أيتها المجندات..تأهبن..واحملن السلاح..
بسم الله الرحمن الرحيم..
نداء للمسلمة الأبية:
أخيتي..هاهي ساحتك تقتحم من قبل الأعداء..بأشد أنواع الأسلحة فتكا..
وهاهم يقدمون بلا وجل..ليدكوا حصون مملكتك الشامخة..
انظري هناك..هؤلاء هم جنودهم العتاة..إنهم يبطشون بلا شفقة..
أيتها العزيزة..هل تأهبت لمواجهتهم..وهل أعددت العدة لهم؟!
ويا أيتها المجندات في الجيش الإسلامي الموحد..بأي أنواع السلاح تسلحتن؟؟
فجيوشهم لا يستهان بها..ومكرهم لا يكاد يخفى..
نعم إنهم هم!! أولئك الناعقين..الذين خفتت أصواتهم مدة من الزمن..
ثم هاهي..تعود لتعلوا..(حرروا المرأة المسلمة)..
هم من بني جلدتنا..ويتكلمون بألسنتنا..إلا أنهم كالعرائس في أيدي
العدو..يسيرها كيفما شاء.. قلوبهم قد غشاها من الدنس ما غشاها
حتى صاروا جنودا في صفوف الأعداء ..ولكن..في أرضنا!!
*يريدون أن يحرروك من الطهر والعفاف,,
*يريدون أن يفقدوك أنوثتك,,ويجردوك من فطرتك..
*يريدونك سلعة تشترى وتباع,,
*يريدون لنا العيش في حياة مختلة التوازن!!
هيا ..أيتها المجاهدة..تأهبي..
وكوني عثرة في طريقهم..وصخرة أمام تحقيق مآربهم..
أخبريهم أنك راضية بكرامة العيش وطهره..
احملي قلمك..أسمعيهم صوتك:
أريد أن أحيا مسلمة أبية,, كما عاشت فاطمة وعائشة وصفية..
نعم ..أخيتي ..فأمتي بحاجة إليك..
الروابط المفضلة