كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا راى ناشئا _ اي سحابا لم يتكامل اجتماعه _ في افق السماء ترك العمل وان كان في صلاة ( اي دعاء) ثم يقول : ( اللهم اني اعوذ بك من شرها ) .
وكان يقول عند نزول الغيث : ( اللهم صيبا نافعا)
واذا زاد المطر وخشي من الضرر قال : ( اللهم حوالينا ولا علينا اللهم على الآكام والظراب وبطون الاودية ومنابت الشجر )
ما يفعل عند المطر : ( قال انس رضي الله عنه : اصابنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فحسر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوبه _ اي كشف عن بعض جسده _ حتى اصابه من المطر فقلنا : يا رسول الله لم صنعت هذا ؟ قال: لانه حديث عهد بربه تعالى )
ومن الذكر بعد نزول المطر : ( مطرنا بفضل الله ورحمته )
وكان النبي صلى الله عليه وسلم اذاعصفت الريح قال : ( اللهم اني اسالك خيرها وخير ما فيها وخير ما ارسلت به واعوذبك من شرها وشر ما فيها وشر ما ارسلت به )
ما يقال عند الرعد : كان عبدالله بن الزبير رضي الله عنهما اذا سمع الرعد ترك الحديث وقال : (سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ) .
هذا والله تعالى اعلم .

كم نحن بحاجة للعودة إلى سنن نبينا صلى الله عليه وسلم..

بارك الله فيكِ أختي الكريمة..

جزاك الله خيرا

شكرا لكم اخواتي على المرور وجزاكم الله خيرا ونحن لا غنى لنا عن سنن الرسول صلى الله عليه وسلم ز

جزاكِ الله خير ونفع بكِ..

جزاك الله خيرا اختي نور العالم

الله يعطيك العافيه .