اعداد القلوب ليس بالشيء الذي يجهز قبل رمضان فحسب، بل هو اعداد لسنوات مضت، و كلما نقص لإيمان كلما استجعناه في رمضان الذ يلي و أكثر من،
حتى بعد مضي أعوام يكون هناك مؤشر الإيمان يقرب لقمته، ....و هنا نقرب لمثوانا الأخير، و لو أن لا أحد يعلم متى سيكون....
القلوب،
لأن للقلب هوى، فإذا لم نعالجه، و نضبطه سوف يفلت منا، و نتبعه ...الهوى
القلب مفتاح الخير و أيضا ....الشر
إذا ترك بمرضه (الشر و السيء من الأعمال) سوف تكبر النقظة السوداء التي به...
كل شيء بالعادة، فذا كان هناك من المكتسب خير فننميه، و إذا كان من المكتسب من سوء نصححه،
و تبقى العبارة تذكر عن القلب، و أظن في الأساس هو العقل.........
لأن إذا فتحنا عقولن و حاولنا أن نفهم ، و نحلل لثبت المسار، و اجتمععت الجوارح على نفس الطريق الصحيح،
لكن للأسف الجوارح تفقت، و أصبحت العين فقط تتصفح، و لا أقول تقرأ....
و العقل يتطلع و لا يركز.......\
فعمي القلب......نعوذ بالله من عمى البصيرة......
طوات.......
حياتنا كله خطوات لا تتوقف عند مجئ رمضان،
فقط تتمركز فيه أكثر،
الخطوات هي يوميات من الإيمان و رقي النفس و تطهيرها،
بالنية الخالصة في أي عمل، حتى ف يكنس و مسح البيت و تجمسل الجسم و الحفاظ على الجسد ،
الإبتسامة في أوجه الناس و إذخال السرور,,,,,,
رفقة الزوج و صحبته و ليس عناده و محاربته......
بر الوالدين،و تربية الأولاد.....
و غيرها
كلها لما تكون لله يكون أجرناعليه، فالنفس ترقى و ترتاح، فيبيض القلب و يسعد ....
أكيد، هنا نرى أن النية معها العمل ، فهما صديقان لا يتفاراقا،
و لكل عمل نيته و أجره ....
رطب اللسان بالقرآن ، و هنا أسأل الله أن يجعل ساننا رطب به و أن يفتح و يشرح قلبي له .......
الإبتعاد عنالصحبة السيئة، و عن التجمعات اليت ليس لها معنا، عن المجاملات، و يااااااااااااااه منها في وقتا الحالي...
لأن أفكار السوء تنتشر بشكل أكبر من إنتشار أفكار الخير، و شياطين الإنس أخطر من شياطين الجن........ الإيمان يضعف و يتغير معها.
.........و القامة طويلة
إضافة؟؟؟؟ ربما أنا آخر من يضيف شيء، فلا ينقص من طرق و خطوات إلا كتبت و قرأت و تداولت بين الناس،
لكن ليس هذا هو المهم، المهم أن هل الذي سيقرأ الآن سيقرأ بقلبه، أم بعينه؟؟؟
هل سيقرأ و يعي عقله أم سيتصفح و فقط....؟؟؟؟
هذا هو مشكلنا الحالي.....مع كثرت المعرفة و التسهيلات، نفرنا من الكلام و المقالات،
فربما لأن الكلام عن الدين لا نجد فيه شيء من المتعة؟؟
فقط امتناع و تحذير!!!!
و كم أعجبتي أخت* ندية* ذكرت عن الترفيه......... و في الدين .
حتى في ديننا نرفه، فقط بإيجاد طرق حلوة و استعمال نفس المواعض.
عي غليتي، أنا مؤمنة و لله الحمد، أن سعادتي في بيتي مع زوجي أولادي، و هذا هم شيء،و يساعدني كثرا في تصحيح و تطوير قلبي و إيماني.
و كما يقال عندنا: أي باب يأتي منه الريح، أغلقه و أستريح.
فأحاول أن أتقرب من أهل الخير لأجد الخير
آخرها شبر.......و لقاء .......جنة أم نار
أقف هنا، و أتمنى أنني كنت خفيفة عليكم>>>>>>>
اللهم بلغنا رمضان و اجعلنا مما يقمون ليله و يصومون نهاره، و أن نعتق من النار.
الروابط المفضلة