إن مثل النفوس في المصيبة .. كمثل قشر البيضة ..
ذلك الذي يكون سجناً لما بداخلها حتى ينموا ويتربى فيخرج إلى الحياة خلقاً آخر..
وكذلك يعض النفوس عند البلاء .. تسجن بقشر المصيبة حتى تتهذب وتتربى ..
ثم تخرج بعد المصيبة شيئاً آخر ..
فكم من كافر دخل في الإسلام ..
وكم من منحرف ضال رجع إلى رب الأنام
وكم من ضائع منحط ارتقى في سلم الإيمان ..
بعد زوال المصيبة ....
ــــــــــــــــ
اخترته لكم
الروابط المفضلة