ولا عجب انه فى بلاد لا يعلو فيها الاسلام مقاما نجد فيها من ينتحر وعنده كل اسباب الرفاهية ورغد العيش .. انسان ضعيف كالقش اصبح حطاما عند اشتعال اول عود ثقاب كفراق احد الاحباب او خسارة بعض المال الزائل او حتى اصابه الملل من النيا فانتحر والعياذ بالله ..
نحمد الله حمدا كثيرا على نعمة الاسلام والايمان بالله الواحد القهار فهى من مسببات الطمأنينة وراحة البال وغفر الله لنا ولكم
آخر مرة عدل بواسطة الثمال : 17-11-2013 في 06:53 PM السبب: بارك الله فيك غاليتي ………. شعار
آخر مرة عدل بواسطة الثمال : 17-11-2013 في 06:57 PM السبب: بارك الله فيك غاليتي ……… شعار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتى فى الله
سأتكلم هنا عن الإنتحار من وجهة نظر الإسلام
الانتحار من كبائر الذنوب وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن المنتحر يعاقب بمثل ما قتل نفسه به
فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( مَن تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيه خالداً مخلداً فيها أبداً
ومَن تحسَّى سمّاً فقتل نفسه فسمُّه في يده يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً
ومَن قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأ بها في بطنه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً )
رواه البخاري ومسلم
وعن ثابت بن الضحاك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( مَن قتل نفسه بشيء في الدنيا عذب به يوم القيامة )
رواه البخاري ومسلم
وعن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( كان فيمن كان قبلكم رجل به جرح فجزع فأخذ سكيناً فحز بها يده فما رقأ الدم حتى مات )
قال الله تعالى :
(بادرني عبدي بنفسه حرمت عليه الجنة )
رواه البخاري
وقد ترك النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة على المنتحر عقوبةً له وزجراً لغيره أن يفعل فعله
وأذن للناس أن يصلوا عليه ، فيسن لأهل العلم والفضل ترك الصلاة على المنتحر تأسيّاً بالنبي صلى الله عليه وسلم .
فعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال :
( أُتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل قتل نفسه بمَشاقص فلم يصل عليه )
رواه مسلم
وقال النووي :
وفي هذا الحديث دليل لمن يقول :
لا يصلى على قاتل نفسه لعصيانه , وهذا مذهب عمر بن عبد العزيز والأوزاعي
وقال الحسن والنخعي وقتادة ومالك وأبو حنيفة والشافعي وجماهير العلماء :
يصلى عليه وأجابوا عن هذا الحديث بأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يصل عليه بنفسه زجرا للناس عن مثل فعله وصلت عليه الصحابة
" شرح مسلم "
ولا يعني هذا إن ثبت انتحار أن تتركوا الدعاء له بالرحمة والمغفرة بل هو متحتم عليكم لحاجته له
والانتحار ليس كفراً مخرجاً من الملة كما يظن بعض الناس بل هو من كبائر الذنوب التي تكون في مشيئة الله يوم القيامة إن شاء غفرها
وإن شاء عذَّب بها فلا تتهاونوا بالدعاء وأخلصوا فيه فلعله يكون سببا لمغفرة الله
ويعد الانتحار كبيرة فى نظر الشرع وجريمة فى حق النفس التى خلقها الله
ولذلك نهنا الله عنه
قال تعالى :
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا ,
وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا )
النساء : 30:29
وإذا كان بعض ضعاف النفوس قد يقدمون على هذا الفعل الشنيع هروباً من الواقع
وما يواجهونه من ضغوطٍ نفسية وصعوباتٍ اجتماعية أو غير ذلك من أسباب
فإن المؤمن الحق يلجأ إلى ربه في الشدائد ويدعوه في الملمات ويواجه المصاعب بثبات
ويتوكل عليه في أمره كلّه لأنّه يعلم أنه يلجأ إلى الركن الركين والحصن الحصين
وهو يعلم علم اليقين أنه سبحانه هو الذي يكشف البلاء والكرب عن العباد
قال تعالى
{أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ }
( النمل : 62 )
والمؤمن لابد أن يكون حاله بين الشكر والصبر ،كما قال – صلى الله عليه وسلم - :
( عجباً لأمر المؤمن ، إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له ) رواه مسلم .
اللهم ثبتنا على الإيمان والثقة فى رحمة الله
آخر مرة عدل بواسطة الثمال : 17-11-2013 في 07:00 PM السبب: بارك الله فيك غاليتي ………. شعار
السلام عليكم :
لا حول ولاقوة إلا بالله ليت كل من إنتحر من ذكر وأنثى تذكر حق الله عليه في نفسه أليس الله هو خالقه أليس الله هو مصوره أليس الله هو من أعطاه نعمة الأكل والشرب أليس الله من أعطاه نعمة الأعضاء السليمة ليتهم فقط يتذكرون عضمة الله في خلقهم لربما تراجعوا وعرفوا أن أنفسهم ليست ملكهم فقط
ليتهم فقط تذكروا غضب الله عليهم وسخطه عليهم ومدى العذاب الذي سيعذبهم به لتراجعوا خوفا منه ولتلاشت كل تلك الأسباب التافه التي تدفعهم لفعل الأنتحار وتابوا إلى الله واستغفروه على ذلك ولكن للأسف ضعف الأيمان في تلك اللحظة وقوة تأثير الشيطان عليهم يكبر لهم ماهم فيه ولا يريهم حلا غير ذلك للأسف عليه لعنة الله
صحيح أن الأنسان يواجه مصاعب شتى تؤدي به إلى التفكير أشياء سلبية ولكن لم يخلقنا الله هكذا فعلينا التمسك بحبله والتوكل عليه والأيمان به وفعل الخيرات وكثرة الأستغفار التي تدفع عنا تلك الأفكار والوساوس فهاهو شاب حاول الأنتحار غرقا ولكن الله أراد له النجاة وبعد نجاته عرف قيمة الله وقيمة نفسه وعرف أن ماقام به فعل خاطى فتاب إلى الله وصلى اليالي وصام الأيام وعاد لمكان إنتحار وغطس تحت الماء وسجد لله وحمده وشكره على نجاته وإخراجه من مستنقع الضلال وهدايته إلى طريق الصواب فقد عرف أنه قد أخطى وأن خطأه كان كبير في حق الله فتاب توبة نصوحا
هناك الكثير ممن إنتحروا ربما لم يعلموا أنهم سيبقون يعذبون بطريقتي إنتحارهم ولربما كانت طريقة إنتحارهم مؤذية جدا ولربما كان عملهم في الدنيا يمكن التوبة منه والرجوع عنه ولربما لم يكون من الناس الضالمين والمتسلطين بل كانوا طيبين وكل من يعرفهم يشكرفيهم ولكن الظروف القاسية وقلة الأرتباط بالله عزوجل ادت بهم إلى فعل ذلك فيبقون يعذبون ذلك العذاب الشديد ويكونوا خسروا الدنيا والأخرة ولو لم ينتحروا لربما هداهم الله إلى طريق الصواب وفازوا بدنياهم مع أخرتهم
أسأل الله الهداية لنا وخاصة لشبابنا فالشباب متسرعون دوما وعواطفه تقودهم دوما أسأل الله لهم الهداية والثبات يارب العالمين
ولو أن الوزارات المتكلفة بالشؤون الإسلامية قامت بحملات تنويرية وتوضيحية والدوام على فعل ذلك لربما قلت هذه الضاهرة بدل ماهي في تزايد مستمر
الله يحفظنا ويسر أمورنا يارب
آخر مرة عدل بواسطة الثمال : 17-11-2013 في 07:05 PM السبب: بارك الله فيك ……… شعار
لقد اعطانا الله عز وجل عقلا لنفكر فيه
ولم ولن يكن الانتحار حلا للمشكلة التى عندنا مهما كانت درجة المشكلة
لقد أنعم الله علينا بنعمة التفكير
فلابد من حل المشكلة التى نتعرض لها بالتفكير الصحيح
ولابد من تغيير حالتنا عند حدوث مشكلة ما
كما أوصانا الرسول صلي اله عليه وسلم
ولتعرف حق التوكل على الله
بأن نأخذ بالأسباب ولا نترك بابا إلا فتحناه
ونبعد فكرة الانتحار إرضاءا بقول الله تعالي
ولذلك نجد أن القرآن العظيم لم يهمل هذه الظاهرة، فقد أعطى أهمية كبرى حول هذا الأمر
وعلاجه فتحدث بكل بساطة ووضوح عن هذا الأمر.
بل أمرنا أن نحافظ على أنفسنا ولا نقتلها فقال: (وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ) [النساء: 29].
إنه أمر إلهي يجب ألا نخالفه.
و الدراسات الحديثة تؤكد على ضرورة بث الأمل لدى أولئك اليائسين المقدمين على الانتحار،
وضرورة معاملتهم معاملة رحيمة. ولذلك نرى مئات المواقع والمراكز قد خصصت لعلاج
ومواساة من لديه ميل نحو الانتحار أو يحاول ذلك.
ولذلك فقد أتبع الله تعالى أمره هذا بخبر سار لكل مؤمن، يقول تعالى (إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا) [النساء: 29]،
إنه نداء مملوء بالرحمة والتفاؤل والأمل. ولكن لماذا هذا النداء؟
وهذا ما فعله القرآن، يقول تعالى في الآية التالية مباشرة:
(وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا) [النساء: 30].
و هذا العقاب الإلهي: (فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا) إنها بحق نتيجة مرعبة لكل من يحاول أن يقتل نفسه.
من هنا ندرك أن القرآن العظيم لم يغفل عن هذه الظاهرة بل عالجها العلاج الأمثل.
ولذلك نجد أن أخفض نسبة للانتحار هي في العالم الإسلامي!!! وذلك بسبب تعاليم القرآن الكريم.
بينما يعاني الغرب من عدم وجود تعاليم تمنعه من الإقدام على الانتحار فتجد نسبة الانتحار عالية لديهم.
آخر مرة عدل بواسطة الثمال : 17-11-2013 في 07:29 PM السبب: بارك الله فيك غاليتي …….. شعار
توفي الي رحمة الله زوجي 4من جماد اول 1437 اللهم ارحمه واغفر له واسكنه فسيح جناتك
اللهم ارحم أمي واغفر لها وزد من حسناتها وتجاوز عن سيئاتها
برنامج Reflect يجعل الصوره وكانها على حافة ماء فى مسابقة كنوزى من البرامج الصغيرة
الروابط المفضلة