السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
عندي سؤال آمل من الجميع ، أقــــــــــول من الجميــــــــــــــع الإجابة عليه :
كيف أختار صديقاً ؟!!!!!!!
أخوكم
صوت الأحساء
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
عندي سؤال آمل من الجميع ، أقــــــــــول من الجميــــــــــــــع الإجابة عليه :
كيف أختار صديقاً ؟!!!!!!!
أخوكم
صوت الأحساء
الاخ الفاضل ... صوت الاحساء
اجابتي ستكون ضمن هذه العبارة ...
" الصديق وقت الضيق "
كما اتمنى ان لاننسى الصديق الذي يذكرنا بالله تعالى حين نكاد ننسى
الأخت الفاضلة ندى البستان ،،
أشكر لك المداخلة لإثراء الحوار ، نعم الصديق وقت الضيق ، ولكن أنى لي بالصدبيق الذي أعرفه وقت الضيق ؟!! أريد الطريقة التي تعينني على اختيار الأصدقاء الذين يقفون إلى جانبي وقت الضيق ، فكيف السبيل ؟!!
إن الإنسان اجتماعي بطبعه يحب أن يألف ويؤلف ، ولا بد له من قرناء ، وكلما اتسعت دائرة معارفه- أي علومه- ومداركه احتاج أكثر للمخالطة . وها هي إحدى الأخوات تسأل عمن يدلها على ما ينبغي عليها فعله في أول يوم لها في الجامعة .
أختي الفاضلة ، استشف معلماً من معالم اختيار الصديق من خلال قولك ( كما أتمنى أن لا ننسى الصديق الذي يذكرنا بالله ...) ، فهذا حامل المسك ، والمعنى أنه يجب عليّ حين الاختيار أن أضع نصب عيني الصديق الصالح في نفسه . ولكن هل صلاحه في نفسه يكفي لاختياره صديقاً ؟
ما زال الحوار مفتوحاً ، والسؤال مطروحاً ، فما عساكم تقولون ؟!!!
اخي الكريم ...
لا تختار ........... وبقى حيث أنت
اخي الكريم
جعلتني أشعر ان الصداقة ثوب.... أو برش ...أو..أو
الصداقة لا تخضع لذلك ولا نختارها ولا نفرضها ولا نقتنيها ولا نبحث عنها
بل هي من تأتي بمفردها ....
يوم تتألف القلوب هي من تجمعنا بمن شاكلها ...
وتاكد أنك ستجد من يكون صديق لك .... وسوف يكون به منك او قد يكون كلك هو
نسأل الله ان يرشدك الى الخير وان يجعل لكم صحبة خيرة ..
بصراحة جداً جداً .. أختار صديقتي بعد أن أشعر أن الإنسانة التي تقف أمامي هي التي ستكون لي سنداً وقت الضيق، وهي التي ستكون أول المنبهين لي وقت وقوع بخطأ أو زلل، وهي من تذكرني بالله دائماً،،
وهناك أمر مهم كذلك ، وهو طبيعة تلك الفتاة ، طباعها .. وأول تلك الطباع ، تقبلها للنصيحة،،
كما يهمني جداً أن تكون علاقتها مع الأخريات علاقة طيبة لا يشيبها شيء.
هذه أمور قليلة من كثيرة، أمعن النظر بها قبل أن أضيف صديقة جديدة إلى سجل الصديقات!
السيدة (أم عبد اللطيف )!!!
لست ممن يبحث عن صديق ، فأنا ولله الحمد أعرف أين أضع قدمي على الطريق ، عند زحمة الوجوه واختلاف الأنظار وأسأل الله تعالى الثبات على الأمر والهداية إلى الصراط المستقيم ، ولكني أريد أن أنقل رسالة إلى إخواننا وأخواتنا وإلى الجيل القادم الذي له حق علينا يجب أن نوفيه .
يجب علينا أن نقف على الموازين وأن نبينها لأبنائنا .
أيتها السيدة الكريمة ، ما أفلح من جعل الأيام تسيره ، وانتظر غيره لكي يرسم له طريقه ، فمن قال بأن الصداقة تأتي لوحدها ؟!!، وأظن بأني قد أبنت عن وجه ما أريد ، وأسأل الله تعالى للجميع التوفيق والهداية ، وأن يرزقنا أجمعين حسن الظن وسلامة القصد ، اللهم آمين .
وأعود إلى مداخلة الأخت سنفورة لأقول : نعم ، لكل أحد طباعه التي قد يشركه فيها غيره مصداقاً لما ثت في الصحيحين (( الأرواح جنود مجندة ..)) . ولكن أرى أن النظر إلى شخص الصديق مجرداً عن أي عوامل أخرى متعلقة به ، قد لا يحقق الصداقة المرجوة ، والمثال على ذلك ، قد تكون هذه الصديقة مثلاً على خلق ، لكنها لا تأبه بمن تصاحب ، فقد يكون لصحبتك لها ما يؤثر على سمعتك أنت ، أليس كذلك ؟ إذن فهذا ميزان ومعلم من معالم اختيار الصديق ، أقول : ينبغي علينا أن لا ننظر إلى الصديق مجرداً عن العوامل المنفصلة عنه المكملة لشخصيته .
هذا وجه نظر أطرحها ، فما عساكم تقولون ؟!!!
---------------
روى مسلم في صحيحه من حديث عبد الله بن جرير البجلي رضي الله عنه ( با يعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة ... والنصح لكل مسلم ) قال جرير : والله إني لناصح لكم .
<FONT FACE="arial" color="blue" SIZE="5">
<center>
وعليكم السلام
اخى انت من سؤالك
انك تريد ان تعرف كيف تختار الصديق
لنفسك
وحين اجابت الاخت
ام عبداللطيف على سؤالك
قلت بانك تعرف اين تضع قدمك
واسمحلى بانك من سؤالك
لم تحد بان السؤال للجميع وانها
رسالة إلى إخواننا وأخواتنا وإلى
الجيل القادم
لانك قلت
كيف أختار صديقاً ؟!!!!!!!
ويجب ان تقول
كيف نحدد صديقنا؟!!!!!!!!
</FONT>
آخر مرة عدل بواسطة GAME^OVER : 23-08-2001 في 06:57 AM
أخي صوت الإحساء صديقك من صادقك وليس من صدقك
شكراً (game^over) - يا أخي اسمك صعب !!
أشكرك أخي على التوضيح ، وكل منا يكمل الآخر .
أختي رزان : أليست العبارة ( صديقك من صَدَقك ، لا من صَدَّقك ) ؟!!
الروابط المفضلة