انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 12

الموضوع: اعلان (أقم صلاتك قبل مماتك) .. هام جداً

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2002
    الموقع
    سورية
    الردود
    123
    الجنس

    Post اعلان (أقم صلاتك قبل مماتك) .. هام جداً

    الأخوة الكرام:
    المقال هذا أنقله لكم من موقع (صحتنا النفسية) وهو يناقش الاعلان التلفزيوني الذي يتكلم عن الصلاة ويظهر شابا يتلهي بالكمبيوتر والعبث عن صلاته فيموت ..... الخ وينتهي بالقول: (أقم صلاتك قبل مماتك) ..
    كاتب المقال هو(الدكتور أنور عبيدين استشاري الطب النفسي في مستشفى الملك عبد العزيز العام / مكة المكرمة)
    هذا المقال يعترض على هذا الاعلان من حيث ثلاثة نقاط .. سأضعها اختصاراً لأن الموضوع طويل وأنا أعلم بأن أغلبكم لن يقرأه لطوله مع أنه يستحق القراءة ففيه تفصيل ووجهة نظر علينا مناقشتها .. وأتمنى منكم مناقشتها وبالأخص الأخت (سيدة) .. المساعد الأول ..
    1- يرى كاتب المقال، أن في هذا الاعلان كسرا لحرمة الصلاة فلا يجوز وضع اعلان للصلاة بين اعلانات زيوت السيارات وحفائض الأطفال .. أرجو القراءة لأن فيها تفصيل أكثر ..
    2- يرى الدكتور بأن اسلوب الدعوة هذا خاطئ حيث أن وقت الاعلان غير مناسب وقد ينفر الناس من الصلاة ..فقد يأتي في وقت قد انهى الناس أعمالهم وصلواتهم ..
    3- هذه النقطة (تخص التقنية الفنية للدعاية وطريقة إخراجها ودراسة الأثر النفسي اللاواعي الذي يمكن أن تتركه خلفها) .. حيث يرى الكاتب ان طريقة اخراج الاعلان توحي الى الناس بأن الصلاة=الموت ..
    ما كتبته ليس الا رؤوس أقلام فقط .. أتمنى منكم قراءة المقال ومناقشته ..


    الموضوع:
    إن ما يدفعنا إلى الكتابة في هذا الموضوع هو حرصنا على أن تبقىالأوساط الثقافية في كل مجتمع –كل ضمن اختصاصه- على تفاعل مستمر مع كل ما يظهر فيه من جديد وتمعّنه وتمحيصه بهدف الإستفادة القصوى منه أو رفضه إن كان هنالك ما يدعو لذلك , ولكن حين يتعلق الأمر بموضوع ديني يصبح الأمر واجباً والتدخل لإزالة أي التباس قد يعلق على موضوع ديني فرضاً , فمن سيتكلم ياترى إن صمتنا؟

    والظاهرة التي استرعت انتباهنا ونود التدخل فيها ومناقشتها هي" الظهور على بعض القنوات الفضائية العربية ذات الإنتشار الواسع ,لمشاهد دعائية تأتي في أثناء أوقات الدعاية التسويقية التجارية لهذه القنوات ,حيث نرى مشهداً مأساوياً ينتهي بالموت مع صور مفصلة للقبر والدفن ليأتي بعدها إعلان يختم الدعاية بقول" أقم صلاتك قبل مماتك ".

    ونحن بمحاولتنا تمحيص هذا الأمر من كل جوانبه لاندّعي بأن هذه الظاهرة الجديدة خاطئة أو صحيحة فهي تحتمل الوجهين.. ولكن علينا أن نتمحّص كلا الوجهين بدقة قبل أن نشكّل موقفاً منها , حيث أن وجهات نظرنا كلها نسبية ونحن مؤمنون قناعةً بأن أثبت القوانين في هذا الكون هو "عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم " . وأن من الأشياء لمفيد رغم أن ظاهره غير محبّب للنفوس .,ولكن حداثة هذه الفكرة وحساسية الموضوع الديني إضافة للظرف العالمي العام, تعطينا الحق بأن نحاول تقليب أمرٍ بهذه الحساسية على كلّ أوجهه,و سنكون حريصين على عدم التطرف والتعصب في مناقشتنا متجنبين اللجوء إلى ما اعتدناه من الصاق التهم والأحكام على الآخرين وافتراض مؤامرة شيطانية يهودية ,لابل إننا نفترض أو على الأقل نأمل حسن النية المسبق لدى من قام بعمل هذه الدعاية ..

    وبطبيعة الحال فإننا لن نجادل المقصد الظاهري للدعاية والذي يبدو ببساطة تذكيراً بالصلاة ووعظاً للناس بأن الموت قريب وأنه ينبغي تدارك الوقت قبل فوات الأوان , فكلنا مقتنعون بأن الموت أكبر واعظ للأنسان ,وهذه البديهية ليست استنباطاً منا فقد تعددت الآيات القرآنية والأحاديث التي تعظ الناس بالموت , ولعل كلمة عمر بن الخطاب "كفى بالموت واعظاً ياعمر " تغنينا عن المزيد من الكلام في هذا المجال , و سنحاول قدر الإمكان تجاوز هذا المقصد الظاهري البديهي والتركيز على الملحقات والحواشي وقراءة مابين السطور تاركين المجال مفتوحاً لمن يود أن يتناول الأبعاد الإيجابية لمثل هذا الحدث الجديد علينا ..

    في البداية إننا نرى في هذه الدعاية كسراً لقدسية أهم أركان الدين ودعامته الأساسية وهي الصلاة وبخساً لقدرها بإنزالها لمكانٍ تجاور فيه منتجاتٍ سلعيةً تسويقيةً أخرى , فأنت ترى قبلها على سبيل المثال دعاية لببسي كولا وأخرى لحفائض الأطفال ,وبعدها وضمن نفس السياق تأتي دعاية لأحد العطور أو زيت محركات , وكأنك بداخل سوبر ماركت تُعرَضُ فيه البضائع على رفوفٍ تجد الصلاة (معاذ الله) في إحداها , وإننا نعتقد أن هذا التعويم لمفهوم سامي ذو قدسية مهما كانت دوافعه ومبرراته سيكون من نتائجه التقليل من قيمة وقدسية هذا المفهوم خصوصاً وأن الدين الإسلامي كان حريصا كل الحرص على مثل هذه الإعتبارات على خلاف باقي الأديان ، فلا يمكن لك على سبيل المثال أن ترمي بأوراقٍ مكتوب عليها آيات قرآنية في سلة مهملات مهما كانت هذه السلة نظيفةً , ولايجوز لك أن تلمس القرآن إن لم تكن طاهراً , فالأشياء والمفاهيم تكمنُ قيمُها بداخلها والتعامل معها يلزم أن يأخذ بالحسبان قيمها الرمزية فلو أتانا مثلاً من يدّعي النيّة الطيبة وعرض أن نُعلّقَ أو نكتب آيلتٍ قرآنيةً في الحمّامات العامة عسى أن يستفيد منها بعض الناس في أوقات دخولهم لها لقلنا له جميعنا (لا) حرصاً على قدسية الكتاب رغم ماقد يبدو بالفكرة من جماليّة ظاهرة وحسن نِيّة . ولكن قد يعترض معترضٌ بأن الدعايات التلفزيونية ليست بمقام الحمّامات العامة..... ونحن نقول له: نعم هذا ما نقتنع به, ولكن الأمر يتعلق أيضاً بالصلاة عماد الدين وليست بأمرٍ منفعيٍّ يحتمل التشويه ولو بنعومة , كما أنني أسأل هذا المعترض أن يجيبني بصراحةٍ عمّا يرد في خواطر الناس حين يرون شخصيةً مشهورةً سياسيةً كانت أم فنّيةً تقوم بعمل إعلاناتٍ دعائيةً ؟ ألا يقال بأنه قد" قلّل من قيمته" وأن الحاجة المادية لابد أن تكون هي التي دعته للقبول بذلك ؟ فهل نقبل للصلاة أن تكون بطلة فيلم دعائي يترفع المشاهير من الفنانين عن أن يكونوا أبطالاً له ؟! فكّرو بالأمر قليلاً يا إخواني!!وعلى مستوى أقل قدسية ولكنه ضمن نفس السياق نجد أن الشركات الكبرى التي تقدم بضائع عالية النفاسة تترفع أن تعرض منتجاتها وسط أسواق المساحات الكبرى (السوبر ماركت) رغم ماقد يحقق لها ذلك من أرباح ,وذلك حفاظاً على القيمة الرمزية للإسم وتحضرني هنا رواية سمعتها منذ زمن ولا أدري إن كانت نادرةً أم واقعةً حقيقيةً وهي أن أحد الأثرياءِ في بلدٍ خليجيٍ كانت لديه مسألةٌ مع شركة السيارات الفخمة رولز رويس , وحين لم يُحَلّ هذا الخلاف على شكلٍ يرضي هذا الثري , أمر أحد سائقيه بالنزول بالسيارة إلى الشارع والعمل عليها كسيارة أجرة , إلاّ أن الشركة جنّ جنونها وتدخلت بسرعة لتدارك الموقف ولو بخسارةٍ حرصاً على أن لا يتم تعويم اسم هذا المنتج , أفليس حريّاً بنا أن نتعامل مع مفهوم الصلاة بهذه الدقةوالنعومة وهي أقدس من كل ما يمكن تصوّره من سلعٍ ؟؟أو ألم يكن بالممكن أن تُقَدّم هذه الدعوة للصلاة في مساحةٍ زمنيةٍ مستقلةٍ بعيدةً عن هذا الجو الإعلامي الرخيص حتى ولو على نفس القناة الإعلامية ؟؟

    النقطة الثانية التي نراها تلفت الأنتباه أيضاً , تتعلق بالخطأ في الأسلوب الدعويّ, فمن أهم قوانين الدعوة أن تتوجّه إلى الناس لتدعوهم في الأوقات التي تكون فيها قابليتهم للإستقبال عاليةً , وإلا فإن دعوتك لن تلقى القبول المناسب ,لا بل على العكس قد تعطي آثاراً عكسيةً بالإرتداد عما تدعوهم إليه ! فهل يذهب أصحاب الدعوة في بلاد الكفار إلى الحانات أو النوادي الليلية مثلاً ليقوموا بنشر دعوتهم ؟ مطلقاً ..لأن هذا سوف ينفّر الناس مما تدعو إليه , ودعايتنا التي نحن بصددها تفاجئ الناس في ساعات المساء حين انتهوا من كل أعمالهم وحتى من كل صلواتهم وجلسوا باسترخاءٍ أمام التلفاز, فلن يكونوا بأعلى فترات استقبالٍ لهم, وسيكون أثر هذه الدعاية مثل أثر التنبيهات التي نراها على مغلفات وعلب السكائر والتي تدعوك للحذرمن أن التدخين يضرّ بصحتك ,وذلك بعد أن تكون قد أخرجت سيكارتك من علبتها وتحضّرت لإشعالها فلن تكون بهذه اللحظة مصغياً لهذه التنبيهات , وستنقلب علىهذه الإرشادات بشكلٍ دفاعيٍّ بتحويلها إلى وسيلة سخريةٍ وتندّرٍ وتفقد قيمتها كوسيلة وعظٍ وإرشاد,خصوصاً إن علمنا أن هذه الدعاية مقدمةٌ لجمهورٍ عريضٍ يتباين تبايناً شاسعاً في درجة احترامه للمقدسات .

    النقطة الثالثة التي أثارت تساؤلاتنا تخص التقنية الفنية للدعاية وطريقة إخراجها ودراسة الأثر النفسي اللاواعي الذي يمكن أن تتركه خلفها , فنحن نعلم أن الدعاية علمٌ متكاملٌ يعتمد بشكل أساسي على ما توصّلت إليه دراسات علم النفس والطرق الحديثة للتخاطب, بأسلوبٍ يترك أثره مباشرة في اللاوعي ويتجاوز الخطاب الواعي التقليدي والحواجز الدفاعية والأطر والأنماط والقوالب الجاهزة للدماغ الأيسر , وتعتمد على ربط المعاني ببعضها على شكل صور تتلاصق بجانب بعضها البعض لتترك علاقة شرطية بين هذه الصور , وإننا نجد أن الدعاية التي نتكلم عنها أصرت إصراراً غريباً على ربط مفهومي الصلاة والموت ببعضهما , فنحن إذا تجاوزنا المقصد الظاهري المباشر لهذه الدعاية وهو الوعظ باستعمال فكرة الموت , سنجد أن ماسيتبقى في ذهن المتلقي المشاهد بعد انتهاء رؤيته للدعاية وانشغال ذهنه بعد ذلك بصورٍ ذات مضمونٍ مختلفٍ تقدمها له نفس القناة التلفزيونية, تكون المعادلة الأولى فيها هي موت = صلاة إلا أن هذه المعادلة تحتمل أيضاً عكسها وهو النقيض تماماً أي صلاة = موت , وإننا لنتساءل ألم يجد صانعو هذه الدعاية من مفهومٍ حيويٍّ آخريرمز للسعادة والحياة لإضافته إلى الصلاة, وكلنا يعلم أن المفهوم الديني للصلاة هو مفهوم راحة (أرِحنا بها يا بلال ) وكذلك مفهوم محبةٍ وتواصلٍ مع الآخرين , أي مفهوم حياة وليس فقط مفهوم موت . وهذه النقطة بالذات كانت موضع دراساتٍ وجدلٍ كثير في أوربا بعد انتشار مرض الأيدز حيث لزمت التوعية إلى ضرورة استعمال الموانع البلاستيكية أثناء الأعمال الجنسية الإباحية ( وقانا الله منها وإياكم) حيث أن الدعايات التي اعتمدت فقط على إخافة الناس من مرض الإيدز أثبتت عدم فاعليتها , وسرعان ما تمّ استبدالها بدعاياتٍ أخرى تربط هذه الموانع باللذة والسرور والحب , وقد أثبتت هذه الأخيرة أنها أسرع في إيصال غرضها من الدعايات المباشرة المعتمدة فقط على لغة التخويف والإنذار , وهذه القاعدة معروفة تماماً لدى منتجي الدعايات الإعلانية ومنتشرة بكثرة حتى في بلادنا حيث نجد أن بعض الدعايات غريبةَ المحتوى وتتكلم عن مواضيعَ تبدو للوهلة الأولى بعيدةً عن المضمون المباشر للمادة التي تود تسويقها ولكن دراستها تحليلياً تبين أنها تعطي رسالة خفية تفي بالغرض تماماً بوصولها للاّوعي .

    النقطة الرابعة التي نود ذكرها والتركيز عليها تتعلق بالمصداقية ,فنحن نعلم أن من يدعو إلى شيءٍ عليه اتباعه والإلتزام به وإلاّ نفّر الآخرين منه وأصبح كالطبيب الذي ينصح مرضاه بالإبتعاد عن التدخين وسيكارته في يديه , فلو تغاضينا عن النقاط التي ذكرناها سابقاً , كان من الممكن لنا أن نقبل مثل هذه الدعاية من قنوات عرف عنها الرصانة والجد والحرص على نشر تعاليم الدين وأخلاقياته , أما أن تتقدم قنوات لا تتورّع عن عرضِِِ كل مفاسد الحياة بتقديم نصائح ومواعظ دينية لنا فإن هذا سيصبح مثل المطرب حسن الصوت الذي يطلب الأذان في المسجد لأن صوته جميل !! ويا حبذا لو كانت القناة موضع التساؤل قد عرضت الجهة التي كانت وراء هذه الدعاية حكومية كانت أم خاصة لكنا وجدنا تبريراتٍ لمثل هذه الدعاية .

    وأخيراً.. يبدو أن هذه القنوات قد استعملت هذا البعد الديني لتلميع صورتها وكسب زبائن جدد لها باستمرار .. وهذا من حقهم .. ولكن المطلوب الدقة والحذر في استعمال أساليب التسويق كي تكون أكثر نجاحاً .

    ولاحول ولاقوة إلا بالله





    اذا رغبتم في زيارة الموقع:
    http://www.hayatnafs.com

    ورابط الصفحة التي فيها المقال:
    http://www.hayatnafs.com/khoater_naf...rsonalview.htm

    وشكرا لكم ..

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2002
    الموقع
    الرياض
    الردود
    582
    الجنس
    والله يا اخي هذا الإعلان أفادني شخصيا" فكلما تهاونت في اوقات الصلاه تذكرت منظر القبر ويقشعر بدني .. أما بالنسبه لإبنائي فكان له مفعول قوي عليهم وخاصه انهم مدمنين علي الكومبيوترفلا يسمعون الآذان من كثر الإنفعال وراء اللعب .. فوصلتهم الرساله واضحه ..
    أما إذا كانت القنوات تستخدمها لزياده عدد المشاهدين فعليها وزرها .. لكننا الحمد لله إستفدنا من هذا الإعلان وقد تكون أفادتنا من حيث لا تعي ..
    ولك جزيل الشكر.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2002
    الموقع
    الدمام
    الردود
    900
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله خير
    في بنت قالتلي ان صديق اخوها صار يحافظ على الصلاة بعد ما شاف الإعلان

  4. #4
    أبو عبدالرحمن's صورة
    أبو عبدالرحمن غير متواجد كبار الشخصيات "ملك الصوتيات "الدال على الخيــر"
    تاريخ التسجيل
    Nov 2001
    الموقع
    السعوديه_الدمام
    الردود
    6,671
    الجنس
    ذكر
    جزاك الله خير اخي صقر الجبل ...
    من قالها حين يصبح وحين يمسي موقنا بها فمات من يومه دخل الجنة ... ...

    فقط على منتدى لكِ أنشودة الضرير بدون مؤثرات صوتية للشيخ مشاري العفاسي...


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2002
    الموقع
    سورية
    الردود
    123
    الجنس
    جزا الله جميع الأخوان والأخوات خيرا على ما كتبوا
    وأنا شخصيا أحببت هذا الاعلان كثيرا .. ورأيته نقلة نوعية وعملية توعية لطيفة وبادرة هامة يجب متابعتها .. فمن اللطيف تذكير الناس بصلاتهم في وقت انشغالهم ربما بمسلسل أو أخبار أو غير ذلك ..
    ولكن ما اردتكم أن تعطوني آراءكم فيه هو الاعتراضات التي قدمها الدكتور كاتب المقال حول الاعلان هل هي صحيحة أم لا؟

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    May 2002
    الموقع
    الرياض
    الردود
    582
    الجنس
    شوف أخي الفاضل ..لقد قرأت موضوعك مره أخري .. صدقني إكتشفت فيه بضعه نقاط جديده
    أولا لن أقول إنني لا أملك الدش .. ولكن الحمد لله التقنين في المشاهدة موجود ..
    تخيل سيدي .. وأنت مستمتع بمشاهده فيلم ما .. ومندمج فيه .. حتي أنه من الممكن تأخير وقت الصلاة حتي ينتهي ولن أقول عدم الصلاة .. فقط تأخيرها عن وقتها ,, وفجأه يظهر لك الإعلان من حيث لا تدري والله كأنه عفريت يقضي تماما علي الرغبه في متابعه أي شيء .. ويجعلك تتفكر في الحياة التي تحياها ومن ثم تهب من مكانك لتتوضأ وتصلي رعبا وخوفا من هذة اللحظه التي سنمر بها جميعا"....فإذا أتي هذا الإعلان في قناة يتابعها الجميع سواء المقصر في الصلاه أو الملتزم بها فقد أوفت بهدفها ..
    أما إذا جاءت علي قناة لا تذيع سوي المواد الدينيه فقط فلن يستفيد منها سوي قطاع محدود من المشاهدين وبالتالي لن تؤدي هدفها علي النحو السليم ..
    وعلي كل .. لقد أتت هدفها رغم أنها الأن لا تذاع مثل الأول ..
    الاعتراضات غير مقبوله من الدكتور ..فمن يتحسس من هذا الإعلان سيدير القناة إلي أن ينتهي
    وبالتالي ليس هناك مشكله . وإذا أردنا أن نقيس ونزن الأشياء فلنقيسها علي مدي الإستفاده والضرر ..
    وهي وجهه نظر في المقام الاول ..لسنا ملزمين بها

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2001
    الموقع
    مطلوب فيلا دور وثلاثة شقق في مكة بسعر معقول لحد يطنشني الليعرف يدلني يارب الاقي بيت يارب للتواصل شوفوا ملفي
    الردود
    5,907
    الجنس
    امرأة
    فكرة تذكير الناس بالصلاة فكرة رائعة اتمنى ان تنتج عنها افكار أخرى تذكر اصحاب اللهو بطريقة فنية كما نراها بالفلاش على الأنترنت فهي جذابة للغاية .

    اوافق الكاتب من حيث التوقيت الزمني واللذي كما يقول انه بين اعلانيين مثل البيبسي والحفاظات ونحوه والله أعلم هذا مجرد رأي وأخشى ان تبرد الصورة في نظرهم بعد ان يعتادوها ....فحبذا لو روعي التوقيت المناسب .
    ولا اوافقه في كون القناة فيها ما فيها من منكرات فندع التذكير فيها ....بالعكس !

    وعلى العموم يكثر الكلام على التلفاز وانا شخصيا مريحة راسي من وجع الدماغ والله يخلي الكتب فاذا كانت ايجابيات التلفاز تؤثر على حياتي فهناك ايضا سلبيات تؤثر على حياتي
    الأيجابيات ممكن استعاضتها باحسن منها الف مرة بيد ان السلبيات صعب معالجتها ولسنا نقاصين نحل ونعالج نريد ان نحيا حياة كريمة بــــــــــعيدة عن السلبيات : غيرة من السافرات ....وتؤثر الأولاد بالحركات السخيفة .......والبنات بالخلاعة ............وثم معاناة في التربية !!
    نضع الداء ونقول التربية لها دور ! والرقيب الذاتي له دور ! وكأن الرقيب الذاتي لا يتحقق الا بوجود التلفاز والدش !
    نسينا السلف الصالح ورقابتهم على انفسهم !!
    تصورا اربع حالات طلاق في احدى الدول وصلت للمحاكم بسبب مسلسل !!!

    واني لأعجب من امرأة تجلس مع زوجها لمشاهدة الأخبار التي تقدمها السافرات ...ألهذه الدرجة من البرود وصلت العلاقة مع زوجك نحن محاسبون على النظرة !
    اللهم توفنا وانت راض عنا واحفظ سمعنا وابصارنا وأزواجنا وذرياتنا من الحرام
    قولوا آميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــين

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Dec 2001
    الموقع
    السعودية
    الردود
    78
    الجنس
    ان الذكرى تنفع المومنين
    وياليت يعمم هذا الاعلان على جميع القنوات الفضائية

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2002
    الموقع
    السعودية
    الردود
    245
    الجنس
    جزاك الله خير

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jun 2002
    الموقع
    البحرين
    الردود
    455
    الجنس
    الإعلان جدا مؤثر ويخلينا نفكر الف مره قبل ان نتهاون بالصلاة ، فهو يذكرني وإن الذكرى تنفع المؤمنين (فربما جلس احدهم يشاهد التلفاز ولم يقم ليصلي) فبمجرد رؤية هذا الإعلان يفز من مكانه وربما تكون هذه آخر الدقائق في حياته ، وجميع من رأى هذا الإعلان يقول انه مؤثر حتى أخي الذي لا يصلي عندما رآه اتعظ ، أخاف ان الدكتور قد خالف الصواب

مواضيع مشابهه

  1. أمنيات شاب ابتلي بالشلل الكامل & أقم صلاتك قبل مماتك
    بواسطة حقائق إيمانية في ركن الصوتيات والمرئيات
    الردود: 3
    اخر موضوع: 05-07-2009, 10:28 PM
  2. أقم صلاتك قبل مماتك
    بواسطة snow rose في ركن التصاميم
    الردود: 4
    اخر موضوع: 11-03-2007, 06:52 PM
  3. عاجل أين أجد (( أقم صلاتك قبل مماتك ))
    بواسطة umhusam في ركن الصوتيات والمرئيات
    الردود: 1
    اخر موضوع: 09-04-2006, 10:25 AM
  4. الردود: 0
    اخر موضوع: 05-09-2002, 07:36 AM
  5. أقم صلاتك قبل مماتك..
    بواسطة الابنة البارة في روضة السعداء
    الردود: 5
    اخر موضوع: 03-07-2002, 10:41 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ