هذا قول لمن أدركته المصائب ونتائج ما قدم لغد فأين يهرب وإن كان
يهرب من نار فإنها ما تزال مشتعله تزداد فإن يكون له الهرب وهو
واقع فيها ..........
والمعنى أن من يهرب من عقاب الدنيا على ما يفعل من المعاصي والآثام
لن يفلت من عقـاب الآخرة ........
قال تعالى ( فمنهم من أمن به ومنهم من صد عنه وكفى بجهنم سعيراً ) النساء 55
(( يضرب لمن عــصى فلا بد من عقاب مادام على معصيته ))
((شقائق الأمثال والحكم ))
الروابط المفضلة