انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 5 من 5

الموضوع: الخنزير.. عابراً للثقافات..!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الموقع
    الطائف
    الردود
    217
    الجنس
    أنثى

    الخنزير.. عابراً للثقافات..!

    [center]فجأة، وبلا أدنى تمهيد ولا توطئة؛ أصبح "الخنزير" مادة إعلامية عابرة لقارّات الكوكب، فارضة هلعها على كلّ شيء، مذكرة العالم بالرعب الذي اجتاح الولايات المتحدة الأمريكية عام 1918 حين هلك الآلاف جراء أنفلونزا هذا الحيوان الذي يعتبره الاقتصاديون "ثروة"، وتعتبره الأديان السماوية الثلاثة "رجساً".
    انضمّ الخنزير إلى سلة الرعب التي تحمل الإيدز وسارس وإيبولا وجنون البقر وأنفلونزا الطيور. وأصبح للأنفلونزا حيوان جديد له خرائط غذائية وصحية واقتصادية، مصبوغة بلون البورصة المحمرّة هبوطاً أو تذبذباً، وإحصاءات تجارية حول تصدير لحومه واستيرادها بين دول العالم.
    وقبل أسبوعين من الآن ـ لم يكن شيء حول الخنزير يقلق أحداً سوى المزارع الأمريكية والمكسيكية. أما الآن؛ فكلّ شيء معنيٌّ ليس بالأنفلونزا فحسب؛ بل بالقائمة المسكوت عنها منذ عام 1968، بما فيها الدودة الشريطية والترخينية والالتهاب السحائي والدوسنتاريا الأميبية ودودة المعدة القرحية، وسائر الأمراض الكامنة في عضلات هذا الحيوان، والتي يُمكن أن تحوّل الإنسان إلى كتلة من العضلات المنخورة من الدود..!
    كلّ ذلك يُطرح إعلامياً إلى جانب الخسائر الاقتصادية التي جلبها ـ وسوف يجلبها ـ الوباء المباغت، ليختلط حابل القلق الصحي بنابل الخوف الاقتصادي، ومعهما حابل ونابل التحذير الدينيّ الذي يخلط، هو الآخر، "الوعظ" و "التشفّي" و "الدعاء بالهداية".
    العالم، كله، يفكـّر اليوم بمنطق الفزع الأمريكي حين أطلت أنفلونزا الخنازير عام 1977 مرة أخرى، وهو فزع إعلامي طارئ لا يترتّب عليه أكثر مما ترتـّب على الإيدز وإيبولا وسارس، ولا نضمّ إليها جنون البقر ولا أنفلونزا الطيور. أيّ أن حزام المواجهة مع أنفلونزا الخنازير لن يكون أكثر من إجراءات مادية بحتة معقـّمة إعلامياً تماماً كما بدأت الحكاية. وسوف تستأنف الحكاية القديمة دورتها في أفلام كرتون ديزني، وحفلات الشواء، وحصـّالات الأطفال، وخليط آخر من ثقافات متنافرة في النظر إلى "حيوان" يشاركنا الحياة على ظهر الكوكب الأخضر..!
    سوف يستمرّ عبور هذا الحيوان لثقافاتنا البشرية، من نقطة تربيته وإكثاره ومن ثمّ تحويله إلى غذاء فثروة اقتصادية دولية، وانتهاء بنقطة ازدرائه وضمّه إلى قائمة النجاسات. وما بين النقطتين؛ هناك نقاط كثيرة لا يبالي بها البشر. الخنزير.. عابراً للثقافات..! [/center]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الردود
    38
    الجنس
    امرأة
    «مشروع البنتاجون المفزع، حرب بيولوجية بمصل إنفلونزا الطيور»


    ويقول «توجد دلائل مزعجة تفيد أن جهات فى الولايات المتحدة توشك، إن لم تكن أكملت، تحويل إنفلونزا الطيور إلى سلاح بيولوجى ربما يطلق وباء جديدا فى أرجاء الكوكب، قد يكون أكثر فتكا من الإنفلونزا الإسبانية عام 1918». وهناك مبرر للاعتقاد أن أقساما من احتكار الصناعة الصيدلانية الدولية، تعمل مع جهات أمريكية سرية، على تعديل المادة الوراثية لفيروس H5N1 لتؤدى إلى تصنيع فيروس هجين. ونقلا عن الدكتورة الأمريكية ريما ليبوف الحاصلة على دكتوراه الطب، والتى ترأس مؤسسة «الحلول الطبيعية» غير الحكومية، والمعنية بمراقبة صناعات الدواء، يورد المقال: «تشير مصادر معلوماتنا إلى أن وباء إنفلونزا الطيور نتج عن الهندسة الوراثية فى الولايات المتحدة، باستخدام المادة الوراثية لوباء 1918، بعد استخراج فيروساته من رفات شخص مجمد مات بهذا الوباء فى آلاسكا، ودمجها مع المادة الوراثية لفيروس H5N1 فى وسط للإكثار من خلايا الكلى البشرية، مما سيسمح للفيروس الهجين بالتعرف على الخلايا البشرية، ومن ثم غزوها».

    وهذا ليس إلا فصلا جديدا فى قصة أمريكية قديمة، فوباء 1918 المسمى بالإنفلونزا الإسبانية لم يكن إسبانيا أبدا، فهو وليد باكورة برامج الأسلحة البيولوجية الأمريكية، خرج من قاعدة عسكرية فى كنساس، وتم حقنه فى الجنود، لإكسابهم مناعة إجبارية أثناء الحرب العالمية الأولى. أى أنهم صنعوا الوباء وصنّعوا له مصلا فى الوقت نفسه، والنتيجة محسوبة: إبادة الآخرين، ونجاتنا بفضل ما نتمتع به من تحصين! هل هذا ممكن؟

    ممكن، لو أضفنا جنون الأنانية العرقية إلى وقاحة الفساد

    ففى عام 1997، جرت تسمية دونالد رامسفيلد رئيسا لمجلس إدارة «جلعاد ساينسز»

    المنتجة لعقار التاميفلو الذى بدأ كعلاج للإيدز ومن ثم صار عقارا لإنفلونزا الطيور.

    وبعد تعيين رامسفيلد وزيرا للدفاع عام 2001،

    أمر بشراء ما قيمته مليار دولار من دواء التاميفلو لتحصين العسكريين الأمريكيين ضد فيروس H5N1،

    وتُعلق الدكتورة ليبوف قائلة: «وكيف نفسر إنفاق إدارة بوش مليارات الدولارات لتحضير كل الولايات الأمريكية الخمسين لما أسموه» الوباء الحتمى لإنفلونزا الطيور «الذى زعموا أنه قد يقتل نصف الأمريكيين على الأقل»!


    وعددا يماثلهم عبر العالم!!

    دائر ة شيطانية تماما: تصنيع الوباء، وتصنيع المصل المضاد له، وإثارة الذعر بين الناس، وليمت من يموت من البشر، مادمنا سننجو، ونكسب المليارات!

    منطق إجرامى، اختط مساره منذ إنفلونزا كانساس عام 1918، وامتد إلى إنفلونزا الطيور منذا أعوام قليلة، وهاهو يصل الآن إلى إنفلونزا الخنازير أو H1N1.

    وأنا أميل إلى تصديق ما سبق، لأننى أؤمن بنظرية المؤامرة فى عالم يموج بالمؤامرات، وأقربها إلينا إسرائيل. ثم إن هناك أسبابا تدعو للتصديق أوردها المقال نفسه…

    ففى مايو 2008، نقلت الصحافة الكندية من تورنتو أن «تجربة، فى مكان ما، تهدف إلى دمج فيروس إنفلونزا الطيورH5N1 بسلالة من الإنفلونزا البشرية، أدت إلى إنتاج فيروسات هجينة لها فعالية تفوق فيروس إنفلونزا الطيور بخمس مرات مما يعنى أنها حافظت على شراسة أسلافها».

    فهل يعنى ذلك شيئا آخر غير فيروس الساعة المنسوب للخنازير؟

    أما « ماثيو ميسلسون «أستاذ البيولوجيا الجزيئية فى جامعة هارفرد، وهو عالم له باع واسع فى مجال الحرب الكيمياوية والبيولوجية والوقاية منها، فقد أكد: «أن حكومة الولايات المتحدة درست طويلا وطورت فى الماضى أسلحة بيولوجية»، ويحدد ميسلسون مُنشأة أمريكية فى تيرى هاوت بشمال إنديانا، أنتجت شهريا 500 قنبلة من الأنثراكس زنة كل منها 4 أرطال! أى ما يكفى لقتل سكان دولة كاملة؟

    إن هذا يتسق تماما مع الجهود الفاجرة التى بذلتها إدارة بوش تشينى ومن لف لفها فى إضعاف اتفاقيات الأسلحة البيولوجية، ومنذ أول لحظة لوصولهما إلى السلطة ففى مطلع العام 2001 توقفت مباحثات البروتوكول الدولى للأسلحة البيولوجية والسامة لأن بوش الصغير عارضها دون أى تفسير!

    ويبقى أن هناك تنبؤات مبكرة بإطلاق ما بعد إنفلونزا الطيور وإنفلونزا الخنازير، ففى عام 2004 نشرت نقابة الأطباء البريطانية تحذيرا من أن العالم ربما يبعُد بضع سنوات فقط عن «أسلحة بيولوجية مخيفة قادرة على قتل أشخاص ينتمون إلى مجموعات إثنية محددة».

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الموقع
    فلسطين
    الردود
    54
    الجنس
    امرأة
    سبحان الله وبحمده
    يسلموووووووووووووووووووو كتيررررررررر

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الموقع
    عراقية في مصر -الاسكندرية
    الردود
    484
    الجنس
    امرأة
    اللهم اجرنا ياارحم الراحمين حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل

  5. #5
    رغد الإسلام غير متواجد مشرفة ملتقى الإخاء - مساعدة مسؤولة الإعلانات
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    الموقع
    ღأحبك ربيღ
    الردود
    12,516
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    13
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة صيف 1432هـ
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • مبدعة صيف1429 هـ
      • قلم الإخاء الفوّاح
      • مبدعة رسالة وارده
    (أوسمة)

    :

    ما أعلن أخذ ضجة كبيرة سواء إعلاميا أو غيره ,
    أجدهـ كغيره من الأمراض نحن أمة الإسلام
    فكيف لنا أن نخاف من " مُعرّف " أطلق عليه
    و أصدر و حكم على البشرية جمعاء أو لنكن منصفين
    أقل بقليل , أصبح ما يشغلنا هذا الوباء الذي
    يتأرجح تواجده ما بين الواقع و التزييف و إن وجد
    لا يستحق كل هذا .. !!

    :

    تناست العقول ضحايا أمتها و الآفات التي تسيطر
    في بعض الدول , تناست أولولياتها و تناست الشئ
    الأهم نحن أمة الطهارة و الرّقيّ , سلاحنا ديننا ,
    نعبد الله و نتبع أوامرهـ , نتخلى عن المنكرات
    بل لا نجعل منها نصيبا في ذاكرتنا , فمم نخاف
    من أقوال قيلت أم شعارات شقت عقول و أتعبتها ..

    :

    حمانا الله و إياكم من غدر الكفار و أقاويل الكاذبين

    ::

    بوركتِ غاليتي ..
    :

    .
    الرجاء الرّد من الأخــــوات فقط ..
    ألق أنتِ في القلب [ يا رب احفظها ]


مواضيع مشابهه

  1. حكم قتل الخنزير في الإسلام
    بواسطة أم فريدة وشهد في روضة السعداء
    الردود: 2
    اخر موضوع: 15-08-2009, 01:49 AM
  2. الجلتين الخنزير
    بواسطة fyona في الحلويات والكب كيك والكيك وحلويات العيد
    الردود: 12
    اخر موضوع: 30-10-2005, 12:38 AM
  3. نحن نأكل الخنزير . ثاني مرة
    بواسطة nevin في الملتقى الحواري
    الردود: 14
    اخر موضوع: 22-09-2004, 05:40 PM
  4. نحن نأكل لحم الخنزير ...
    بواسطة nevin في الملتقى الحواري
    الردود: 24
    اخر موضوع: 07-08-2004, 10:02 PM
  5. الردود: 6
    اخر موضوع: 25-05-2002, 03:37 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ