انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 3 123 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 21

الموضوع: الدائرة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الموقع
    مصر
    الردود
    636
    الجنس
    امرأة

    flower1 الدائرة

    من اجمل ما وصلنى عبر الايميل:


    لطالما آمنت بأن حياة كل منا عبارة عن دائرة مملة تتكرر عبر الأجيال





    ولادة وصراخ .. طفولة وطلبات .. مراهقة ولف بالشوارع .. دراسة مع بعض التجارب الشقية .. وظيفة وفلوس .. زواج ورزانة .. أطفال ومسئولية .. تقاعد وفراغ .. قبرموحش!!




    ثم أسلم عصا سباق التتابع لابني ليركض في نفس المضمار!



    ويقول التاريخ أن هذه الدائرة بدأت من بني آدم (والذي هو أبوك أنت الآخر) وورّثها لنا واحداً بعد الآخر!


    وكنت أعتقد أني أنا الآخر سأتسكع في هذه الدائرة حتى أسلّم عصا التتابع لمغبون من بعدي .. حتى جاء ذلك اليوم ..



    حينما ألحت علي أختي للذهاب إلى العمرة، وأختي – من وجهة نظري – من ذلك النوع المثالي الذي لا يحب الخروج عن الخروج عن الدائرة نهائياً، فذهبت مرغماً ثقيل النفس



    لأؤدي دوري كمحرم من العيار الثقيل الظل في هذه الرحلة ذات الثلاثة أيام .. ولا أنكر ذلك الانشراح النفسي الذي يغمرني في بيت الله الحرام، خصوصاً في هذا الوقت الهادئ

    من العام.



    بعد صلاة العشاء في الحرم المكي، تلفتّ وإذا بشاب أشقر، طويل القامة، عيناه بلون البحر، لا تخطئ عيناك أوروبيته من النظرة الأولى .. تسربل بذلك الإحرام، ليعطيه شكلاً



    لكم تألفه عيني، إذ نادراً ما ترى أوروبياً مسلماً، فبدا مظهره في الإحرام كأنه صورة صغيرة ركب عليها برواز كبير غليظ لا يناسقها بالحجم ولا بالشكل، ولكن سبحان من



    استجاب دعاء إبراهيم:" واجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم ..."، ابتسم في وجهي فرددت ابتسامته بمثلها أو بأحسن منها، وهممت بسؤاله بلغة إنجليزية ذات " راء " أمريكية



    أعكس فيها فشخرتي واستعراضي بثقافتي الأمريكية، إلا أنه فاجئني بقوله:



    - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا أخي ...



    كان يتحدث بعربية فصحى تعرضت حروفها للكسر والعجمة من لسانه ..



    - وعليكم السلام يا أخي ...



    - من أي بلاد الله أنت يا أخي؟



    - أنا من الكويت وهل تعرفها؟ وأنت من أين؟



    أحسست بأني في مسلسل مدبلج أو "افتح يا سمسم" وأنا أتحدث العربية الفصحى لأول مرة في حياتي، ففي مشوار حياتي كلها كنت أتحدث بلهجة خليجية، وقد ألجأ من باب



    المداعبة للتحدث بلهجة عراقية، مصرية، لبنانية .. لكن أن أتحدث العربية الفصحى، فقد كان غريباً بعض الشيء ..





    - أنا من هولندا، ولا أعرف عن الكويت غير رسمها على الخريطة وإنكم محظوظون لأنكم بلد عربي ومسلم ..





    - وأنتم محظوظون في هولندا، لأنكم تتسممون بالأفيون والحشيش في مقاهيكم، وتحت أعين الشرطة!



    ابتسم، وهو يرد على دعابتي بعربيته الفصحى:





    - وأنتم محظوظون لاتصالكم بسر الخلود .. وأفيون السعادة الذي يخرجكم عن الدائرة!



    - أي دائرة تعني؟





    - الدائرة التي يعيشها الإنسان: ولادة .. دراسة .. عمل .. زواج ثم فناء!!



    سبحان الله هذا الأشقر الأحمر، الذي جاء من آخر أقاصي أوروبا يتحدث بنفس لغة تفكيري! ويعرف الدائرة، أطرقت قليلاً وقلت له:



    - ما الذي يخرجني عن الدائرة؟ فكلنا محكومون بها!





    - سر الخروج عن الدائرة أنتم من يملكه، وخرجك عن الدائرة يجب أن يكون ضمن الدائرة!!



    - لم أفهم شيئاً من فلسفتك، كيف أخرج من الدائرة وأنا أمشي فيها؟



    - الفرق بيننا وبينكم بأننا نحتاج إلى أن نبحث ونقرأ ونقارن بين الفلسفات والديانات حتى نصل إلى الحقيقة، أما أنتم فمحظوظون لأنكم ورثتموها جاهزة بكل يسر ..



    ولعل تلك الوراثة هي التي منعتكم من التفكير فيها ..





    - حيرتني معك يا هذا .. لم أفهم شيئاً مما تقول ...





    - تخيل أنك في ممر طويل ومظلم، ترى في آخره بابان ... وكل إنسان مجبور بأن يمشي لآخر الممر، وحينما يصل سيفتح له أحد البابين ليدخله ..



    - منظر غريب ..



    - تخيل أن الناس الماشون في هذا الممر على صنفين، صنف يعلم ما وراء كل باب، وصنف حيران، لا يدري ولا يمكن له أن يتخيل ما وراء البابين، ولكن الجميع



    يمشي نحو البابين، فما هو الفرق في نظرك بين نفسية الصنفين؟





    - امممم .. لعل الذي يعلم ما وراء الباب سيحس بطعم مشيه وسببه ... أما الآخرون فلا مذاق لخطواتهم، وستكون نفسياتهم مضطربة قلقة طوال الطريق ..





    - هذا مثلنا ومثلكم .. فالإسلام قد بين لكم نهاية رحلة الدنيا، أما نحن فلا ندري لماذا نقطع هذه الرحلة أو نعيش في هذه الدائرة، وتحار عقولنا وقلوبنا في أن تجد



    تفسيراً لرحلة الحياة ... لذا نحاول أن نتلذذ بكل المتع التي نراها في الطريق المظلم، ولكن ينقصنا معرفة النهاية ..





    - لكن المسيحية قد دلتكم على طريق النهاية ..





    - عذراً لعلي أخطأت في التوضيح .. المعرفة شيء، والإيمان شيء آخر، الكثير منا يعرف النهاية لكن قلة هم الذين يؤمنون بها ويوقنون بما وراء الباب! وهذا

    الإيمان واليقين لا يعرفه إلا من ذا ق اللذة ...



    - وكيف تتذوق اللذة؟



    - بالنسبة لي فقد عشت في ظلام لسنوات طويلة، لذا حينما رأيت النور عرفت الفرق .. عرفت اللذة ..



    - شعرت بأن هذا الأوروبي قد ذاق شيئاً في الدين لم أذقهمن قبل .. وأحس بحيرتي، فأكمل من تلقاء نفسه:



    - منذ سبعة سنوات، كنت شاباً غضاَ في أول العشرينات من عمري، وذهبت إلى زيارة للقاهرة، وبالرغم من كل ما يدهش الأوروبي من أهرامات وجمال ومتاحف، إلا



    أنه أكثر ما سحرني هي تلك الزيارة لأحد المساجد التاريخية، وكان ذلك وقت صلاة العصر، ووقفت عند باب الجامع لأشاهد منظراً يبدو مألوفاً لديكم، شاهدت الناس



    تخرج من الصلاة، فسحرني منظر تلك الوجوه الناعمة، تعلوها مسحة الإيمان. وتشع ضياءً وراحة نفسية .. رأيت غير الوجوه التي أعرفها في حياتي .. رأيتهم



    يبتسمون بطيبة ورقة لم أرها من قبل .. لم أتمالك نفسي فاقتربت من أحدهم أسأله بالإنجليزية إلا أنه لم يكن يتحدثها فلم يفهم ما بي، ولكنه حتما لمح التشوق والتلهف



    في عيني، فقلب في وجوه الناس حتى رأى أحدهم يتحدث الإنجليزية فناداه، وقلت له أريد أن أفعل مثلكم، أريد أن أصلي! فابتسم الرجل وطلب مني الحضور بعد



    ساعتين على توقيت صلاة المغرب، وأفهمني بفكرة مواقيت صلاة الجماعة، ووقفت منتظراً، فأخذني ذلك الرجل البسيط الفقير ودعاني إلى كوب من الشاي المصري



    الثقيل، وشرح لي بإنجليزيته المكسرة شيئاً عن الصلاة وفكرتها، وظللت أسأله وهو يجيب بصدر رحب، إلى أن علا صوت الأذان من تلك القبة القاهرية المزركشة،



    وشعرت بالأذان ينساب في شرياني ويجري في عصبي ودمي .. وبالرغم من عدم فهمي لمعانيه .. إلا أني شعرت بأنه نداء خاص يأتيني من فوق الغيوم ومن وراء



    النجوم .. ثم قمت للوضوء مع الرجل .. وصليت الجماعة ولم أفهم منها سوى كلمة آمين!



    - ثم أعلنت إسلامك؟



    - لا .. لكن تسربلت روحي براحة داخلية لم أشعر بها من قبل ... شعرت بأن الكون له خالق ورازق .. وأني اتصلت به في تلك اللحظات .. شعرت بأني معه في



    تلك السجيدات والركيعات .. شعرت لأول مرة أني قريب منه .. وأني أستطيع أن أطلب منه ما أريد .. ورحلت عن مصر، ولكن تلك اللحيظات لم تغب عن روحي



    للحظة، وظلت تراودني فكرة الصلاة على الطريقة الإسلامية بني الفينة والأخرى ..



    - ثم ماذا؟



    - بعد عدة سنوات أرسلتني الشركة التي أعمل فيها للعمل في قرية صغيرة في ألمانيا لعدة سنوات، في القرية رأيت منظراً غريباً كان سبباً في إسلامي!



    - منظر غريب في ألمانيا! مثل ماذا؟



    - رأيت مسجدا شفافاً!



    - مسجد شفاف؟



    - نعم، فحينما أراد بعض المسلمين المهاجرين في القرية بناء المسجد، سرت موجة من الاعتراضات بين أهالي القرية، فقد توضع في المسجد أسلحة خفية، أو قد تدار



    فيه خلايا إرهابية ... وغير ذلك من الكلام الفارغ الموجه للمسلمين!



    - وكان من بين المسلمين في القرية مهندس معماري، فاقترح عليهم بناء مسجد زجاجي شفاف، يرى منه أهل القرية كل ما يدار في المسجد .. وفعلاً حينما مررت



    بذلك المسجد الشفاف ورأيت المسلمين مصطفين لصلاة المغرب، تقافزت كريات دمي شوقاً إلى ذلك الشعور الذي زرع فيني من سنين يوم صليت في القاهرة .. أوقفت



    سيارتي وتوضأت وصليت معهم .. وخطوت خارج المسجد سابحاً في تلك اللذة التي تغمرني ...





    - ثم أعلنت إسلامك؟



    ابتسم وهو يترقب استعجالي فقال بصوت حنون:



    - أثناء خروجي من المسجد لمحت ورقة مكتوب عليها أوقات الصلاة، واستقر في ذهني وقت الفجر، فلما غشاني الليل لم أنم وأنا أتفكر في تلك اللذة التي لم أشعر بها



    من قبل، وظللت أسمع تلك الهواتف في داخلي تدعوني إلى الله، ولم تنقطع تلك الهواتف حتى رأيت الساعة وقد حان وقت صلاة الفجر، فخرجت من فوري إلى المسجد



    .. توضأت .. صليت .. وشعرت بقربي من خالقي .. أحسست بنور يشع في قلبي ويسبح في دمي .. وأثناء سجودي بكيت بنشيج .. ودون أن أعرف سبباً لبكائي ..



    لكنه كان بكاءً ممتعاً مريحاً .. وبعد الصلاة أقبل المصلون إليّ .. فأخبرتهم بأني غير مسلم .. فقام الشيخ ومسح على قلبي وقرأ سور طه .. فعدت إلى البكاء ..



    وبكى من حولي .. وكانت الحياة علمتني أن البكاء ممنوع على الرجل .. ولكن الإسلام علمني بأن البكاء قمة الرجولة!! فهذا عمر بن الخطاب الشديد القوي .. كان



    يبكي! وهذا هارون الرشيد الذي ملك الأرض .. كان يبكي! فأعلنت إسلامي وسط تكبير الرجال من حولي!







    أحسست بلمح عيني يتساقط أنا الآخر، فسكت من هول قصته وأنا أنظر بهاء الكعبة، وأسأل نفسي: هل بكيت مرةً من لذة طاعة أو ذل دعاء؟ لمَ لم أبكي في حياتي؟ سكت

    الأوروبي لوهلة، ثم أردف:





    - ومنذ أسلمت أحسست بروعة الشعور بالطاعة، والاقتراب من مالك الملك، أحسست بأن تلك القوة الرهيبة التي صنعت هذا الكون بمجراته ونجومه وإنسانه، قد فتحت



    بابها لي، وأذن لي بالدخول إلى بلاطه في أي وقت أشاء .. وكان شعوراً رهيباً أن يسمح لإنسان مثلي أن يدخل إلى بلاط ملك الملوك متى ما احتاج أن يتخفف من



    عبء الحياة وأثقالها دون وسيط أو حاجب! ففي الإسلام هناك ارتباط مع الله في كل شيء ... فهناك دعاء للاستيقاظ وذكر للنوم والخروج من المنزل وركوب السيارة



    حتى العطسة لها ذكر خاص!





    - كلام جميل .. كأني لأول مرة استشعر هذه الحقائق ..





    - هذه مشكلتكم .. ولدتم مع هذه الحقائق! فلم تتدبروا في أسرارها .. ولو تدبرت واستشعرت معنى كل دعاء من هذه الأدعية لما بلغت عمقه وسره.





    - مممممم .. إذاً هكذا تسير في الدائرة .. ولكن تعيش مستمتعاً بها.



    - نعم .. لو تدبرت أسرار الأدعية وغصت في معاني الآيات .. وأقمت علاقة سرية خاصة بالله .. فستعيش في الدائرة مع الناس ظاهرياً .. ولكنك في الحقيقة تعيش

    مع الله ..





    ومنذ ذلك اليوم أعيش في هذه الدائرة .. آكل .. أشرب .. أضحك .. وأخرج .. ولكن لي علاقة خاصة مع الله، في صلاتي وليلي وفجري تجعلني سعيداً راضياً .. متشوقاً إلى لقاءه

    ..

    إنها الحياة مع لذة الطاعة .. جربها


    آخر مرة عدل بواسطة حبة اللؤلؤ : 29-11-2009 في 07:50 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    الموقع
    الامارات-ابوظبي
    الردود
    367
    الجنس
    امرأة
    موضوع قيم جدا
    بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الموقع
    محلقه في السماء بين نجومك ياوطــــk s Aــــن
    الردود
    323
    الجنس
    أنثى
    سبحان الله
    دائره محكمه ومأجملها من دائره
    تحياتي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الردود
    5,981
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله خير الجزاء

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الموقع
    دنيا الاحلام
    الردود
    535
    الجنس
    امرأة
    موضوع قيم ودائرة كتييييييييييييير مهمه
    بارك الله فيكي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    أمة واحدة
    الردود
    9,466
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    5
    التكريم
    • (القاب)
      • أزاهير الروضة
      • بصمة إبداع
      • ريحانة الدعوة
      • مبدعة صيف1429 هـ
      • حروف من ذهب
      • قلم الإخاء الفوّاح
      • دانه متألقة
      • لمسة إبداع
      • شعلة العطاء
      • رفيقة القرآن
      • متميزة رسالة وارده
    (أوسمة)

    ومن أجمل ما قرأت أيضاً...

    :

    نحن في نعمة لا ندركها لأننا لم نعش ذلك الظلام الذي عاشه غير المسلمين

    ولدنا في بقعة من نور وهو نور الإسلام...لكن وللأسف هناك من يرى هذه البقعة

    مقيدة له أو يرى أنها عادية وكل حياته يقضيها في دوران دون ان يرفع بصره للأعلى

    ليرى من أين جاء هذا النور.. وماينبغي عليه أن يعمله ليصعد مع هذا النور إلى الأعلى..

    :

    أصبح إسلامنا عادة وليس عبادة...

    سمعت مرة مقولة لشيخ يقول عندما بلغت الخامسة عشر جاء أبي فقال لي

    بُني بلغت اليوم سن التكليف أريدك أن تشهد أن لا إله إلا الله وأنّ محمداً رسول الله..وأخبره بالفرائض والأحكام وأخبره أن هذا دينه وأنه مكلف و محاسب

    فكم واحد اليوم يربي ابنه بهذه الطريقة ويخرجه من دائرة العادة إلى دائرة العبادة

    :

    نسأل الله لنا وللجميع الهداية
    :

    جُزيتِ خيرا أخية

    نقل موفق

    :


    الحمد لله رب العالمين
    اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين وصحبه الطيبين








  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الموقع
    اتنفس نسيم الحريه لاول مره فى بلدى
    الردود
    1,071
    الجنس
    أنثى
    موضوع رائع

    مشكوره

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الموقع
    وأحسن ببارئك الظنونا ♥
    الردود
    20,724
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    27
    التكريم
    • (القاب)
      • عدسة مبدعة
      • درة صيف32و1431هـ
      • زهرة الصحة
      • متميزة صيف1429هـ
      • ضياء قناديل نبوية الثانية
      • لمسة إبداع
      • شعلة العطاء
      • أميرة الاحسان
      • بصمة تعاون
      • بصمة مبدعة
    (أوسمة)
    ::

    جزاكِ اللهُ خيراً أختي الفاضلَة ..

    نقل موفّق ومفيد ..

    بارك اللهُ فيكِ ..
    رُبّ خيرٍ لم تنلْه ؛ كانَ شراً لو أتاكَ ~
    بكلّ الحب .. كُنتُ هنا يوماً ()***

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الموقع
    قلبي يسكنك ِ سوريا ,, برغم ِ غربتي عنك ِ,,
    الردود
    8,510
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    1
    التكريم
    • (القاب)
      • ضياء الفيض
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • مُبدعة صيف 1430هـ
    ..

    يا الله .. قصة في منتهى الروعة ..

    تدعونا بقوة كي نعيد حساباتنا من جديد ..

    دائما ً أنظر لأولئك الذين يعتنقون الإسلام بإرادتهم نظرة إعجاب ..

    أجدهم مقبلون على العبادة إقبالا ً شديدا ً .. يجدون لذة عجيبة في ممارسة الطاعات ..

    كم أغبطهم ..

    ودوما ً أتساءل .. لماذا لا نكون مثلهم ..

    هل لأننا تشربنا الإسلام بالوراثة ؟؟ أم لأننا نعتبر العبادات مجرد عادات ؟؟

    اللهم فهمنا ..

    واجعلنا اللهم ممن يجدون لذة العبادة وحلاوة الإيمان ..

    ..

    أخي الكريمة حبة اللؤلؤ .. أشكرك ِ على النقل الموفق ..

    الموضوع رائع جدا ً .. ويستحق القراءة لأكثر من مرة ..

    ..





  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الموقع
    في بلاد بلا حدود
    الردود
    1,242
    الجنس
    امرأة
    جزاك الله خيرا

مواضيع مشابهه

  1. الحائرة في حملها
    بواسطة chasouss في الحمل والولادة و الرضاعة
    الردود: 12
    اخر موضوع: 25-02-2009, 01:21 PM
  2. الدائرة في الكروشيه
    بواسطة *خوالي* في ركن الكروشيه والتريكو
    الردود: 23
    اخر موضوع: 08-11-2007, 03:48 PM
  3. الحائرة
    بواسطة نهراء في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 1
    اخر موضوع: 04-09-2007, 07:00 PM
  4. الدائرة فى الكروشية
    بواسطة ام2*م* في ركن الكروشيه والتريكو
    الردود: 4
    اخر موضوع: 24-03-2007, 08:34 PM
  5. الحائرة
    بواسطة malakmaroc في العناية بالجسم والبشرة والمكياج والعطورات
    الردود: 2
    اخر موضوع: 01-12-2006, 08:24 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ