كلمات نرددها وهي محضوره شرعا
السلااااااااام عليكم ورحمته وبركاته
هلاااااااا ومرحباااااااااااا ببنات حواء
انا جاني عبر الايميل هالموضوع وحبيت انكم تستفيدون من الموضوع مثل ماانا شخصياً أستفدت منه واليكم الموضوع
كلمات نرددها وهي محضوره شرعا
بذمتي
الياء من حروف القسم الثلاثة وهو : الباء - والتاء - والواو . فيكون قول:
بذمتي حلفا بالذمة والذمة مخلوقة والحلف بالمخلوق لا يجوز وهو شرك اصغر
لكن ان كان القائل يريد بقوله: بذمتي أي - في ذمتي ، أي : في عهدي وأمانتي إنني صادق فلا يكون حلفا فيجوز.
بالرفاء والبنين
كانت الجاهلية يقولون :بالرفاء والبنين ولا ينبغي للرجل أن يهنئ بالابن دون
البنت بل يهنئ بهما أو يترك التهنئة ليتخلص من سنة الجاهلية والأولى التهنئة
بما شرعه النبي صلى الله عليه وسلم بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما
على خير.
لك خالص تحياتي - لك خالص شكري
لا أحد يحيا على الإطلاق إلا الله واما اذا حيا إنسان إنسانا على سبيل الخصوص
فلا باس به - فلو قلت: لك تحياتي او لك تحياتنا - مع التحية - فلا باس. لكن التحيات على سبيل العموم والكمال لا تكون إلا الله عز وجل.
حرام عليك تفعل كذا
أن كان يقصد قائلها أن الله حرم هذا الشيء شرعا وهو محرم شرعا : فلا محذور فيه وان كان يقصد ما ذكر وهو غير محرم شرعا فهو قول على الله بلا علم فيجب اجتنابه
فلان ما يستاهل هذا
يقولها الكثير من الناس اذا اصيب شخص بمرض او مصيبة ونحوها من الاضرار وهذا اللفظ اعتراض على الله في حكمة وقضائة
من علمني حرفا صرت له عبدا
وهذا لفظ منكر مخالف لأجماع المسلمين وقد انكره شيخ الاسلام ابن تيمية.
الله بالخير
سئل الشيخ عبد الله ابا بطين عن هذا في التحية فقال: هذا كلام فاسد خلاف التحية التي شرعها الله ورضيها وهو السلام. فلو قال: صبحك الله بالخير بعد السلام فلا ينكر.
قول يا حمار - يا تيس - يا كلب
قال النووي رحمه الله: هذا قبيح لوجهين: احدهما أنه كذب - والآخر أنه إيذاء
اطال الله بقائك - اطال الله عمرك
سئل فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمة الله تعالى: فقال: لا ينبغي أن يطلق القول بطول البقاء لأن قد يكون خيرا وقد يكون شرا فان شر الناس من طال عمرة وساء علمة وعلى هذا فلو قال: اطال الله بقاءك على طاعته ونحوه فلا باس بذلك
أنا حر في تصرفاتي
سئل فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمة الله تعالى قول العاصي عند انكار المنكر عليه: انا حر في تصرفاتي فأجاب: هذا خطا. نقول: لست حرا في معصية الله بل اذا عصيت الله فقد خرجت من الرق الذي تدعيه في عبودية الله الى رق الشيطان والهوى.
قول ( تقبل الله منا ومنك ) بعد الصلاة
ليس لها دليل من سنة ولا اثر والالتزام بها ترتيب هذي لم يدل عليه الشرع فيكون بدعة.
المثل الأعلى
وصف الكتاب المعاصرين بعض الناس بان لهم المثل الاعلى بل المثل الاعلى لله سبحانه تعالى فقال تعالى ( وله المثل الأعلى في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم ).
(صدق الله العظيم بعد قراءة القرآن على وجه العادة والاستمرار
نعم صدق الله العيم من اصدق من الله قيلا ولكن التزام هذه العبارة بعد قراءة القرآن لا دليل عليه فيكون غير مشروع والتعبد بما لم يشرع من البدع فالتزامها والحال هذه بدعة , والله اعلم
رد مع الاستدلال
الروابط المفضلة