ولأنّ الحُروفَ الباذخة تسْـتحق الشّكر والامْتنان
ولأنّ قصّة العَطاء معْكُم لا تنْتهي
ولانّ الحَرفَ حينَ يجودُ منْكم
يجودُ خيْراً نقيّاً صافياً
فإنّ للحَرف معكُم قصّة احْتفاء
وألفٌ من الثّناء والثّناء ... ورواية امْتنانٍ عميق العرْفان
وهُنا كانَ ختامُها
°o.O انْطـ( المَرْحلة الثّانية & الأخيرة )ـلآقةُ ارْتقآء O.o °
وختامُها مسكٌ معِ الأحبّة
فيحقّ علينا لأهْل السّخاء
ثناءٌ ينْحني بوافر الامْتنان للقلوبِ التي أعْطت
وجَعَلت من حرفهَا ذخراً لأمّتها وقلوبِ أحبّتها
الروابط المفضلة