يقال : جلسوا يتدارسون أمرهم على بساط أحمدي , أي
بحرية ومن غير تكلف أو احتشام ..
و " أحمدي نسبة إلى السيد أحمد البدوي , وهو ولي مصري
قيل إنه كان له بساط صغير على قدر جلوسه يسع من أرادوا
الجلوس معه ولو كان ألفا .. قالوا وبسبب ذلك صار الناس
يقولون في المثل : البساط أحمدي كأنهم يريدون أنه يجلس عليه
من شاء كما يشاء ..

جميل أن نعرف من أين أتت الأمثال.
شكراً يا رهف.

مشكورة رهف

اشكرك اختي رهف على الموضوع

دائما نقول هذا المثل وحنا نعرف معناه لكن ماندري وش قصته.مشكورة رهف على هالمعلومة.

مشكورة على المعلومة

شكرا لك على هالمعلومه اللطيفه

اشكرك اختي ..حفظك الله

بارك الله فيكم أخواتي .. إيمان , سراب الليل , ba7ar , أسط الحلول , ابنة رجل ,
جوهرة العقيدة , وشمالية غربية ..
واشكركم على التعقيب ..

بارك الله فيك رهووووف ومشكوره على التوضيح 00
الله يعطيك العافيه0