يستخدم أحد رجال الهيئة عقله في توضيح الكذب الذي يدور بين الذئاب من الشباب وبين البنات
ويقول دائما ما أستخدم معهم طريقة تغضب رجال الهيئة الآخرين لأنني أطلقهم مباشرة دون أن أكتب عليهم تعهد!
لكنهما يخرجان وهما يفهمان بعضهما بوضوح أكثر من الذي كان يغطيه الشيطان عليهما
يقول أسأل الفتاة لماذا خرجت معه؟
فتصل في نهاية الكلام أنه يحبها ( ويموت عندها، والبعض يقولون طايح عندها )
فيقول لها هل أثبت لك الآن أنه كاذب فتبدأ تدافع عنه!
يقول لها ابقي في هذا المكان ومن دون أي صوت ( ويجعلها في مكان تسمع حديثه مع الشاب دون أن يعرف الشاب ذلك )
فيبدأ حديثه مع الشاب أنني أملك مالا كثيرا ولأجل أن أستر عليك سيكون هذا المال مهر لك لتتزوج هذه الفتاة!
ثم يتهرب الشاب من الزواج منها!
فيسأله لماذا ألم تخرج معها؟
ألست تحبها؟
فيقول الشاب كغيره من الشباب: لا أنا لا أحبها ولا أرضاها زوجة لي وبما أنها خرجت معي فلا أضمن أنها لن تخرج مع غيري في حياتنا الزوجية!
تنتهي حلقة الحوار والفتاة تسمع كل ما يدور ثم يطلق الشاب وتتبعه الفتاة وهي مطأطأة رأسها وقد عرفت الشاب على حقيقته
وهذا أسلوب ناجح في إقناع كثير من الفتيات الذي جعلو عقولهن بين أقدامهن
أما الشباب فهم يمتلكون جدارة في التفنن في الكذب على الفتيات ليوقعوهن في الفتنة ثم يرموهن للكلاب ينهشونهن من أي طرف شاؤا
نسأل الله أن يحمينا وأن يصلح الأحوال
للجيمع التحية 0 منقول للفائده
الروابط المفضلة