قيل:
الأنثى لوحة ...تحب أن تدلل ويثنى عليها تحب أن ترفع عن الأرض و يرفع عنها اللحاف الذي تغطى به أن تعلق في قاعة لتتقاسمها الأعين...إنها في الحقيقة ترفض أن تعامل بتجاهل لا غير، فما رأيك فيم يقال عنك أيتها الأنثى؟
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
قيل:
الأنثى لوحة ...تحب أن تدلل ويثنى عليها تحب أن ترفع عن الأرض و يرفع عنها اللحاف الذي تغطى به أن تعلق في قاعة لتتقاسمها الأعين...إنها في الحقيقة ترفض أن تعامل بتجاهل لا غير، فما رأيك فيم يقال عنك أيتها الأنثى؟
الأنثى...هي درة مصونة وجوهرة مكنونة...رفع الاسلام شأنها عاليا عن الرذائل...وحفظها بحجابها لكي يحميها متن النظرات المدنسة ...
الأنثى...أم وأخت وابنة...على يديها ينشأ عماد الأمة...
الأم مدرسة اذا أعددتها أعددت شعبا طيب الإعراق....
رؤوف رحيم في تعاملها كأم..محبة ناصحة كأخت..مطيعة بارة كابنة...
هذه هي الأنثى..كما يريدها الاسلام.
آنسة حنين لم هذه النظرة المتعصبة للكلمات أنا لم أعن بالضرورة ما فكرت به ، أليس على الزوج تدليل زوجته أم أن الحب ينتهي بالزواج لا فالحب الطاهر يحيا بالزواج الزوجة ليست قطعة أثاث في بيت زوجها عليه الإعتناء بها ليظل طير الحب مرفرفا فوق بيتهما.
أختي أماندا....
لا أعلم لم فهمتي من وجهة نظري أنها متعصبة....
وأنا لاأعارض ما ذكرت من تطلف الزوج لزوجته واهتمامه بها وحسن معاملتها فهذا من حقوقها التي رعاها الإسلام...يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي)....وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.
الروابط المفضلة