لما وقعت أمريكا في ورطتها في العراق وأنفقت المليارات
وأصبحت على وشك الإفلاس

وجدت أنه لا محالة من النصب العلني

فقامت بطبع دينار عراقي جديد

وترويجه في جميع الدول

بأبخس الأسعار

وتواطأت الحكومات مع هذه الجريمة

وتم سحب أموال طائلة من أيدي الشعوب الجاهلة

مقابل هذه العملة الورقية عديمة الرصيد

على أمل أن تستقر الأوضاع لصالح أمريكا في العراق

فيكسبوا ملايين بدماء المسلمين

وفي المقابل أمريكا تبيع أوراق ليس لها رصيد دولي

بأوراق لها رصيد وتنفق على حربها المعلنة ضد المسلمين

بأموال المسلمين

وهذا كله يرجع لجهل المسلمين وتواطؤ حكام المسلمين

فأفيقوا أيها المسلون

أرجو من الجميع نشر هذا الموضوع في كافة المنتديات عسى أن يعلم الجميع ما يحاك بالمسلمين




--------------------------------------------------------------------------------

منقول من الساحات

أرجو من الجميع نشر هذا الموضوع في كافة المنتديات عسى أن يعلم الجميع ما يحاك بالمسلمين

هذا صحيح اختي الغاليه بارعه

وكثيرين اعرفهم اشتروا من هذه العمله ....متوهقين

على الله ان يفتح لهم باب الرزق

وبذالك هم لايتمنوا لامريكا الخساره ابدا ويتمنوا لها النصر مناجل الاموال التي اشتروها

والله المستعان

لا حول ولا قوة إلا بالله

جزاك الله أخيه .

لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم رد كيد أعداء المسلمين في نحورهم
جزاكم الله خير على التنبيه والتذكير

لا حول ولا قوة الا بالله







جزاك الله خيرا اختي

لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
مازال المسلمون في غفله

بارك الله فيك على هذا النقل ..

ولكن أختي الحبيبة هل كل ما يُنشر صحيح .. أم هل كل ما نقرأه يستحق النقل .. ؟!!
طبعاً لا ..

أختي الحبيبة ..
إن هذا الخبر غير صحيح 100% ..
إن أي دولة بعد مرورها بظروف ما حرب أو أوبئة مهلكة أو أو كوارث .. فإن هذه الظروف تؤدي إلى هبوط سعر تداول عملتها بل ربما إلى إنهيار عملتها وبالتالي تجدين أن أي ظروف تمر بها دولة ما فإن هذه الظروف تؤثر سلباً أو إيجاباً على البورصة وسعر التداول ..
لذلك بمجرد الدول ما تنتهي من هذه الظروف فإنها تغير عملتها أملاً في إنتعاشها وإرتفاعها من جديد .. والكويت أكبر مثال على ذلك .. وعلى الرغم من أن الدينار الكويتي أغلى عملة في العالم .. إلا أنه في فترة الحرب 1990 هبط هبوطاً حاداً .. بل أن بعض الدول رفضت التعامل معه !! .. لذلك بمجرد أن عادت البلاد ولله الحمد تم تغيير العملة ..
لذلك أختي فتغيير العملة ليس مؤامرة أمريكية .. ولكن أملاً في إنتعاش الدينار العراقي من جديد .. والدليل إنظري إلى سعر صر فالدينار العراقي قبل الحرب وبعد تغيير العملة ستجدين أن الفرق واضح ةإن العملة ولله الحمد إرتفعت ولا زالت في إرتفاع ..

لا حول ولا قوة الا بالله ::::::::::بوركت أخيتــــــي

سواءاً كان الموضوع صحيح او غير صحيح ..

امريكا هدفها معروف .. و حرامية عيني عينك ..

ما في اكثر من كذا وقاحة..

و ما نقول غير حسبنا الله و نعم الوكيل على اللي اعطاها المجال تدخل بين المسلمين ..

و المصيبة انهم يدعون انها تحل المشاكل !!!

اذا امريكا تحل المشاكل اجل مين يطلعها ؟؟؟...

سواءاً كان الموضوع صحيح او غير صحيح ..صدقتي يجب علينا الانتباه واخذالحذررررر من راس الطواغيت امريكا عليها لعنةالله