[COLOR="Black"][SIZE="4"]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
إساءة جديدة للإسلام ممثلة هولندية ترتدي عباءة شفافه جدا ومكتوب عليها فاتحة كتاب الله
هذه العباءة التي لبستها الممثلة الهولندية في الفلم الساخر بكل ما هو إسلامي اسم الفيلم "الخضوع"
وكتبت سيناريو الفيلم القبيحة عضو البرلمان الهولندي وهي سياسية ليبرالية من أصل صومالي وأشتهرت
بسمومها ضد الإسلام
وأخرجه الهولندي " فان جوخ " الظاهر في الصورة
×××
ولكن الله يمهل ولا يهمل فالمخرج " فان جوخ " الذي قدم الفيلم الحقير عن الثقافة الإسلامية
أردي قتيلا في العاصمة الهولندية أمستردام بالرصاص وطعنـًا بسكين شاب يحمل الجنسيتين
المغربية والهولندية وألقت الشرطة القبض علي الشاب البالغ من العمر 26 عامًا في موقع
الحادث إثر تبادل لإطلاق النار وكان " فان جوخ " والذي يبلغ من العمر 47 عامًا قد
تلقى تهديدات بالموت إثر عرض فيلمه "الخضوع"، والذي يصور فيه المرأة في المجتمعات الإسلامية على شاشة التليفزيون الهولندي ولم يمهله الله فأخذه أخذ عزيزًا مقتدر
×××××
×××××
يذكر أن حيرزي علي التي تنتمي لحزب الشعب الديمقراطي الحر فجرت حملة عدائية ضد الإسلام منذ العام المنصرم عندما خاضت في السيرة النبوية
ووصفت الرسول "بالطاغية" والدين الإسلامي بأنه دين رجعى لا يصلح لهذا العصر، وقد أعلن رئيس مجلس المساجد الهولندية "كارجول"
وقتها بأن المجتمع الإسلامي في هولندا سيتخذ موقفا جماعيا من الحزب الذي تنتمي إليه النائبة، فهي من المفترض أنها تمثل الشعب الهولندي، لكنها مع هذا التصرف لا تمثل إلا نفسها فقط ويجب عرضها على طبيب نفسي لتحديد مدى قدراتها الذهنية.
كما أكد المجلس الإسلامي الهولندي حينها أن النائبة تبذر الشقاق في المجتمع الهولندي وتنشر بذور الفتنة والإرهاب والتطرف، وعلى الحزب معاقبتها وفصلها وطردها من البرلمان.
و كذلك أعربت كافة التنظيمات والمؤسسات التابعة للجاليات الإسلامية في هولندا آنذاك عن غضبها من تصريحات النائبة
وأكدت على ضرورة تقديمها للمحاكمة بتهمة ازدراء الأديان والسب العلني لرمز الإسلام النبي محمد، وقد حاول أحد الهولنديين قتلها قبل 4 أشهر في أحد المطاعم، لأنها في نظره تفسد العلاقات في المجتمع الهولندي.
وهذي صورة العباءة وكتابة سورة الفاتحة عليها
××××××××&# 215;××××
حسبنا الله ونعم الوكيل كل يوم إهانات وقتل وتشريد ولا نحرك ساكنا
منقول بتصرف من
http://www.alarabiya.net/articles/2004/09/01/6079.html
×××××××× ;
الروابط المفضلة