الاعتذار أسلوب له فن عصري يلازم اكتمال بناء المظهر الحضاري للفرد في حين إيجاده إصاغته وتثبيته بصورته المنطقيه التي يرضى عنها المجتمع والآخرون من حولنا 00وهنا يلم بكل أشكال وزوايا هذا الأسلوب لأن فيه جوهره هدفاًواحداًومضمون واحد وإن تفرعت الأساليب فهو في الحقيقة جوهر الدبلوماسيه ومثال الأخلاقات في فـــــن التعامل فيكسب الفرد احترام مختلف الطبقات الاجتماعية ,فلاعتذار مضاد حيوي تمتصه الأورده المتوهجه فتسكن منهجها ,بهذه الشخصيه الفولاديه يكسب الفرد محبة الآخرين فيخضع له مختلف الطبقات والآجناس ,فلاعتذارفن زئبقي 0
ويتميز صاحب هذا الاسلوب بالذكاء الشديد وحدة النباهه ,وهذا مايتدرج به ليحثل قلوب وفكر الآخرين ويكسب مودتهم ,فينجح في بناء علاقات ذات اتجاهات مختلفه ,
وتلك حقيقخ ملموسه 00فترى الكثير يفضي له بسيل من قيعان نفسه وكأنه خضع تحت تنويم مغناطيسي ,
فإن لصاحب هذا الأسلوب جمهور يثني عليه ,فهو موضوعي في حواره ونقاشه ,وإن استخدام الإيحات المدروسه المباحه فنتيجة ذلك مما لاشك فيه الفوز بوجدٍ من الثراء والتنوع في بناء العلاقات المتميزه ,فهناك مبدأ مهم جداًفي السلوك الإنساني ((اجعــــل الأشخـــــاص يشعــرون بأهميتهم دائمــــــاً))
فإن أعمــــــق مبدأ في الطبيعــــــعه البشـــريه هو((التماس الثناء))
((أبعـتــــsid ــــــــــذر ))
أعتـــــــذر 00ماادري أنا يمكن اخطيت * ياأخي باطلب منك 00ستر الملامـــه
انســــــى 00مانسيت وتناسيــــــت * لأجلك يهون الصعب 00إلاالكرامـــه
فـــــــي داخلي إنسان مايكره الصيـــت * لكن يمـــوت00بعزته واحترامــه
لاتســألوني ليه أنا 00أجنبت واقفيــــــت * لي عزةً00تسوى ثلاثين هـــــامه
لكـــن غريب 00وفي المتاهات ناديـــــت * لاوحسافه 00ماامطرتني غمامــــه
بــس أعذروني00كان زليت واخطيـــــت * ياأخي باطلب منك 00ستر الملامـــه
تحيــــــ ـاتي اختكــــــــم بارعــــــ ــــــه
الروابط المفضلة