قد قرأت في موقع الجفري خبرا بعنوان
اقتباس:
ثمرة السجود في مولد إمام الساجدين
اقتباس:
والمقال بتاريخ
الاثنين ٠٩ مارس ٢٠٠٩ - ١٢ ربيع الأول ١٤٣٠
وجاء فيه
اقتباس:
من فعاليات الاحتفال الكبير بذكرى المولد النبوي الشريف الذي أقامته وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع ، وجرى خلاله تكريم الفائزين بجائزة البردة في دورتها السادسة لعام 2009 ، على المسرح الوطني في أبوظبي ، كانت كلمة فضيلة الحبيب علي الجفري عن قدسية السجود وحسن رؤية المستقبل وإحياء نور الصلة بالدنيا
هذا دليل على تعلقهم بالدنيا وحبهم لها
قال تعالى : (كلا بل تحبون العاجلة وتذرون الآخرة) وغيرها من الآيات الكثيرة في ذم الدنيا
اقتباس:
وكان من فعاليات الاحتفال الكبير تقديم مجموعة من الأناشيد الدينية في مدح الرسول محمد صلى الله عليه وآله و سلم وسيرته العطرة، منها “بشرى لنا” التي شارك فيها الفنانون حسين الجسمي وفايز السعيد ومحمد المازم والفرقة الوطنية للفنون الشعبية التابعة لوزارة الثقافة وفرقة الدار للإنشاد إلى جانب مشاركة كل من المنشد عماد رامي وفرقته والفرقة الأردنية للإنشاد .
كما تضمن الحفل إلقاء مقاطع من القصيدة الفائزة للشاعر إبراهيم بوملحة وتقديم لوحة من فن “المالد” من التراث الشعبي للفرقة الوطنية للفنون الشعبية وفرقة شباب العين ،إلى جانب تكريم الفائزين بجوائز البردة في مسابقة الشعر بنوعيه الفصيح والنبطي والخط العربي بفرعي الأسلوب التقليدي الكلاسيكي و الأساليب الحديثة وفرع مسابقة الزخرفة الكلاسيكية بنوعيها التقليدية الناعمة والهلكار.
واهتمت وزارة الثقافة ضمن احتفالها في هذا العام بتكريم رواد فن “المالد” من التراث الشعبي الإماراتي في إنشاد السيرة النبوية وقصائد مدح الرسول كالبردة للبوصيري ونهج البردة لأحمد شوقي وغيرهما .
كانت سهرة غنائية حافلة اجتمع فيها المبتدعة ( الجفري ) والفسقة ( الجسمي و السعيد والمازم ) وأصبحوا يتغنون ويرقصون باسم الدين
نقلت لكم ما قرأته على عجالة وأترك التعليق للجميع دون استثناء
الله المستعان
منقووول
الروابط المفضلة