السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة واتمن ان يعجبكم موضوعي

منذ عدة ايام وقبل حلول الشهر الكريم بأيام سأفرت إلى دولة عربية وحمدت ربي وشكرته كثير

ان بلدي العزيزة والكثير من الدول العربية الأخرة ونساءه بألف خير وايمان وعلى الاسلام في كل شيء

رأيت العجب واسغربت من حالة هذه الدول وكيف يرضون بهذا العيش حتى لو كانت لديهم الثقافة والعلم ولكن كيف بكون مثقفون ومتقوفون وقد نسوا الأسلام و وما يأمر به ديننا

ما هي الثقافة

ام انه تقليد اعمة

رايت النساء الكاسيات العرايات

رايتهم واسغربت وفي نفس الوقت كنت اشعر بالخجل كلما خرجت انا واخي من رايت هذه المنظر والثياب التي يرتدنها

لا حجاب والا سترة وكاني سافرت إلى دولة اجنبية ناهيك عن ظاهرت التدخين وتناول المنكر

تحدث سائق مع اخي وقال له نحن لدينا بلاء كبير فقد بلن الله بالنساء

ههههههههههههههه

ضحكت

حتى بعض الدول الأجنبية ليست هكذا ناهيك عن الاختلاط وما إلى ذلك

حمدت ربي على حجابي وسترتي شعرت بالفخر من بنات بلدي ومن نفسي

شعرت بحب إلى ايماني وصلاتي

حتى الصلاة غريبة لديهم

احياناً اتوق لسماع الأذان

ناهيك عن ان اذان الظهر لديهم مجزاء إلى أدان اول وثاني حسب علمي الفجر فقط اذنان

وليس أي وقت اخر

كنت افكر في النساء وكف يجوز لهن الصلاة وهن هكذا عاريات

هل يجوز الصيام اين مشائخ العرب

وهل السياسة لها علاقة بالدين كيف ذلك

تألمت كثير لما رايته وتأسفت عليهن

ولكم تحياتي انتظر ردكم ورايكم وناقشتكم ولبدانكم عرفت البلد

جزاك الله خير

يعطيك العافيه

الله يهدي الجميع ،،

الحمد لله على نعمه الاسلام

بااااااااااااااااااارك الله فيك

بارك الله فيكِ
محزن وضع الدول الإسلامية في العصر الحالي فالعبد عن الدين هو السمة الأوحد بينهم إلا ماندر

جزاك ربي خير الجزاء ونفع بك

::


السّلامُ عليكم يا غالية
وحيّاكِ الله يا مرفأ الأمان

إنّ من آخر الزّمان
أنْ تَكثُرَ الفتن فيكونُ المؤْمنُ فيهَا
كالقابضِ على الجَمْر ... فطُوبَى حينَها للغُربَاء

ومنَ المُحزنِ والمُؤسف
أنّه هناكَ ثُلل لم تعد تفكّر بأنّهَا تُمثلُ الدّين
فتراهَا وكانّهَا في دولةٍ أجْنبية وغيْرهَا
جعلنَا الله من المُلتزمين المُتمسكينَ
بدينهِ يومَ يتْركهُ النّاس


جزاكِ الله خيْراً وباركَ الله
فيكِ



::

بوركتي

مؤسف ان تكون هاذه الافعال صادره من دول عربيه

نحن في نعمه
النعمةً العظيمة يجب شكر الله عليها


موضوووووع قيم ومفيد


جزآك الله خير