في مركزي الذي أدرس فية أقابل العديد من الأطفال لكنهم ليسو كالأطفال العادين جذبني إليهم شئ لا أستطيع وصفة لطالما لفت أنتباهي طريقت تعاملهم مع الأشخاص المتواجدين معهم أجتماعين ودودين لديهم ابتسامة تفرض عليك أن تحبهم لديهم حضور في المكان الذي يتواجدون فية فيهم من العفوية وصدق الأحساس مالايوصف يقبلون عليك إذا رأوك ويبداون بالجري نحوك يفرضون حبهم من غير الأنشعر .........
هم ليسو كالأطفال العادين اطلاقا احيانا يكون أفضل منهم ..باشياء كثيرة هؤلأء الأطفال هم شمعة تضيء لنا حياتنا لأنستطيع تجاهلهم هم اطفال يحتاجون لنا لنساعدهم على تخطي مصاعب الحياة هم اطفال اكن لهم كل أحترام وتقدير هم لم يستسلموا لما أصابهم .....
هولأء اللأطفال وان كنت لا أوفيهم حقهم بكلامي المتواضع هم ( ذوي ألأحتياجات الخاصة ) تحدو ألإعاقة بعزيمة وصدق واصرار ليثبتو لنا أنهم ليسو معاقين أطلأقا بل لديهم القدرة على العطاء في ميدان الحياة ...
أحببت أن ألفت نظركم إلى هذة الفئة الغالية لكي لاننظر إليهم نظرة شفقه أورحمة بل نظرة فخر و أعتزاز بما قدموا وسيقدمون ....ماعلينا إلأ ان نشد أيدينا بايديهم .
(اتمنى ان تعذروني على أيلوبي البسيط فهذة أحاسيس ومشاع وددات أن انقلها لكم لتشعرو بما احسست به)
الروابط المفضلة