السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
دمتن ذخرآ اخواتي لهذا المنتدى ولهذه الامه..
اصبح حال امتنا يرثى له..بعدما كنا خير امة اخرجت للناس
فبدآ الناس يغوصون وسط هذه الدنيا..ويتركون العنان لشهواتهم للاسف
ولم يدركو الفرق بين الخطاء والصواب..وبين الحلال والحرام..
آآآآه ماالذي نكس حال آمتنا؟؟؟
مالذي غير آمة محمد عليه الصلاة والسلام؟؟
.....................
شاركوني وقولولي وللجميع
ماالذي نستطيع فعله لامتنا؟؟

بارك الله فيك اختنا
ونفع بك الامة المحمديه
حبيبتي مانستطيع فعله برائي
ان نأخذ ببنات جنسنا يأيديهم ونرشدهم ونعلمهم
ونتناصح فيما بيننا
وندعو لبعضنا بالهداية ولامتنا الاسلاميه
وأن نسلك مجال الدعوة الى الله
والله يهدينا وننفع أمنتا
جزاك الله خير
يالغاليه على الطرح الموفق

التربيه الصحيحيه السليمه على مباديء الدين القويم هي الحرز المانع من الوقوع في الهاويه
وعلى ولاة الأمور ان يأخذوا دورهم بمنع قنوات الفساد والمجون من بث سمومها
وعلى عاتقهم ايضا ان يوفروا مصدرا للعمل للشباب فيستطيعون الكسب فتنتفي البطاله وتقل الجرائم ويتاح الزواج وتحل رزمة من العقد والمشاكل

CENTER]
[CENTER]مالذي غير آمة محمد عليه الصلاة والسلام؟؟
.....................[/CENTER


نحن السبب فى تغير أمة محمد نعم نحن شعوب المسلمين السبب فى تغير أمة محمد
وأخص بالذات شعوب الدول العربية التى تتكلم العربية فهى السبب الأول فى تغير الأمة

والسبب (أننا رضينا بالدنية فى ديننا)
جعلنا الدين أخر ما يشغلنا واخر همومنا وانشغلنا بالحياة ولم نوقر رجال ديننا
صرنا نوقر عمرو ذياب ونانوسة عجرم والمطرب بدوى عبدالسلام فرغلى الشهير ب تامر حسنى
صرنا نوقر هؤلاء الرويبضات عن أهل العلم وعن اهل الحق
اصبحنا نسهر على الافلام والمسلسلات والاغانى ونسينا ذكر الله والقرأن
صار الجار لايعرف جارة ومجالس النساء فاكهتها الغيبة والنميمة فى اقرب القريبات
حتى اصبحت الام تغتاب بنتها والبنت تغتاب امها والفتاة تغتاب اختها واخيها الى الغرباء والرجل يغتاب والدية واخوانة الى الغرباء او الاصدقاء
اصبحنا بعيدن عن الدين وجهلاء فى امور الدين لانعرف عدد عشر اسماء من الصحابة او الصحابيات ولا تعرف الحديث الضعيف من الموضوع من المكذوب
ولانعرف ما الفرق بين السنة ولا الشيعة ولا بين اليهودية والمسيحية
اصبحنا اضحوكة من الجهل
نقول مسلمين والجهل يملا عقولنا الا من رحم ربى
فهذا مبدع فى الادب وفى الشعر وفى الطب وفى السياسية وفى امور الدجل والشعوذة
واصبحنا فى الشرع لانعرف عدد غزوات الرسول ولانعلم لماذا نصوم ولماذا فرضت الذكاة وما الحكمة من تحريم الربا
ولاندرى شىء عن سير السلف الصالح او عن الانبياء
وحتى نقرا فى القران ولانعرف التفسير ولا السبب ناكل المعانى أكلا
ونحفظ المسلسلات عن ظهر قلب ولم نقاطع مسلسلا او فليما لوجه الله
ولم نحافظ على تربية ابنائنا وبناتنا فالبنت تمشى فى الشارع تتبرج كانها خرجت من بيت جورج بوش وليس من بيت اسلامى والشاب يخرج من بيت كانه بيت مايكل جاكسون غريب الشكل غريب اللباس يلبس فى يدية اشكال والوان من الحظاظات والرضاعات وشعرة ينفر منه الذباب ونصف ظهرة ظاهر
ويسمى نفسة شاب مسلم
والبنت تلبس حجاب كانه ليس بحجاب ومنهن من تتحجب ارضاء للاهل ولا تعمل بالحجاب فتجدها تسىء لحجابها وتدمن سماع الاغانى والافلام والمسلسلات
واقل الملتزمات سواء من تشغل حياتها بالغيبة والنميمة
ويوجد من هو ملتزم وقلبة لا يتفطر على اخوانة المسلمين
فتجد هذا من دولة عربية غنية واذا تبرعت حكومتة الى دولة عربية اسلامية فقيرة يسخط على هذا التبرع
وهذا يكره تلك الدول الاسلامية ويريدها تسقط لا لشىء سوى انه ملتزم
ويقنع نفسة انه ملتزم فى بلدة ولا يهتم بأمر المسلمين

نحن من ضيعنا الاسلام وضيعنا تعاليم الاسلام وصرنا كمسلمين من يقف ضد الاسلام
اصبح المسلم علمانى وله عين جريئة تملك كل وسائل الاعلام واصبح يتكلم عن المسلم الملتزم كانه شيطان وبعبع يريد ان يحبس الناس ويقطع حريتهم فى الغناء والرقص
اصبحنا نحن نذبح الاسلام لاننا بعدنا عن الاسلام

الحل الوحيد حتى ننهض بامتنا ان نقرأ ما كتبت ونصحح اخطائنا

جزاك الله خيرا

إذاكانت أمة بأكملها قد انحرفت فلا نملك إلا الدعاء من الله
ليصلح أحوال الجميع.............

,


حيّاكِ الله بيننا يَا رفيقة

إنّ أمّتنا اليومَ قد ضَعُفَت لكنّها مثلُ نهارِ الفَجر
سيأتي واضحاً بعدَ ظُلمةٍ ولَيلٍ عَتيم ... وإنْ كُنّا نُفكر بتغيير امّتنا
فإنّ تَغييرها لن يَكون ببضعِ خُطوة يحتاجُ صبراً ودعاءً وأملاً ويَقيناً أكبرُ منَ الارضِ بالله وَحده


لكنّ بداية تَغيير أمّتنا يبدأُ منْ أنفسنَا نَحن
فيقول عزّ من قائل : " إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ "

فالله الحَليمُ الخَبير قد أعْطَانا وارشدنَا لأولِ خُطوة
فإنّ كُنّا نُريدُ تَغييراً منَ الأسوءِ إلى الأفضلْ , ومنَ الشّر إلى الخَير فعَلينا بأنْفُسِنا
فالخُطوة الثّانية : اعْمَل يا ابنَ آدم ... فلنُعِد من أنفسنا قُلوباً يُحبّها الله ورَسُوله
ولنُغيّر من فُتاتٍ الجَهلِ الذي نقتاتُ عَليهِ ... إلى شرابِ العلمِ والعَزم
لنُغير من أنْفُسنا علّ الله يُغير ما في الأمّة


جزاكِ الله خيراً
واوفى عطائكِ يا رفيقة


,

الله اصلح احوال المسلمين

اللهم اصلح احوال المسلمين

للأسف عندك حق حتى أصبح التدين ظاهري فقط بالرغم أن الدين المعاملة
الحل من وجهة نظري هو أن نحاول تغيير أنفسنا
غير نفسك حتى يتغير ماحاولك
جزاكي الله خيرا