الســــــــــــــــــــــــــلام عليكم
أخواتي الغاليات
أهلاً بكن ..
لقد وقعت في يدي مجلة جديدة بالنسبة لي فاحببت أن أنصحكن بالإلتحاق بقرائها و قارئاتها
لما فيها من النفع الكبير و الخير الوفير بإذن الله .
لقد أصبح الإعلام بما فيه من صحف و مجلات مسيطر على المجتمع , و جاذباً معظم شرائحه من صغير و كبير و خاصة النساء
و منها ما هو غث و سمين , و لذلك لا بد من أن تعي المنظمات الإسلامية دورها في إظهار صحيفة أو مجلة إسلامية تغرس بذور الخير و التوعية في نفوس المسلمين
و خاصة ناشئات الأجيال ( الأمهات )
و قد لاحظنا و لله الحمد ظهور مجلات إسلامية تعتني بالأسرة و شئؤونها في السنوات الأخيرة , و قد نجحت في إثبات تميزها و وجودها أمام الغزو الإعلامي الساقط
و من بينها أو على رأسها ( مجلة الأسرة و مجلة حياة )
و تنظم إليهما المجلة التي ستكون بإذن الله لــــــــــــب حديثنا
و هي
أســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــرتنا
أسرتنا
مجلة أسبوعية تصدر شهرياً مؤقتاً
العدد 35 - صفر 1424 هـ
000000000000000000000
تصدر عن مؤسسة الدعوة الإسلامية الصحفية
أسسها سماحة العلامة /
الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ - رحمه الله .
السعر في السعودية / 7 ريال .
البريد الإلكتروني / osrati@maktoob.com
000000000000000000000
نبدأ تصفح أبوابها الرائعة
------ عيـــــــون -------
يتحدث عن أخبار سريعة
و في هذا الحدث كانت هذه الأخبار باختصار
* الهاتف المحمول سبب للحوادث !
وذلك عن دراسة أعدت في هذا الأمر , و ذكر فريق الدراسة أن التحدث عبر الهاتف المحمول ( الجوال ) أثناء القيادة يتسبب بوضوح في تشتيت انتباه سائقي السيارات .
* أدى اصرار طالبة مسلمة على تحدي القانون الهولندي الذي يمنع المحجبات من الالتحاق بالمدارس الهولندية إلى تعرضها لعدة مضايقات أدت في النهاية إلى انتصارها بإلغاء هذا القانون و السماح للمحجبات بالالتحاق بالمدارس الهولندية
رهيييييييييييييييبة فعلا ما يجيبها إلا حريمهاا
* إنشاء مرصد اعلامي للدفاع عن الإسلام
أعلن المهندس توفيق الشريف المدير العام للمجلس الإسلامي العالمي للدعوة و الإغاثة و مقره بالقاهرة , عن إنشاء مرصد إعلامي لرصد كل ما ينشر في وسائل الإعلام الغربية عن الإسلام و المسلمين
و فقهم الله
00000000000000000000000000
----- الصراط المستقيم -------
و هذا بدوره ينقسم لعدة فروع
منها
أخطاء في العقيدة /
أطفالنا و تربية الخادمات !!
ليست المسؤولية مقتصرة على إطعام الابن و كسوته بل المهمة الملقاة على عاتق الوالدين أكبر و اسمى من ذلك .
فإن التربية و رعاية هذا النشء و حفظه من كل ما من شأنه أن يخدش في معتقده , أو يؤثر في دينه و أو ينحرف بسلوكه هي أولويات , مهمة الأبوين , و من هنا تبرز حقيقة الأبوة .
و مما يندى له الجبين و يدمي له القلب , أن تجد بعض الآباء و الأمهات
بكل بساطة و سذاجة , يوكلون رعاية ابنهم إلى الخادمة إما لغير مسلمات و هذا أدهى و أمر
أو لمسلمات لكن لديهن لوثات عقدية أو سلوكية .
فعلى الأبوين أخذ الحذر و الحيطة , والبعد عن حسن الظن في هذه الأمور الذي يصل إلى السذاجة و السقم .
0000000000000000000000000
تابع ...
الروابط المفضلة