السلام عليكم
انا يوم الخميس شفت ببرنامج كويتي على قناة الوطن بفقره المحامي خالد قصة فتاه عمرها سنتين
كانت بالمشفى اعتدى عليها احد المجهولين باداه حاده وكانه يرسم على وجهها
اتركم مع القصه




مجهول اقتحم غرفة طفلة معاقة في مستشفى العدان وشوّه وجهها

الصوره بعد وقوع الاعتداء








الصوره بع\ مرور اربعة ايام على الحادثه


غاب الأمن في مستشفى العدان فاقتحم مجهول غرفة العناية... لم يجد المجهول ما يعبث به سوى طفلة لم يتعد عمرها عامين اسمها منار دخلت المستوصف يوما بحرارة مرتفعة، أخطأ الاطباء في علاجها فأصيبت بالشلل... ليحدث في وجهها خدوشاً عدة، لم تستطع ان تدافع عن نفسها وقد غاب من يفترض ان يهبوا لنصرتها.
التفاصيل رواها والد الطفلة لـ«الراي» حيث قال «مأساة ابنتي لم تبدأ بالمجهول الذي اقتحم غرفتها وسط غياب اعتقد أنه متعمد من ادارة وامن المستشفى... بل بدأت منذ عام تقريبا عندما ارتفعت درجة حرارة جسدها النحيل لتصل إلى 39 درجة، فحملتها وطرت بها إلى المستوصف، فأعطاني الطبيب (تحميلة) و(ادول) من دون ان يكلف نفسه عناء الكشف عليها... ونتيجة خطأ طبي دخل فيروس جسد ابنتي فأصابها بالشلل لتجلس طريحة الفراش لمدة عام في الجناح السابع في مستشفى العدان لا تحرك ساكنا... ولا تستطيع ان تزيل دمعتها ان سقطت على خدها في وحشة الغرفة تئن من الاهمال وغياب الرقابة». واكمل الاب حديثه «نظرا لعدم تمكن ام منار من مرافقتها لرعايتها لمولودتنا الجديدة... ووهما منا في انها بأيد امينة داخل مكان يفترض فيه الأمن والرعاية، كنا نزورها دائما واول من امس اتصل علي قسم العلاقات العامة في المستشفى وطلبوا مني الحضور فهرولت اليهم متجها إلى حيث ترقد ابنتي... فكانت المفاجأة حين وجدت مهادها دافئا بحرارة جسدها الذي لم اعثر له على اثر، فصرخت مناديا بعد ان ظننت انها لاقت ربها... ولهذا طلبوا حضوري، لكن الممرضة ومن ورائها طبيب اصطحباني إلى احدى الغرف وحاولا تهدئة روعي (اطمئن بنتك زين) كل ما في الامر ان شخصا مجهولا اقتحم غرفتها واحدث بها اصابات طفيفة تعالج منها الان».
وزاد والد منار «لم أتمالك نفسي فأمسكت بالطبيب اين ابنتي؟ ماذا اصابها؟ واين كنتم حين وجد المجهول طريقه إلى غرفة ابنتي؟».
ووسط هذه الثورة فوجئت ببرودة اعصاب اشد صقيعاً من جو الكويت هذه الايام حين اخبرني قائلا (نحن نخفيها عنك خشية ان تخبر الصحافة بما حصل)... فرددت متعجبا اي صحافة هذا ما يهمك فعلا سأتصل بالصحافة وسأبلغ المسؤولين... وليتني فعلتها يوم اصبتموها بالشلل لكن سكوتي يومها هو ما جعلكم تتمادون في ظلمكم لابنتي...
(ارني ابنتي وإلا هاوديكم في داهية)، فاصطحبتني الممرضة إلى حيث اخذوها... وهناك لم استطع ان اضع عيني في عينيها اللتين اخذتا تتملقاني وفيهما عبرة لوم وعتاب، وكأنها تقول لي خذني من هنا يا أبي... لا تتركني وسط من يمهدون للوحوش المجهولين طريقا لافتراس جسدي». واكمل الاب «خرجت بعد ان التقطت لها عددا من الصور على هاتفي النقال، وكلي اصرار على ان انتقم لابنتي من كل من ظلمها بدءا بمن اخطأ في حقها قبل عام، وحتى من اغمض عينيه واغلق اذنه فسمح لمجهول باصابة ابنتي... فتوجهت إلى المخفر وقدمت بلاغا في المستشفى وسجلته ضد مجهولهم».
فانتقل رجال الامن والادلة الجنائية إلى مكان رقادها في المستشفى حيث صوروا مسرح الجريمة الذي اطلقوا عليه غرفة اطفال، ورفعوا البصمات علهم يجدون خيطا يوصلهم إلى المجهول الظاهر للعيان في غياب الأمن الذي يلحظه كل من يحاول التسلل إلى داخل مستشفى العدان.
وختم الاب حديثه لـ«الراي» «بصرخة وجهها لكل من القى السمع وهو شهيد في هذا البلد ان يفزع ليقتص ممن اساء لابنتي حتى يرد اليها اعتبارها واستطيع ان ارفع رأسي امامها لانني اخذت لها حقها».




إلي اتمنه من القراء ان يدعون لها بشفاء العاجل .

والاسباب تعود أهمال من والديها 11 شهر بالمستشفى لتتكفل وزاره الصحه علاجها و مصاريف !

وهاذا تعليق الدكتور لها
القصة الكاملة
طبيب غيور
بسم الله الرحمن الرحيم الطفلة منار، تلك الطفلة الجميلة، الرقيقة، تشع البراءة من مقلتاها حتى تكاد تنير الوجود. تجربتي الشخصية مع هذة الطفلة بدأت في اول يوم من انتقالي الى مستشفى العدان قبل سنة تقريبا حيث بدأت اجوب الأجنحة لأعرف من هم المرضى اللذين سيكونون تحت مسؤوليتي. فوجدت من احد هؤلاء المرضى الطفلة منار وهي ملفوفه في احد اغطية المستشفى البسيطه وتلبس ملابس ابسط منها فسألت عن حالتها واستفسرت فوجدت انها ترقد في المستشفى من قبل اكثر من 11 شهرا. بدأت استفسر عن حالتها فقالت لي الممرضة "هذي موجود بس جذي!" فتعجبت وبحثت في الملف حتى وجدت انها اصيبت بمرض السحايا واصيبت بعدها بشلل رباعي. ذهبت الى زميلي في العمل وطلبت منه افادتي بحالة منار اكثر فاكثر فقال لي انها كانت تعاني من التهاب في جهاز التنفسي العلوي ووصف لها مضاد حيوي من المستوصف. لكن المريضة لم تستكمل المدة العلاجية الكاملة تفاقم المرض الى التهاب سحائي واصبح شلل رباعي. استغربت من ذلك لان المريض عند اخذ المضاد الحيوي لا يصل به الحال الى السحايا ... واذا اصبح مرض سحائي لا يتفاقم الى شلل بسهولة ... وان الموضوع ياخذ اسابيع من المرض!! فلماذا تاخرت حالتها حتى ولماذا لم تنقل الى المستشفى اذا لم تتحسن حالتها! خصوصا ان والدها موظف في المستشفى !!! قال زميلي "اللي حصل حصل". تركت الموضوع عند هذا الحد ولكن اتى في بالي سؤال اخر ... لماذا هي الآن في المستشفى؟ قال لي "ابوها يشتغل في المستشفى!" سالته "اقصد شنو تشخيصها؟ وحاجتها من المستشفى؟" ... فراح يسرد قصة طويلة جدا في ملخصها ان والدها تركها هنا للرعاية والصرف ببلاش!! حتى يستفيد من التغذية المجانية، الحفاظات، السرير والخ الخ ... استغربت من هذا الفعل جد الاستغراب هل يعقل ان يترك والد بنته في المستشفى بدون مرافق حتى!! لمدة 11 شهر!؟ وهل يعقل ان الوالد يترك ابنتة بدون مرافق او حتى يطلب لها غرفة خصوصية؟ تركها في الغرف العمومية مثل المرضى اللذين يقيمون في المستشفى لمدة يوم او نص يوم!! وهو يعلم انها ستمكث لمدة طويلة جدا، مع العلم ان الدولة تصرف للاب مبلغ اكثر من 200 دك للطفل المعاق! استكثر عليها 40 دك خادمة؟؟؟ هو القى الطفل على عاتق الممرضات والممرضة هي ليست ام لها ولن تحن عليها مثل الام والممرضة مسؤولة عن 7 مرضى في الجناح وتقوم بالتنقل من مريض الى مريض وتقوم بوظائف مكتبية ووظائف ارشادية للزوار وغيرها الكثير ولن تستطيع ان تراقب طفل مشلول لمدة 24 ساعة. سألت زميلي لم لا تبلغون والدها بانها لاتحتاج المستشفى وانها تستطيع الذهاب للمنزل؟ قال فعلنا مرات عده وكتبنا بالملف ان المريضة مستقره ويسمح لها بالخروج لكن لا احد يوافق على اخذها خارج اسوار المستشفى! واننا نتحمل وجودها فيه ويجب علينا رعايتها لأن اهلها رفضوا ذلك!!! منار المسكينة كانت تكوى فؤادي في كل يوم امر عليها. عندما تركت قسم الاطفال نسيت منار ولكن ما اعاد ذكراها هو المقال المفجع. عندما علمت بالخبر ذهبت لاتحرى منار واطمئن عليها. فوجدت الممرضة المسؤوله وسالتها عن الحادثة، اجابتني بان احد المرضى كان عندهم زوار كثر واطفال مشاغبين وكانوا يسرحون ويمرحون في اروقة الجناح وفي الساعة السادسة مساءا تقريبا ذهبت لاعطاء منار الدواء فوجدت اطفال يركضون من خارج الغرفة وعندما دخلت وجدت وجهها مخدوش من الجهة اليمنى وجبهتها وبلغت المسؤولين فورا. هذه القصة الحقيقية لمنار المسكينه. انا لا ابكى على خدوش منار الخارجية بل ابكى على جراحها العميقة التي تسكنها منذ سنتين حتى الآن!!!



************************************************** ********************************

حبيت ابحث بالنت واعرف عن القصه اكثر اتفاجات ان الجميع حطوا اللومه اول على اهلها
الي هم ابوها وامها
ليه حاطين اللومه عليهم صحيح انه كان من المفروض ان الام ترافقها لكن ماحد كان عارف بضروفهم
وخصوصا ان البنت زي ماهو باين من الصوره فيها انبوب من خشمها يوصل للمعده
وهذا الانبوب مسمينه انبوب الحياه يغذون الطفله عن طريقه
يعني مثلا لو خرجوها من المشفى زي ماقال الدكتور الملقب نفسه طبيب غيور كيف تسوي الام
كيف تاكلها اش تسوي لها لاحصلت لها مضاعفات
يعني لو انسحب الانبوب بالغلط البنت بتروح فيها
فما هو عذر انه يحطونه على الاب ولا الام وفيه شي لفتني بكلام الطبيب انه يقول ان الممرضه شافت
اولاد يركضون خارجين من غرفتها
وذا طبعا سبب يبررون فيه عملتهم وانا الي شفته بالبرنامج شي ثاني بس الاستاذ خالد ماجابه
لانه تلقى اتصال قبل ان يبدا البرنامج بلحظات يطلبونه انه يوقف البث لان الموضوع بينحل
فالاستاذ خالد جاب ثواني فقط من امراءه تبكي وتقول انا مالي دخل بالموضوع وقال اذا ماانحل الموضوع خلال ايام راح ابث المقابله يوم الخميس الجاي
يعني كلام الطبيب الغيور هذا غلط بغلط وحتى لو نفرض اقل من واحد بالميه انه اولاد فين الامن فين الحرس
يوم دخلوا فين الممرضات والدكاتره ماشافوهم حتى ماشطوا فيهم
ذا كلام مايدخل العقل
احب كمان اضيف ان الطفله منار الله ياخذ بحقها من كل واحد تسبب لها بها الشي
تلقت ضربه بعينها بلاضافه الى التحفرات الي بخدودها كمان ضربه جامده بجنب انبوب الحياه يعني لو ماالله ستر كان راحت فيها البنيه






اتمنى اسمع تعليقاتكم على الموضوع
وذي اهم تعليقات اشخاص لمن قروا الخبر
- الحلا
أولاً اهاجم وبكل شراسة هذا الذئب البشري ان كان رجلاً أو امرأة او طفلاً أو ممكن يكون حيواناً بالفعل، وهجومي الثاني والأشد شراسة على مستشفى الهدام (العدان) ممثلا بوزارة الصحة والمسخرة وبين الرقابة يعني سمردحة اي احد يبي يروح ينتقم والا يبوق اطفال ترا بمستشفى العدان واحب اعلق على الكدمات اللي بوجه الطفلة شغلة من اثنين 1 - انتقام ممكن خارج المستشفى 2 - او انتقام من ممرضة او دكتور او او او او صراحة شيء محير بس الشراهة على الأبو إللي أول ما نشلت بنته ماعفسهم صراحة تجاوزات وزارة الصحة كثيرة لا تعد ولا تحصى اذكر منها حريق مستشفى الجهراء اللي راح ضحيته كم واحد من غير التسيب اللي حاصل بمستشفى الولادة كل يوم منباق مولود وأهل مكة اعرف بشعابها يا وزارة الصحة انت تعرفين التجاوزات والمصائب اللي تصير داخل المستشفيات بس أول شي يفكر فيه المسوولين لا تبلغون الصحافة وتلومون الناس اللي تروح خاص انا بصراحة ما يشرفني ابداً ولا اخلي جزار بمستشفى يكشف عليّ.
• حسبنا الله ونعم الوكيل.
- كويتي.
يجب على والد الطفلة رفع قضية ضد الأولاد الذين ارتكبوا هذه الجريمة، فأمثال هؤلاء مجرمون حتى وإن كانوا صغار.
• لا حول ولا قوة الا بالله.
- العنزي.
أنا قرأت كل التعليقات وأوافق أكثرها بوجود بعض الاهمال والتسيب في الطاقم الطبي والتمريضي والإداري في بعض المستشفيات والمراكز الطبية عموماً وتتسبب بمآسي وأضرار للمرضى والناس ولكنني اتساءل هنا بكل الحاح واستغراب ودهشة عن جملة مسؤوليات مفقودة يتحملها والدي هذه الطفلة البريئة المسكينة لم يتطرق لها كل الناس الحزينين من هذه الحكاية الأليمة! أولاً اسأل الأب والأم عن شكوك وادلة قوية لدي ولدى كل الحصفاء من الناس لغفلتهم وقلة مبالاتهم في رعاية ومتابعة الوضع الصحي لابنتهم حين اصيبت بالحمى أول مرة فاعطاها طبيب المركز الأدوية التي تعطى بداهة لكل اطفال العالم بمثل هذه الحالات وتكون عادة كافية في علاج الأطفال ويترك الباقي من المتابعة على الوالدين للمتابعة المستمرة منهم في قياس حرارة ابنتهم اولاً بأول ووضع الكمادات... الخ. من أعمال كل الناس البسطاء حتى يعرف كيف تقوم بها، ولكن يبدو أن الإخوان لم يأبهوا بكل ذلك فالأب أكيد يخرج طوال النهار يجوب الشوارع وأماكن الرزق لاهثاً وراء جمع الأموال والأم كما يبدو هي كذلك بنفس الحال وعميت بصيرتهم عن فلذة كبدهم وتركوها على الارجح لدى الجيران او للخادمة فارتفعت حرارة المسكينة دون ان يدري احد عنها فحصل ما حصل وذنبها برقبتهم ليوم الدين (لماذا انجبتوها بالأساس إن لم تكونوا متفرغين ومهتمين لها) هذا اولاً، ثانياً بعد اصابتها بالشلل يتضح من الخبر انها عولجت لفترة محددة وبعدها اصبح من الممكن كما فهمنا من الخبر ان يأخذها والداها إلى بيتهما ولكنهم كما افادانا ليسوا متفرغين لها بسبب انجابهم لأبن آخر وليس بوسعهم رعايتهم جميعاً (يا سلام سلم حلو والله خوش ابو وأم حسبي الله ونعم الوكيل اقتربت الساعة) سنة كاملة تاركينها بالمستشفى من دون داعي طبي والسبب عدم تفرغهم لها وبعد ذلك يأتي ابيها ليثور ويزبد ويرغي متوعداً وحزيناً ومتألماً ويحس فجأة بمسؤوليته تجاه ابنته ويتذكرها.
• والله حراااام... لا تعليق.... هذي ديرتنا... الله ما يرضى
- خالد الأميري.
يعني مبين على ما فهمت انهم من احدى الجنسيات العربية المقيمة بالكويت يعني يضيع حقهم ولا شنو بالظبط يبه عاملوا المقيمين بكل حق عشان انا مغترب وغير من الكوتيين مغتربين عشان نتعامل زين وبعدين مو حلوه والله بحق الكويت وحكومتها وشعبها، وين الأمن حراااام والله يشفيها ويصبر اهلها سلامات يا منار.
• فكرة او نصيحة لجميع الوزارات في الكويت.
- بومشعل.
هل يوجد قانون يحاكم المقصرين في الدولة؟... إلى اصحاب النفوذ في الدولة واصحاب القرار نصيحتي لهم بأن يضعوا كامرات مراقبة تعمل 24 ساعة وتخزن جميع تحركات الموظفين والمراجعين هذا النظام جيد ويعمل به في جميع الدول المتحضرة... لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ادعو بالشفاء للبنت.
• لا حول ولا قوة الا بالله.
- حمد - الحمد.
اللهم اشفيها من مرضها هذا يا كريم يا غفور رحيم اللي صار صار ويجب ان ندعو الله الكريم ان يشافيها من الشلل والاصابة والمستشفى العدان لازم يحاسبون المسؤولين لأنه مسوولية المستشفى الآن.
• مستشفى الوحوش.
- بو عبدالله.
حسبي الله ونعم الوكيل شنو اللي قاعد يصير في ديرتنا شنو هالفوضى اللي ما لها حسيب ولا رقيب لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم المشكلة انهم يقولون الأوضاع الصحية تعالج وهي من أفضل إلى أفضل... مساكين يا أهل ديرتي مكتوب عليكم تحطون فلوسكم بالمستشفيات الخاصة عشان تأمنون على عيالكم. حسبي الله ونعم الوكيل.
• هذا اهمال واذا كان اليوم في هذي الطفلة وغداً في البنك او ابني.
- القناص.
إلى كل انسان او مسؤول شريف يجب ان نحاسب كل شخص مسوول وهذا اليوم في الطفلة وغداً في ابنك او ابني.
• كل انسان ومسؤول شريف.
- فهيد العجمي.
إلى متى إلى متى ونحن تحت رحمة سكين الطبيب ادم وفلان ورحمة وزارة الصحة وهذي هي الضحية 100 وكم سوف سيصل العدد اليوم هذي الطفلة وغداً ابنك او ابني انا اناشد كل انسان ومسوول شريف.
• اعتقد انه فار.
- علي محمود.
انا اؤيد ما قاله الأخ احتمال كبير يكون فار مستحيل ان يكون شخص مهما بلغت قسوته ان يفعل ذلك بطفل بريء اما ان يكون الشخص مجنون يجب عرض الطفل على الطب الشرعي.
• القصة حزينة ومبكية.
- ابراهيم الحربي.
القصة حزينة ومبكية والله اللي ما تنزل دمعة من صورة البنت ما عنده قلب لكل ما قول الا حسبي الله على اللي سبب لها الشلل والواحد يجب ان لا يكون قضية القضاء والقدر يمنعه من رد الاعتبار لمن سبب له اذى، اما من ناحية من سبب الجرح على خدها فاعتقد انه فار والله اعلم.
• حسبي الله ونعم الوكيل.
- العجمي.
انا لو كنت مكان الأبو كان مسكت الممرضات والاطباء وكل شخص مسؤول في الجناح ولسبتهم بالعقال علشان كل واحد يشوف شغله عدل بنت يدش عليها شخص ومحد يدري عنه ويشوها ومحد يدر عنه. خلو مسألة التشويه افترضوا لو لا قدر الله حصل الأسوء. من أمن العقوب أساء الأدب.
• الفاعل ليس مجهول ولم يزل في المستشفى.
-alissa.
يا جماعة هذا الفاعل ليس ببشر أكيد يوجد جرذ كبير (فأر) في المستشفى، ابحثوا عنه قبل ان يفعل بوجه باقي الأطفال في المستشفى لأن هذه العلامات واضحة خرابيش جرذ لا تحصروا تفكيركم بأن شخص او طفل لأنه لا يستطيع اي إنسان فعل هذا التصرف بطفلة شفاها الله آمين (حصلت هذه القصة مرة في احد مستشفيات دولة عربية).
• لا تعليق.
- وردة.
لا يستطيع الإنسان ان يعلق على عالم غاب من الدين بل الأهم منه هو الاخلاق فعند غيابه نعرف ان على الدنيا السلام، فأرجو من الجهات الأمنية ان تعمل على علاج هذه الكارثة الطبية التي لا تقف ابداً فقبلها كان نسيان الابرة في رحم سيدة والان شلل لطفلة فكما ذكرت سابقاً فعلى الدنيا السلام.
• الواحد دايماً يقول الحمدلله.
- عبداللطيف.
هذي احداث موسفة والله يشفيها واعتقد الفاعل طفل من الجناح والأفضل ان يكون مع هذا الطفل مرافق حتى لو خادمته والحمدلله على كل حال.
• اصبر وما صبرك الا بالله.
- أبو عبدالرحمن.
اصبر يا أخي فأنت مبتلي من الله. والله يكون في عونك ولا تنسى بأن ذلك سيكون رحمة وشفاعة لك عند الله وشفيعاً لك يوم القيامة واحمد الله على ان ابتلاءك ليس في دينك.
• يا اصحاب الضمير.
- اين الرقابة.
شخص غيور سؤال واحد موجه اين المسؤول في الدولة الا يقرأون الصحف اليومية لو كان المصاب احد اطفالهم ماذا سيكون الرد؟؟؟ ترا يا مسؤولين الدنيا دوارة يوماً لك ويوم عليك.
• الله يعين
- عبداللطيف
كان الله في عونك وعون بنتك وان شاء الله يجعلها شفيعة لك من النار ارفع صوتك عاليا بالشكوى لله وحده لقد اسمعت لو ماديت حيا... ولكن لا حياة لمن تنادي
• حرام
- صحيح
حسبي الله وحده نعم الوكيل انا ما اقول الا الله يعين قلب اهل البنت وإن شاء الله إن شاء الله ينتقم من اللي سوى هالشي والله يجازي ادارة المستشفى على اللي سووه بالبنت مسكينة شنو ذنبها؟؟ والله تعور القلب والله ينتقم منكم.
• هل نحن في الكويت حقا؟؟
- مواطن خايف على موطنه
اشتاط غضبا الكثير من الناس والكثير من الأعضاء على وزيرة التربية عندما تم هتك عرض بعض الطلبة من قبل الفراشين العاملين في المدارس ويومها طالب النواب الوزيرة بالاستقالة والآن بعد هذه الجريمة النكراء... التي ارتكبت في مستشفى حكومي وبغفلة الغافلين عن مسؤوليتهم من دكاترة وممرضين ورجال أمن... فهل يقوم الأعضاء بمساءلة وزير الصحة عن تلك الجريمة والتي يشترك فيها كل من يعمل في المستشفى وكان متواجدا ساعة وقوع الجريمة ويجب ألا تمر هذه الجريمة مرور الكرام والا أين الضمير يا نواب الأمة وأين المسؤولية يا وزير فوالله كلكم محاسبون يوم القيامة متى ما سكتم عن تلك الجريمة والساكت عن الحق شيطان أخرس وهذا الكلام موجه للخمسين عضوا وللوزير فاتقوا الله في أنفسكم.
• لا حول ولا قوة إلا بالله.
- أحمد الشمري.
- يا جماعة مثل ما تفضل الأخ هناك ام مهملة تركت اولادها يلعبون بالمستشفى فدخلوا إلى الغرفة يعني باختصار ما تعرف تربي عيالها وموقد المسؤولية ادعوا بالشفاء للبنت الله يجزاكم خير.
• الحل الوحيد.
- محمد الظفيري.
مستشفى العدان فاحت ريحته ومشكلة لا تعد ولا تحصى الحل الوحيد ان يسكرون هالمستشفى الخايس ارواح الناس مو لعبة لا دكاترة ولا ممرضين ولا أمن ولا ادارة ارحم الناس يا وزير الصحة.
• وين الرقابة؟؟؟
- العنود المنصور.
لا حول ولا قوة الا بالله وين الرقابة ووين الممرضات عنه اشدعوة لي هالدرجة اهمال؟؟؟ والله يصبرك يا ابو
منار والله يشافيها إن شاء الله والله بياخذ حقك من اللي انزعت من قلوبهم الرحمة ويؤذون طفلة بريئة سلامات حبيبتي منار.

حسبي الله ونعم الوكيل
والله تقطع القلب
اسئل الله ان ياخذ لها حقها ممن اعتدى عليها

حسبي الله عليهم
اللوم على الكل الابوين والمشفى

حسبي الله ونعم الوكيل

احب كمان اضيف ان الطفله منار الله ياخذ بحقها من كل واحد تسبب لها بها الشي
تلقت ضربه بعينها بلاضافه الى التحفرات الي بخدودها كمان ضربه جامده بجنب انبوب الحياه يعني لو ماالله ستر كان راحت فيها البنيه

حسبها الله ونعم الوكيل

شكلها يقطع القلب ...الله ينتقم ممن آذاها عاجلاً غير آجل

حسبي الله ونعم الوكيل على من كان السبب

واشكرك اختي الغاليه على طرح هذا الموضوع

اللهم اني اسألك العفو والعافية
حسبي الله ونعم الوكيل

احد المرضى كان عندهم زوار كثر واطفال مشاغبين وكانوا يسرحون ويمرحون في اروقة الجناح وفي الساعة السادسة مساءا تقريبا ذهبت لاعطاء منار الدواء فوجدت اطفال يركضون من خارج الغرفة وعندما دخلت وجدت وجهها مخدوش من الجهة اليمنى وجبهتها وبلغت المسؤولين فورا. هذه القصة الحقيقية لمنار المسكينه. انا لا ابكى على خدوش منار الخارجية بل ابكى على جراحها العميقة التي تسكنها منذ سنتين حتى الآن!!!

اين النظام والرقابة
المستشفيات صايرة منتزهاااات

اللوم على المستشفى واهمالها والوالدين اذا البنت ماتحتاج رعايه طبيه فالمفروض يرعونها بالبيت افضل

حسبي الله ونعم الوكيل
الله يشافيها ولا يسامح المتسبب فيها