بسم الله الرحمن الرحيم
يقول احد الحكماء
الاخوه ثلاثه
اخ كالغذاء تحتاج له كل وقت !
واخ كالدواء تحتاج له احيانا اي وقت الحاجه !
واخ كالداء لا تحتاج اليه ابدا !


ما رايكم بقول الحكيم ؟
ومتى يكون الاخ كالغذاء
ومتى يكون كالدواء
ومتى يكون كداء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بانتظار مشاركاتكم لا تطنشوني

هلا والله بالمستعينة ..
لا تطنيش حبيبتي ولا شيء ..
أول مرّة أسمع هذا القول..
**
بس يمكن يقصد بالأخ الأولي..إنه كالغذاء ..مايقدر يستغنى عنه..يعني ضروري..
**
والأخ الي كالدواء ..يُحتاج له من آن لآخر..مثل الدواء إذا إحتجتيه تستخدمينه..
**
والأخ الثالث كالدّاء أي المرض..يعني مفارقته أبرك من ملازمته..كل ما إبتعد منه كان أخير له..<<ياعيني على التعبير
**
والله أعلم..البنات أكيد بوضحون..
بس ماقلتي رايك بالمقولة ..شنو تعتقدين المقصود بكلامه؟؟؟
..

السلام عليكم أختي المستعينة بالله

تفسيري الخاص :
أحيانا الإخوه يكونون موجودون حولنا شئنا ام ابينا و نطلق عليهم لقب اخوه لأننا مجبرون على مساعدتهم و الوقوف الى جانبهم ،،، حتى وإن لم يكونو هم كذلك .
ربما بسبب القربى .. من قريب أو بعيد او لأن دينهم ديني حتى و إن كانو من غير جنسي .
لكن النفوس تختلف ...

فنوع منهم كالغذاء ... فعلا احتاج لهم في كل وقت سواء كنت في محنة او غير محنة ،،
وسؤال يطرح نفسه : لماذا لا نتذكر الإخوه و الصداقة الحقيقية إلا في المحن ؟؟؟
هذا الاخ كالغذاء فإن كنت مسرورا ... شاركني فرحي
و ان كنت مهموما.... شاركني همي و ساعدني على حل معضلتي ..
و إن كنت مشغولا... تركني ووفر لي وقتي .. أو يعينني ...
وإن كنت في أحوالي العادية .... احتجت ( لأفرفش معه بعض من وقتي فهو يفهمني جيدا )

و الله ما ني عارف هو موجود ولا لا في هذا الزمن ...

أما النوع الأخر فهو كا الدواء :
يعني اني ارتبط به بأخوة دين او قربى او جار ......
المهم انها علاقة ليست قوية و ليست دائمه ...
لكنه يستطيع ان يوفر لي مالا يستطيع ان يوفره لي صديقي الذي كالغذاء ...
اتعرفون لماذا : لأنه و بسبب اهميته و الناس كلها تعلم ذلك فإن من حوله اشغلوه بأنفسهم ..
ولأنه كالدواء .. لا يهون عليه ترك احدهم فالكرم من شيمائه ..
فنتركه ( الله يعينه ) في مشاغله ... فهو بالتأكيد لديه اصدقاء كالغذاء و لا يحتاج حاليا لزياده مشاغل .. إلا من احتاج اليه .
المهم اذا علم بإحتياجنا اليه ... فإنه لا يقصر ... كالدواء .. و بعد الشفاء ( و الشافي هو الله ) تجده قد انشغل بغيرنا ليساعده ....

و النوع الأخير : فإنه اخونا شئنا ا م أبينا ... !!!!! ماذا عسانا ان نفعل به ..
تربطنا به علاقات دينية او أخوية ... علاقة لا يمكن بأي حال من الأحوال بترها ...

لكنه صديق و أخ جاهل .... ( ما نلحق وراه تصليح ) وما لنا حيله كيف نتركه يغرق ...
بعده افضل .. لكنه اخ .
فهو كالداء ,,, ما وراه غير المشاكل .

و الله انا عارفة طولت عليكم ... تحياتي ..

وعليكم السلام ورحمه الله

جزاكم الله كل خير
رايي ساقوله في الاخر

أرسلت بداية بواسطة (سمية)

هلا والله بالمستعينة ..
لا تطنيش حبيبتي ولا شيء ..
أول مرّة أسمع هذا القول..
**
بس يمكن يقصد بالأخ الأولي..إنه كالغذاء ..مايقدر يستغنى عنه..يعني ضروري..
**
والأخ الي كالدواء ..يُحتاج له من آن لآخر..مثل الدواء إذا إحتجتيه تستخدمينه..
**
والأخ الثالث كالدّاء أي المرض..يعني مفارقته أبرك من ملازمته..كل ما إبتعد منه كان أخير له..<<ياعيني على التعبير
**
والله أعلم..البنات أكيد بوضحون..
بس ماقلتي رايك بالمقولة ..شنو تعتقدين المقصود بكلامه؟؟؟
..

اصبري لي شوي هاذي يبيلها قعده لي عوده باذن الله
لاكن قولي لي وينك ما صرت اشوفك ها الايام.... بتقولين من وين طلعت هاذي بس من واحد من مواضيعك
اختك في الله

كلام صحيح 100% ...
ويقال أيضا عن الصديق ...
هناك يا أختي أخوة بالاسم فقط ....... يا خسارة..
وهناك أصدقاء تجدينهم اخوة لك اكثر من اخوتك بالدم والحمد لله.
انهم اخت أو اخت لك في الله....