السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....

.اصدقاء المنتدى الاحباء ....فى بلادنا العربية الحبيبة ....

تختلف اساليب استقبال العيدالسعيد......

..حدثونالنعيش دفء...... لقاءالعيد فى وطنناالعربى الكبير.......

وكل عام وانتم بخير ,,,,,,وتقبل الله طاعتكم....

اتمنى لكم عيدا سعيد وكل عام وانتم بخير

وعليكم السلام ورحمة الله ..

حبيبتي موضوع رائع للتعرف على العادات والتقاليد بين الدول الشقيقة

أحب أن اعرف بدولتي الغالية

فديتها بدمي وروحي

السعودية





عاداتنا في يوم العيد رائعة جدا

تبدأ من الذهاب لصلاة العيد وبعد الصلاة يقوم الاطفال بتبادل
الحلويات والهدايا ..
يلعبون ويمرحون

ثم نقوم بالافطار بعد الصلاة بتجمع الاهل جميعهم

بعدها تبدأ زيارات الاقارب للبعض

حتى العصر

بعد العصر يكون راحة

وفي الليل دائما تكون عزيمة من قبل جدي لانه الاكبر
ثم اليوم الثاني والثالث يختارون من تكون علية الدعوة

واليوم الثاني والثالث نخرج مع الاهل والاقارب للمتنزهات
والكورنيش ومشاهدة الالعاب النارية والمهرجانات
الرائعة
والتمازح والمرح بين الاطفال

وهكذا هو عيدنا والحمد لله

كل الود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختى الغالية / موضوعك خفيف وجميل ما شاء الله
أنا يا ستى من مصر الحبيبة أدام الله رباط أهلها الى يوم القيامة وكل بلاد المسلمين

بالنسبة لعادتنا هى
طبعا فى الصباح الباكر صلاة العيد
وما أحلى تكبيرات العيد فى صمت الدنيا
وصوت الله أكبر فوق الوجود
وعدها تبدأ الزيارات والمعايدات الأسرية
والعديات ( المعايدة بالفلوس للأقارب والأطفال )
وبعدها بدأ عرض مأكولات العيد
والجلسات العائلية
ويوجد بعض الأسر تأخذه فى النصف الثانى من كل يوم
للخروج والنزهات
ربنا يجعل كل أيام المسلمين كلها أعياد
وعمرهم كله طاعة وسعادة وفرحة
يارب

كالمعتاد يذهب الرجال دون النساء الى صلاة العيد
وانا في هذا العيدسوف لن اذهب الى اي مكان لانه
اولا اخوتي جميعهم خارج العراق
ثانيا في ليلة القدر قد استشهد اخو زوجة ابني وابنه الكبير وابن عمها لقد قتلهم السفلة في بغداد
ولخاطرها لا استطيع ان اذهب الى اي مكان
ولسوف ياتي الاقارب للتعازي

مااجمل هذه الصلة والمحبة بين الاهل تشعرنى بالدفء والسعادة فى هذه الدول العربية الحبيبة واتمنى من جميع الدول العربية ان يسعدونا بهذا التواصل ...اما العراق الحبيب الجريح اللهم ابعد عنهم العنف والقتل وانعم عليهم بالسلام والامان ...يارب

مشكورة على موضوعك اختي

عاداتنا ان نذهب للصلاة ثم نعود للبيت لتناول طعام الافطار

وبعدين نناااااام للظهر

والعصر نخرج نعيد على اهلنا وحبابيبنا نتبادل الزيارات والعيديات والحلويات

وفي الليل احيانا نتمشى في جدة غير تمشيتها ما تخلص

والحين انتي احكي لنا عن عاداتك في بلدك

عيدكم سعيد جميعا اعاده الله علينا باليمن والبركات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : موضوعك يدخل الفرحة في قلوب الكبار والصغار , فكلمة عيد بحد ذاتها لها معناها الجميل , ومن وجهة نظري لاشك أن استقبال العيد هو نفسه عند الجميع فقبل قدوم العيد بأسبوع أو أكثر نتهيأ ماديا لشراء لباس العيد لأولادنا وإن ساعدتنا الماديات نشتري لنا أيضا , و قبل العيد بيومين تبدأ سيدة البيت بتنظيف هذا البيت و تحضير أنواع حلويات العيد التي سيتم تقديمها للزائرين و قبل العيد بيوم و اسمه يوم الوقفة إن كان عيد الأضحى يكون أغلب الناس صائمين و متعبدين , و بعد الافطار يكون موعد الحمام لجميع أفراد البيت استقبالا للعيد ما عدا ست البيت التي تؤجل حمامها بعد انتهائها من الطبخ و ترتيب الحلويات في الصحون و تركها على طاولة غرفة الضيوف استعدادا للزائرين القادمين بعد صلاة العيد و بعد انتهاء ست البيت من هذه الأمور تستحم و تنام لصباح يوم العيد الذي يبدأ بأصوات المؤذنين الصادرة من المآذن عبر المكبرات الصوتية ويالها من أصوات رائعة تقشعر لها أبدان المسلم خشوعا لما يسمع , فتبدأ ست البيت بإيقاظ زوجها وأولادها كي يستعدو للذهاب لصلاة العيد و هي تقول مع المؤذنين الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا ... بلحنها المعروف فيبدأ أهل البيت بالذهاب للصلاة وعند الإنتهاء من الصلاة يبدأ الناس بالمعايدة فور دخولهم المسجد وعند الخروج . و بعدها يذهب الرجال لذبح الأضحية بعد التكبير عليها , و توزيعها للفقراء و الأهل و الأحباب , ويعودون للحمام و بعدها لأكل قطع من حلويات العيد ثم يستعدوا للذهاب للبيت الكبير وهو الوالد ومن ثم يعودون لتناول طعام الغداء و بعده قيلولة لا تطول ثم الذهاب مع أسرهم لمعايدة الأكبر فالأصغر و هنا تبدأ صيحات الأولاد مجموعة بفرحهم بما يسمى العيديات و طبعا تكون مادية و كل واحد يقول جاء دوري جاء دوري و يعطوه لكي يسكتو صوت واحد من هذه الأصوات و طبعا يكونوا كل الموجودين في أحد هذه البيوت منهمكين في أكل الحلويات و الضيافات و شرب القهوة و الشاي و... هذا اليوم الأول . أما اليوم الثاني بالنسبة لأسرتي فنحن حددناه لمعايدتنا فيبدأ الأهل و الأقارب و الأصدقاء بالمجيء لعندنا و نحن نرحب بكل القادمين و نستضيفهم و نقدم لهم كل ما لذ و طاب من الشوكولا و البنبون و الراحة المحشوة بالفستق الحلبي و هريسة اللوز و الحلويات التي أعددناها و هي كرابيج و معمول و حلويات عربية و نقدم أيضا الشاي و القهوة التركية و أحيانا القهوة المرة و هكذا حتى نصل لآخر الليل و نودع زائرينا جميعا و نخلد للنوم بعدها . و في بقية اليومين الثالث و الرابع نذهب لباقي الأهل و الأصحاب لمعايدتهم و صدقيني تنتهي أيام العيد و بعدها بأسبوع تقريبا و نحن مازلنا نعيد الأهل و الأصحاب . و كل عام و أنتم جميعا بكل خير . و لكن هناك مقولة حفظتها من أيام الدراسة و هي : ما أبعدنا نحن الكبار عن حقيقة الفرح .