انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:

عرض نتائج الاستفتاء: هل بدأت بالاستعداد الروحي لاستقبال شهر رمضان ؟

المصوتون
110. لا تستطيع التصويت في هذا الاستفتاء
  • نعم

    68 61.82%
  • لا

    17 15.45%
  • سأبدأ من الليلة بإذن الله

    25 22.73%
الصفحة 1 من 8 12345 ... الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 79

الموضوع: ’,’,’,’ لله درهم ,, نثروا حروفهم هنا لأجلك يارمضان ,’,’,’,’

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الموقع
    { رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
    الردود
    9,862
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    3
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة صيف 1432هـ
      • نبض وعطاء
      • نبض الحوار
    (أوسمة)

    ’,’,’,’ لله درهم ,, نثروا حروفهم هنا لأجلك يارمضان ,’,’,’,’




    كان حوارا ماتعا تعانقت فيه القلوب مع الحروف وقد تدثرها الدمعات في بعض السطور
    بل هو حديث القلب للقلب والروح للروح...



    وأحببنا أن نجمع خلاصة أفكاركن وجميل حروفكن
    فقد كانت ثرية بالروحانيات التي حركت قلوبنا
    لاستقبال ضيفنا الحبيب فهو ليس كغيره

    هنا أحبتي .. تجدون ...شيئا مما نثرته تلك الحروف ...







    ::

    وكانت البداية إطلالة شوقتنا من خلالها أقلامهن لذاك الحبيب القادم

    عرس يبهج القلب .. سيطل علينا بعد أيام
    إنه رمضان .. هذا الشهر السحري الذي يمضي
    سريعا تاركا قلوبنا تتلهف للقائه مرة أخرى
    الإستعداد له لابد أن يكون استعداد ضخما يليق
    ببهجة العرس وعظمته ..
    فاهو رمضان المعظم قادم فاتحا لنا أبواب الجنة
    بقدومه . فاتحا لنا أبواب الخير والصلاح

    إنْ رمضان ...
    فُرصة قد لا تُعاد ثانيةً إذا ما قبضَ الله أعْمارنا
    قبل عودتهِ لنا ...
    شهرٌ فيهِ من الخيْر والبركة ما قال عنه رسولنا المُصطفى الكثير
    وكم احْتواه من فضلٍ وخيرٍ ...
    وضمّ بيْن لياليه رحةٌ عَظيمة من الله وسكينةٌ
    ووقارٌ من لدنه فهو العزيز الحَكيم



    وهنا أشارت ابنة الحوار البارة إلى أهمية الحاجة للتخطيط والاستعداد وأنه سبب يسخره الله لأجل امتداد العمل وعدم انقطاعه ...

    قد نقوى بدايات رمضان ولكنْ ما نلْبث أنْ نضْعُف فيطرأ علينا الكسل والخُمول

    قد يكون ذلكَ عدم تخْطيط جيد لاسْتقباله أجل تخطيط فقليلٌ دائم خيرٌ من كثيرٍ مُنقطع

    فعادةً ما نبدأُ نحنُ بالكثير والكثير نُري أنْ نقدّم كل ما نُفكر به دفعةً واحدة

    ولا نتريّث على مهلٍ لئلا نملّ فنيأس فنترك ...لله درّهم كانوا القدوة لنا وما زالوا

    فلقد كانت هممهم ... تُجانب السّماء وفي رمضان ترتفع لترقى المجرّات والسّحب الثقال

    فلابدّ من وضعهم لنا قدوة وأنْ نسير على خُطا الإسْلام









    ::

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الموقع
    { رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
    الردود
    9,862
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    3
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة صيف 1432هـ
      • نبض وعطاء
      • نبض الحوار
    (أوسمة)


    إعداد نفس شاردة وترويضها للخير وإرغامها عليه...

    إعداد قلب معتم وتصقيله وتهيأته لاستغلال الفرص وعدم التهاون ..

    إعداد جسد منهك وبث روح النشاط فيه ...

    إعداد شامل كامل ..كعروس تتهيأ لاستقبال أجمل خبر ...

    فلنتهيأ ولنهيأ جوارحنا كلها..

    فلا نتكلم إلا بما يرضي الله ولانسمع ولا ننظر ولا نمشي إلا إلى ما أحل الله .. ويصدق ذلك كله القلب

    فالنية هي الأساس ومحل النية القلب....إعداد قلب وجسد


    إعْداد قلوب قبْل بل اكثر من كونه إعْداد أجساد

    فمن تلكَ المُضغة ننطلق ومنها نحط رحالَ اليأس

    وفيها نطّلع لنكون الأفْضل


    اظنّ بأن الاعداد روحي ( قلبي ) وجسدي ايضا

    اعدي اختي قلبكِ وروحك لاستقبال هذا الشهر المبارك بروحانية وحب للطاعة والقرب من رب البريات

    واعدّي جسدكِ بالتعود على الطاعات من الآن


    نحن بحاجة لإعدادنا قلوبنا أولاً لـ أستقبال هذا الشهر المبارك

    وحتى قبل دخوله بالعزم الصادق على أستغلال أوقاته وتهيئة

    الجسد تبعاً لذلك ليس للطعام والشراب فقط ..






    الإعداد لإستقبال شهرنا الغالي ,,إعداد القلوب يكون بتطهيرها وتهيئتها لإستقبال خير الشهور



    اعداد القلوب ليس بالشيء الذي يجهز قبل رمضان فحسب، بل هو اعداد لسنوات مضت،

    و كلما نقص لإيمان كلما استجعناه في رمضان الذ يلي و أكثر من،

    حتى بعد مضي أعوام يكون هناك مؤشر الإيمان يقرب لقمته، ....

    و هنا نقرب لمثوانا الأخير، و لو أن لا أحد يعلم متى سيكون....


    ***


    ولماذا ؟


    لأنّ المُضغة تلكَ إنْ صلحت فقد صلحَ الجسد كلّه

    ولو فسدت لفسد الجسد كله كما أخبرنا عنها حبيبنا المُصْطفى

    فإنْ كانت مُشبعة بالملذّات والمُنهيات لقادتنا بالهَوى المجبول فيها لارْتكاب المعاص يوالآثام


    ولو جاهدنا أنْفسنا لإصْلاحها لكانت هيَ نعْم القلْب

    فمنها نجابه ونقاوم الشّهوات لأجْل مصْلحة النّفس بالجنان


    لأنهما جزء منّا..فما ينكره القلب ينفذه الجسد ..

    .فلا أبغض الشيء بقلبي وأقوم بخلافه ببصري أو سمعي أو غيرها من جوارحي..

    لأن الله تعالى يقول((وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا)) الإسراء(36)


    لأنه شهر غالي ,,إن ذهب لا يعوض..فضله الله على سائر الشهور لما فيه من مغفرة ورحمة للعباد

    هو فرصة للغافلين ليتوبوا عمّا اقترفوا من معاصي ومنكرات ..

    فيه تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار , وتصفد الشياطين

    هنيئاً لمن حضره{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ } [البقرة:185]



    فالقلب هو العنوان والموضوع ايضا

    وغذاء القلب الروح ..والله يقول " وأنزلنا إليك روحا من أمرنا "

    وغذاء الروح القرآن .. كلام الله عز وجل

    فيه حياة العبد من الممات ..والقلوب الحية قلوب عاشت رمضان بقلب وروح ..

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الموقع
    { رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
    الردود
    9,862
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    3
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة صيف 1432هـ
      • نبض وعطاء
      • نبض الحوار
    (أوسمة)


    || الدعآء : التوجه لمن بحر جوده يروي كل ن يرد

    و بث أكف التضرع و الإبتهال

    بأن يعيننا على حسن طاعته و البعدعن الشهوات و المعاصي و أن نحسن إغتنام أيام ضيفنا العزيز ..

    ||القيآم : ترويض النفس لمن لم يروضها على قيام الليل لإن ليال رمضآن تعمر به و كثير من الأنفس لم تعود ..

    || الصيآم : صيآم الأيام البيض ؛ الخميس والإثنين ..لإستشعآر حلاوة الصيام و الشوق له





    فلنستعد له بتجديد العهد مع الله , والتوبة النصوح والعزم على القيام بمزيد من الطاعة والصيام عن المعصية
    نستعد له بإصلاح ذات البين , وصله الرحم , ومودة ذوي القربى والعطف على الفقراء والمساكين , وبذل المال في سبيل الله

    نستعد له بالتضرع والدعاء فإن الدعاء لايرد وأبواب السماء مفتوحه على الدوام لمن يسأل الله من فضله ..

    نستعد له بتصفية قلوبنا من الأحقاد , وتنقية نفوسنا من النزوات , وتطهير أخلاقنا من الشوائب , فلا ننفعل ولا نغضب ,

    ولانوجه إساءة أو إهانه إلى أحد حتى ندرب النفس على الهدوء الروحاني خاصة

    نستعد له ببذل الجهد في العمل وإتقانه

    نستعد بالصبر على المكاره واحتمال الشدائد وعدم الضيق بتصرفات الناس

    نستعد بضبط النفس فلا نسرف ولانبذر ولانهدر في المأكل والمشرب وكل مايؤذي الصحة ويضر البدن ..

    نستعد له بالتعاون على البر والتقوى والإبتعاد عن الكذب والزور والبهتان والمشي بين الناس بالنميمة
    حتى يكون صيامنا مقبولا عند الله نستعد له بكف البصر عن المحرمات
    وتعوديها من الآن على البعد كل البعد عن مشاهدة الأفلام والمسلسلات حتى يصير الأمر هينا على من تعود على الجلوس بالساعات أمام التلفاز ..




    أولاً تهيأتها قبل قدوم رمضان
    فلابد من وقفةٍ جادّة مع النّفس تُدرك من خلالها انّها مجرد رحلةٌ هذه الحياةومزرعة للآخرة فما زُرعَ فيها سيُحصد

    تذكرة القلب بما أعدّه الله للمُتقين

    ووعظ النّفْس بما يُرهبها من المعاصي ويرغبها

    بالإقبال على الطاعات ...

    قد يكون ذلكَ عن طريق الكُتب أو الأشْرطة أو التلفاز كالمُحاضرات وغيرها من أمور ...

    وكذلكَ يجب التنويه لإعادة ضبط النّفْس

    وذلكَ بتعويدها على قراءة القرآن ولو كان ذلكَ يسيراً

    كوردٍ يوميّ وذلكَ حتى لا تنفك عنْ تركه

    اولا / الاعداد الروحي وهو الاهم ...
    والذي به نرتقي بأنفسنا من مرحلة الى مرحلة في الطاعة والعبادة ...

    الاعداد الروحاني ... يجعل النفس دائما تواقة لعمل الخير ... محبة لله ورسوله ... وتبحث دائما عن الافضل ... فترتقي في سلم الطاعات من درجة الى درجة
    واهم خطوات الاعداد الروحي هي ... دعاء الله وملازمة الذكر والاكثار من تلاوة القرآن وقراءة الاحاديث النبوية ... وفهم الايات القرآنية والاحاديث النبوية ... فكل هذه تجعل الروح تشتاق لله ولما عنده من خير وفضل

    وتجعل النفس تأنف العصيان والذنوب واهلهما والطرق المؤدية اليهما عندما تعدين روحك اخيتي فانك بمجرد سماعك ان شهر رمضان قادم تشعرين بروحانية غريبة وتشعرين انكِ تنتقلين من دار بلا معنى الى دار كلها سعادة وطمأنينة

    وثانيا / الاعداد الجسدي :

    ويأتي من خلال تعويد نفسك على الملازمة على الطاعات والعبادات حتى اذا ماجاء شهر فضيل او ايام مباركة فانك لا تستثقلين العمل الصالح لانه جزء اساسي من حياتك كمسلمة ... وليس كعادة اعتدتي عليها

    حياتنا كله خطوات لا تتوقف عند مجئ رمضان،

    فقط تتمركز فيه أكثر،

    الخطوات هي يوميات من الإيمان و رقي النفس و تطهيرها،

    بالنية الخالصة في أي عمل، حتى في كنس و مسح البيت و تجميل الجسم و الحفاظ على الجسد ،

    الإبتسامة في أوجه الناس و إدخال السرور,,,,,,

    رفقة الزوج و صحبته و ليس عناده و محاربته......بر الوالدين،و تربية الأولاد.....

    كلها لما تكون لله يكون أجرناعليه، فالنفس ترقى و ترتاح، فيبيض القلب و يسعد ....

    أكيد، هنا نرى أن النية معها العمل ، فهما صديقان لا يتفاراقا،

    و لكل عمل نيته و أجره ....

    رطب اللسان بالقرآن ، و هنا أسأل الله أن يجعل ساننا رطب به و أن يفتح و يشرح قلبي له .......

    الإبتعاد عن الصحبة السيئة، و عن التجمعات اليت ليس لها معنا، عن المجاملات، و يااااااااااااااه منها في وقتا الحالي...

    لأن أفكار السوء تنتشر بشكل أكبر من إنتشار أفكار الخير، و شياطين الإنس أخطر من شياطين الجن........ الإيمان يضعف و يتغير معها.



    ربما أنا آخر من يضيف شيء، فلا ينقص من طرق و خطوات إلا كتبت و قرأت و تداولت بين الناس،
    لكن ليس هذا هو المهم، المهم أن هل الذي سيقرأ الآن سيقرأ بقلبه، أم بعينه؟؟؟

    هل سيقرأ و يعي عقله أم سيتصفح و فقط....؟؟؟؟

    هذا هو مشكلنا الحالي.....مع كثرت المعرفة و التسهيلات، نفرنا من الكلام و المقالات،

    _تذكر ماكان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة والسلف والأخيار

    _ تذكر الذين مضوا ولم يكونوا من أهل رمضان فيحمد الله و يهييئ النفس ويخلص النية ويستغل الفرصة


    الاستعداد البدني .. تحضيرا لرمضان .
    أوقات رمضان ثمينة جدا ولا أسمح لها أن تذهب هباء

    كل أعمالي المنزلية أنجزها في رجب وشعبان

    المعنى : تعزيل .. أعمال المنزل المتراكمة كلها تنتهي في شعبان .

    في رمضان الاعمال اليومية الروتينية فقط ولا أكثر .

    علاقاتي الاجتماعية البعيدة أقطعها في رمضان تماما . ويبقى الضروري جدا فقط .

    العزائم في رمضان ممنوعة إلا للمقربين جدا جدا . وللعزاب والمقطوعين ففيهم أجر كبير .

    أما العائلات فهم ليسوا بحاجة لطعامي ولست انا بحاجة لمجاملات تافهة . وأبحث عن الأجر مع غيرهم فهذا أفضل وأثوب .

    الأسواق تلغى تماما . وكل ما يلزم أشتريه في رجب غالبا . وانا أعتقد أن من أجلت أسواقها إلى رمضان فقد فرطت في حقه .

    بعض الأكلات تجهز في شعبان وأضعها مجمدة فأوفر وقتا في رمضان .


    أولا تجديد التوبة والدعوة الله أن يعيننا أن تكون نصوحة والبكاء على الذنوب خوفا ً من أن لا تغفر او من العودة إليها فتهلكني
    محاولة تعويد اللسان على ذكر الله في كل الأوقات

    اللهج بالدعاء واستزادة منه أن يبلغنا رمضان ويعيننا عليه لنكون من عتقائه من النار

    الاستماع لدروس علمائنا ومشايخنا

    وضع جدول للعمل به قدر الاستطاعة في رمضان

    طبعا الصلاة في وقتها بدون تثاقل عنها أو تأجيلها لآخر وقتها

    تنظيف البيت كأننا نستقبل ضيف عزيز غالي يرغب في سكن المنزل شهر كاملا وتجهيز لهذا الضيف الغالي ركن له ...

    محاولة الاصلاح بيننا وبين الناس ومسامحة الجميع واصلاح ذات البين

    الاستغفار في السحر وطلب المغفرة والعفو من الله

    فيجب علينا من الآن تعويد أقدامنا على قيام الليل وعيوننا على قراءة القرآن ودموعنا على خشية الله وألسنتنا على الكلام الطيب وذكر الله وأسماعنا على سماع الخير والبعد عن الشرور ومعدتنا على تخفيف الطعام فبتخفيف الطعام يزيد النشاط فلا يكسل الشخص عن العبادات والقيام ويعمل العقل فيقدر أن يحفظ ما تيسر له من القرآن ...


    وإعداد القلوب بالتوبة النصوحة وغسلها من الحسد والأحقاد والكره وملأها بالخير والحب والتسامح
    يبدأ كل واحد منهما بالتخطيط له من جميع النواحى ليكن أجمل الأيام فى حياتهما

    القليل ممن رحم ربى يخطط للحياة كاملة وتكوين الأسرة الصالحة المسلمة التى تسير على النهج المحمدى لتسمو بالمجتمع التى هى نواة فاعلة ولها دور رئيسى فيه

    والكثير منهم يخطط ظاهريا الملبس المأكل المكان الزمن وهكذا حال الكثير الكثير مع رمضان

    ما إن يقترب هذا الشهر الكريم حتى يتهيأ الجميع له من خلال المظاهر
    ونسّوا أن رمضان هى فرصة لهم لنجاة

    فرصة لهم لغسل القلوب وتطهيرها من فساد الدنيا

    من الحقد ..من الغل ..من الحسد..من السواد الذى تراكم عليها من كثرة الذنوب

    وأن رمضان وقت متاح لنا لنجلى تللك القلوب ونعيدها إلى سموها وفطرتها


    ثانيا عمل معاهدة مع النفس نعم ....
    نحن نعلم أن النفس ثلاث أنواع النفس المطمئنة النفس اللوامة النفس الأمارة بالسوء

    فإن كانت النفس مطمئنة كان خيرا كثيرا وسوف تكون ساعية للخير إن شاء الله

    وإن كانت لوامة فهذا رمضان فرصة عظيمة لها لتسمو بنفسها إلى الإطمئنان بل تكون سابقة بالخيرات

    أما الأمارة بالسوء فهذه تحتاج إلى مجهود أكبر وبذل فى الوقت والدعاء والصلوات والخيرات حتى تعود إلى الطريق القويم وهذه النفس تحناج إلى وقت كبير ولا يظن صاحبها أنه يستطيع تغيرها فى رمضان



    لم أصنع جدولاً يُهيئني حتى الآن
    لكني عزمت على أن يكون رمضاناً مختلفاً أعيشه

    ولربما كان الأخير فلم لا أُزف من بعده بالقبول و الرضا

    ::

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الموقع
    { رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
    الردود
    9,862
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    3
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة صيف 1432هـ
      • نبض وعطاء
      • نبض الحوار
    (أوسمة)




    إضافة بسيطة: أيها القارئ للأحرف صغيراً كنت أم كبيراً..مهما كان عمرك هل تراه كثير ..

    على يقين أنّك تراه مرَّ كيوم لم تشعر به ومهما كان عمرك صغيراً فلن يكون ثلاثين يوماً...ستكون أكبر من ذلك بكثير..

    فهل شعرت بمرور عمرك..بل هل تتذكر 30 يوماً من عمرك كيف مرت..؟
    رمضان30 يوم عمر قصير جداً جداً فلااا تضيعه مقارنة بعمرك ستكون تلك الأيام المعدودة أجمل أيامك

    فلا تفرط فيها اكسب فيها واربح ولا تكونن ممن أضاع الوقت في وقت الزرع فيتحسر في وقت الحصاد....



    فقط أردتُ أنْ أنوه عدم القيام بكلّ الأمور الحسنة دفعةً واحدة

    فهذا أدْهى لأنْ يُملّ النّفسَ فتقنُط

    ولنتذكر أن القليل الدّائم خيرٌ من الكثيرِ المُنْقطع

    فرويداً رويداً بالأمور الحسنة ولا تتعجّل

    وذلكَ حتى نبتعد عن الفتور في آواخر رمضان وما بعدَ رمضان



    من أفعآل أحد السلف الصالح :

    كان العبد الصالح عبدالعزيز بن أبي رواد رحمه الله

    يفرش له فراشة لينام عليه بالليل , فكان يضع يده على الفراش

    فيتحسسه ثم يقول :

    ما ألينك !! ولكن فراش الجنة ألين منك , ثم يقوم إلى صلاتة .

    من اقوال أحد السلف الصالح :

    قال الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى :

    إذا لم تقدر على قيام الليل و صيام النهار فاعلم أنك محروم مكبل ,

    كبلتك خطيئتك .

    || هنئياً لهم و الله تلك رزقنا الله أمثالها ||


    ليست لي إضافة سوى أن نستغل بركة رمضان و أيامه و لياليه

    في أن نكون مع كتابه سبحانه

    ننشغل به عن الناس .. عن حديث الناس و مجالس الناس

    نستطيع أن نجعل رمضان في قلوب الكثيرين فيما لو عمّمنا فكرة

    أو خاطرة أو رسالة أو حتى صوتية

    لعلها تكون سبباً في فتح أبواب لم تكن في الحسبان

    فالله الله أقولها لنفسي أولاً و لإخوتي ثانياً بأيام رمضان

    فلعلها لا تعود **



    من الأفكار التِي طبّقناها في المنزل رمضان الماضي ..

    - تخصيص أيام في الأسبوع تجتمع بوقتٍ محدد ونقرأ صفحاتٍ من القرآن

    ثمّ نقرأ التفسير ونشرحها .

    ويستحبّ عدم ( إخراج ) الأطفال من الحلقَة ..

    فقلوبهم الصغيرَة قد تحمِل همّاً كبيراً بعد تفسير آيات العذاب ..

    وإن لم يعوا ما قُرئ وشُرح .. سيتذكرونَه فيما بعد ..


    - توزيع بعض الكتيّبات على أفراد المنزل لقراءتها والاستفادَة منها ..

    خاصّة في وقت ما قبل الأذان .. حيثُ ترتاح الأجساد .. وتنتظر لحظَة الإفطار ..

    فنستغل الوقت بقراءة كتاب غالباً أو قراءة القرآن ..

    - الافطار في البدايَة على تمر أو رطب كما سُنّ عن النبي صلى الله عليه وسلم ..

    ثمّ الذهاب للصلاة قبل الأكل حتّى لا تثقل النفوس .

    - الحرص على النوم مبكّراً ومنع السهر إلاّ لقيامٍ أو لقراءة قُرآن ..

    - قمنا بتعليق بعض الأوراق التي تحتوي على أحاديث عن رمضان مثل :

    * قال صلى الله عليه وسلم : قال الله تعالى : " كلّ عملِ ابنِ آدمَ لهُ إلاّ الصوم ( وفي رواية الصّيام ) فإنّه لِي وأنَا أجزِي به

    والصوم جنّة فإذا كان يومُ صومِ أحدكمْ فَلا يرفُثْ ولا يفسقْ فإنْ سابّه أحدٌ أو قاتَله فليقلْ إنّي

    امرؤُ صائم ْ . والذي نَفسٌ محمّد بيدهِ لخلُوف فمّ الصائمْ أطيبُ عندَ الله ِمنْ ريحِ المسكْ ، للصائمِ

    فرحتانْ يفرحهمَا إذاَ أفطَر فرحْ وإذا لقيَ ربّه فرحَ بصومهِ "

    * قال صلّى الله عليه وسلّم : " إنّ في الجنّة بابٌ يُقال لهُ الريّان يدخُل منهُ الصّائمُونَ يومَ القِيامَة

    لا يَدخلُ منهُ أحدٌ غيرهمْ ، حتّى إذَا دخلُوا أغلقَ فلمْ يدخُل منهُ أحدْ "

    ثمّ تنشأ مُسابقة بسيطة من أسرع واحد يستطيع فهم وحفظ الحديث ..

    وأحياناً يتم تعليق بعض الآيات التِي تتحدّث عن هذا الشهر الفضيل مثل قوله تعالى :

    { شهْرُ رمضانَ الذيِ أنزِل ..... الآية }


    يا ليت يا أخواتي أن يكون شعارنا هذا الشهر المبارك لن يسبقني إلى الله أحد

    فلا نستقل بأعمالنا ولا نتثاقل عن طاعتنا ... ونحاول الابحار في كل العبادات جهدنا ...

    ولا نهمل عملا صالحا مهما كان بسيطا متواضعا ... فقد دخلت بغي الجنة في كلب سقته الماء ....

    ولنرفع (( وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى )) شعار لنا



    صراحة لا ادري كيف لقلبي أن يترجمها ..ولكن بحمد لله وحده سبحانه وتعالى

    رمضان الماضي قد كنت أعطيته اسم ( رمضان الشوق والأنس بالله )

    وقد كنت أقرأ بكتاب الشوق والأنس بالله للدكتور الفاضل مجدي الهلالي وجعلني أحلق والله بتيسير من الله

    كانت جميع الأحاديث الواردة في الأنس والشوق رائعة جدا استشعرت بها معنى لذيذا ما كنت لأشعر به قبل ذلك الحين

    روايات شوق ابراهيم عليه السلام خليل الرحمن والحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام

    مما زاد شوقي لرسولي الغالي الحبيب قرة عيني يا رسول الله ( اللهم صلي وسلم وبارك عليك يا حبيبي يا رسول الله )

    لذا أنصح كل أخت من اخواتي بانتقاء اسم تحتاجينه لعلاج قلبك في رمضان

    رمضان القرآن - رمضان الفتح - رمضان العلم - رمضان حفظ الكتاب العظيم - رمضان الشوق للرسول الغالي - رمضان ماهدة الشيطان - رمضان العمل التطوعي - رمضان صلة الأرحام - رمضان بر الوالدين ..

    وأن تعيشي رمضانك تحت ظل هذا الأسم حتى لا يأتي رمضان ونخرج من رمضان بلا اي معنى اكتسبه قلبك ..

    وصلى الله على معلم البشرية لما قال : " رغم أنف من أدرك رمضان ولم يغفر له "

    اللهم لا تجعلنا منهم يا رب واغفر لنا وارحمنا واعتق رقابنا من النار يا مولانا يا الله



    ونختم هذه اللآلليء المتناثرة بكلمات بسيطة لكنها مؤثرة لأن قلبا تحرك وتشوق لذاك العرس :


    لا أعرف ماذا أرد

    ولكن للأمانه خجلت من نفسي أمام تلك الكلمات

    وأنا أعتبر نفسي عروس بلا جهاز

    وكل عام أقول سوف أعمل و سوف أقرأ

    وعندما يأتي رمضان أضيعه بالنوم حتى ما أحس بطول النهار

    ولكن السنة إن شاء الرحمن سيكون علي رمضان غير فأنا لن أضمن أن يعود علي بالعام القادم

    سأبدأ بإعداد جهازي

    فليس الذين جهزوا بأفضل مني

    سوف أعمل وأعمل حتى أدركهم بإذن الله

    اللهم قويني لطاعتك و ثبتني واهدني دائما الى الخير

    وأخيرا و بتمنى ما يكون وداع بل أتمنى يكون بداية لقاء أقول لكم رمضان كريم والله أكرم

    اللهم ادعمنا بكرمك



    ::

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الموقع
    { رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
    الردود
    9,862
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    3
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة صيف 1432هـ
      • نبض وعطاء
      • نبض الحوار
    (أوسمة)

    خاص باقات من الشكر لأرواحهن العذبة


    ::


    شكر خاص ودعوات لكل من شاركتنا بحرف بكلمة بدعوة
    بأن يجلعهن ربي مباركات وينفع بهن وبكل ما أضفنه من كلمات قيمة

    شكرا لرائعات الحرف واميرات الكلمة المجاهدات بالقلم والسعيات للخير
    حملن هم الأمة وسعين لنفع أخواتهن فكان هذا النتاج
    والعذر كل العذر لاختصار بعض السطور حتى لايطول المقام


    ولا أنسى أن أخص بالشكر رفيقة القلب ودرة الحوار
    شمس الروح ()

    فقد كانت نعم السند بعد توفيق الله عز وجل







    رمضآن

    غنيمة لمن أحسن إغتنامها

    و فرصة لمن وعى ذلك ..

    هو شهر لتجديد الإيمان و للعزم

    على التوبة || النصوح

    بلغنا الله و إياكم شهرنا الفاضل

    و جعلنا فيه من التوابين المتقبله أعمالهم

    آمين .. آمين ..

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الموقع
    حبك يا إله الكون أرتجي
    الردود
    12,344
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    7
    التكريم
    • (القاب)
      • لمسة عطاء
      • درة صيفنا إبداع 1431هـ
      • ضياء العلم
      • زهرة مُلتقى الإخاء والفتيات
      • ريحانة الحوار
      • شعلة العطاء
      • أنامل ذهبية
      • ذهبيّـة الحرف
      • همّة متوقدة
    (أوسمة)
    ()

    أولى ...




    -
    اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود!
    :
    (والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الموقع
    حبك يا إله الكون أرتجي
    الردود
    12,344
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    7
    التكريم
    • (القاب)
      • لمسة عطاء
      • درة صيفنا إبداع 1431هـ
      • ضياء العلم
      • زهرة مُلتقى الإخاء والفتيات
      • ريحانة الحوار
      • شعلة العطاء
      • أنامل ذهبية
      • ذهبيّـة الحرف
      • همّة متوقدة
    (أوسمة)
    ()


    في البداية لا شيْء ليُضاف
    إلّا بضْعة حُروف علّها تُطْفئ بعْضاً ممّا
    يجب انْ يُكتب ويُسطّر لذاكَ القلْب الحاني

    لله درّ روحٍ أنتِ تحْتها
    وقلْبٍ أنتِ تنْبضينَ بهِ رفعة

    فيا معلمتنا الحبيبة
    إنّ هذه السّطور التي جَمعْتها ما
    كانت لتُسْكب لولا موْضوعٍ وهبكِ الله إلْهامه
    ولولا مساحةٍ بيْضاء نخطّ فيهَا المداد بما تشاءُ النّفسُ وتَرْضى له

    فأنْتِ من بعْد الله لكِ الفضْل الأعْلى
    وامّا شمْسنا تلكَ الرّوح النّابضة فإنّ ضياءً
    منها يمتدّ بانْتظام وبأشعةٍ بلوريّة الانْسجام
    فلا شيْء ليُخطّ لها هُنا ويَفيها روحَها العذْباء


    معلمتي ...

    رفعَ الله قدركِ
    وأسْكنكِ فسيحَ جنّاته وادْخلكِ
    من أبْواب الجنّة الثمانية


    ()*


    -
    اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود!
    :
    (والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    اليمن - دكتورة صيدلانية
    الردود
    5,129
    الجنس
    امرأة













    استمتعت بهذه الحروف وبمقدمتها الشيقة عند متابعتي للموضوع

    وكانت اخر مرة اطلعت فيها على الحوار هذا يوم امس

    رأيت ان في امتنا الخير الكثير

    فماكتبته اخواتي الغاليات يشرح لنا ان المسلمين بخير والحمد لله

    وانه مهما حاول اعداءنا اضلالنا واغواءنا وتضييع اوقاتنا في هذا الشهر الفضيل وفي غيره من ايام السنة

    فانهم لن يستطيعوا

    لاننا وبكل بساطة نمتلك شيء اسمه ارادة

    آمنا بالله وصدقنا رسول الله صلى الله عليه وسلم

    وهذا يجعلنا محصنين امام اي مكائد او تخطييط معادي للإسلام واهله

    بارك الله في كل من كتبت وقرأت واستفادت من هذا الموضوع

    وبارك الله جهودك غاليتي فوفو

    فقد جمعتِ الموضوع ورتبتيه بطريقة مشوقة ... وعرضتيه بإسلوب سهل وميسر


    وبورك فيكِ شمسنا الغالية فانتِ كما عهدناكِ دوما وستظلين ان شا ءالله








    اللهم أصلح أحوالنا وأحوال المسلمين
    اللهم الطف بنا ... اللهم الطف بنا ... اللهم الطف بنا
    اللهم نجنا من كيد الكائدين


















  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الموقع
    ||..أتَنَفَّسُ الْـ عِ ـرآقْ..~
    الردود
    899
    الجنس
    أنثى
    وع ـليكمُ السّلام ورحمةُ اللهِ وبركآته

    للهِ درُّ حرفٍ بلغَ في علوّهِ حتّى عانقَ السّحُبْ
    تسلسلٌ رآئع ، وأفكارٌ خيّرة من أجلِ الاستعدادِ لهذا الشّهرِ المُباركـ،،

    حينَما تنطِلقُ الهمّة ، وتتعالى الأصواتُ قائلةً رمضان هذا العآمْ مختلفْ
    حينَها نعلمُ أنَّ هُنالكَ قلوبٌ لا زالتْ تقرأ وتستمِعُ وتتعظِ
    اللهمَّ اجعل قلبي منها ،، ووفقنا في رمضآنْ لما تُحبُّ وترضى

    فوفو ، شمس
    لا حُرمتنَّ أجرَ عملكنّ
    رزقكنّ الله العُلا مِنَ الجنّة
    وبآركَ بهذهِ الأقلامُ المُبدعة والعقولِ النّيرة
    ووفقها لخدمةِ الإسلامْ ، ونشرهِ وتمكينهِ في القلوبْ

    بوركتنّ

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    في رحمة الله الدنياوية و أرجو رحمته في الآخرة
    الردود
    20,533
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    9
    التكريم
    • (القاب)
      • نبض العطاء
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • لؤلؤة شتوية نادرة
      • لمسة عطاء
      • درة صيفنا إبداع 1431هـ
      • ضياء العلم
      • شعلة ضياء
      • متميزة ركن الصحة
      • حوارية مثقفة
      • متميزة ركن الأمومة والطفولة
      • متميزة ركن التصوير
      • متميزة ركن الامومة والطفولة(2)
    (أوسمة)
    عمل رائع و جبار منك غاليتي

    و تجمع مذهل لما قد سطر

    بارك الله بك و في وقتك

    بالفعل أعجبني ما شاء الله عليك

    خلاصة و قول متميز و كما ذكرتي ,,تدمع له العين


    فجزاك الله عنا خير جزاء

    و إن شاء الله يكون فيه الخير الكثير و النافع
    نغيب و يرجعنا الحنين
    اعتذر عن عدم امكانية الرد على رسائلكم
    ذخول متقطع...لكن عدنا و لله الحمد

مواضيع مشابهه

  1. وش بقى منك يارمضان
    بواسطة اسيره الخطايا في روضة السعداء
    الردود: 1
    اخر موضوع: 29-08-2010, 08:53 PM
  2. أكـــــمــــــام ب3 درهم واســـــــدال الـــصـــــلاة ب 40 درهم
    بواسطة بــداية جديدة في ركن التجارة والتسوق
    الردود: 230
    اخر موضوع: 10-10-2008, 12:35 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ