السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في مساء هذا اليوم ذهب مجموعة من المشايخ وطلبة العلم لولي العهد لحضور مجلس الثلاثاء الذي يستقبل فيه المواطنيين وحدث التالي :-
كان هنالك حضور واضح من أهل الخير في هذا المجلس - يحكم بذلك من تابع الأخبار.
وبعد الكلمة المعتادة سلم على ولي العهد الحضور وسلمه الإخوة خطابات استنكار الدمج ثم بعد العشاء اجتمع الأمير بالمشايخ وطلبة العلم والشباب و كان الموضوع عن الدمج وكان الإجتماع بهم فقط وتكلم كلاً من المشايخ :
1- عبد العزيز الراجحي .
2- محمد بن أحمد الفراج - وألقى قصيدة عن الدمج وأضراره وأعجب بها الأمير .
3- عبد الرحمن أبا نمي .
4 - محمد بن عبد الله الهبدان .
وكان ضمن الحضور ثلة من المشايخ الفضلاء .
ووعد الأمير خير لكنه قال إن التراجع عن الأمر ليس بالأمر اليسير وطلب من الحضور كتابة ملاحظاتهم ورفعها له .
وقال الأمير إن بنات المسلمين أمانة في عنقه وأن هذا الأمر يهمه ويود ممن لديه أي ملاحظة كتابتها وإيصالها له .
هذا ما حدث وجزى الله الإخوة خيراً على ما عملوا
لكن بقي الدور على البقية بأن يكتبوا ويواصلوا الإنكار وبيان الأضرار .
اسأل الله أن يعز دينه ويعلي كلمته وينصر عباده ... ويدحر اعدائه ويدمرهم ويشتت كلمتهم ويجعلهم العوبة للسفهاء والمجانين .. واسأله أن ينزل عليهم بأسه وشدته وآياته حتى يكونوا عبرة لمن اعتبر
منقول
اللهم افرحنا بالغى الدمج عاجلاًغير اجل
محبتكم بارعه
الروابط المفضلة