بعد التحية ...
أعزائي قراء موضوعي أني اطرح عليكم مشكلة واقعية وأنا طرف بها ...
أنا أنسان عادي ميسور الحال لي من الجمال ما أعطاني ياه ربي من جمال الخلق والأخلاق جمعني القدر بفتاه لم أعلم أنها ( مشلولة ) عافاها الله وأياكم الا بعد أن أحببتها والغريب في الأمر أني بعد ما أحببتها أحس أن حبي لها من باب الرحمة والرئفة بحالتها رغم أنني وليشهد ربي على كلامي أني أحبها ( حب بجنون ) واموت عليها بدرجة كبيرة لا يتصورها عاقل واـمنى لها الشفاء العاجل
ولا أخفي عليكم أني عرفت قبلها وبعدها وكانذلك بعلمها حتى أني في أحدى المرات خرجت مع صديقة لي ومع معها وكان الأمر طبيعي رغم أني أعلم بغيرة النساء لاكن كان امر فوق الخيال والحمد لله أنها تعرف كل رفيقتي وصديقاتي ولا أخبي عنها شيئ
وأعتبرها الأم والأخت والصديقة والحبيبة وسري في هذه الحياة ..
فهل الأحساس بالحب بداعي الرئفة شئ طبيعي بسبب حالتها ؟؟؟؟؟
أرجوا أن أجد الردود الكافية الشافية
واي تعليق أو ملاحظه على علاقتي أنا واميرة حياتي أرجوا أرسالها ألي كرد أو رسالة على الخاص
ولكم جزيل الشكر والثناء
وبجد بجد بجد بجد بجد

أحسدكم على منتداكم الرائع الذي أخذ عقلي بجمال التصميم وجمال زواره ورواده
وللجميع مني أطيب التحيات
أخوكم
ميدوا الأشقر

ميدو ما ذكرت لنا كم سنة مرت على علاقتكم؟؟
مهما يكن..
راجع نفسك وشوف..
من الممكن ان تعودت انك تواسيها
لاااااااحظ تعودت ..
وايضا من الممكن انك تحبها ..
جرب ان تبعد عنها فترة وشوف ايش يسير لك
وبعدها راح تعرف مشاعرك اتجاهها..

بعد التحية ...
ألأخت : أمورة جده
كانت مدة القلاقة قبل الحب 3 أشهر كانت كلها هاتفية وبعد وبعد ال3 أشهر لنا الأن 5 سنوات ما أفترقنا يوم واحد والحمد لله حتى اليوم الي ما نتقابل فيه يكون بينا كئقل شئ 4 ساعات أتصال هاتفي...
وبخصوص مراجعتي لنفسي والله راجعت نفسي كثير كثير بس مو قادر أطلع بنتيجة احس حالي ملخبط...
وبخصوص أذا تعودت اواسيها : أنا في حياتي ما حبيت اكون ثقيل على أحد بالعكس أحب أكون خفيف الظل وفي نفس الوقت دوم أحكي كانت هي كل حياتي والله كانت نومي وقومي وحياتي كلها حتى في صلاتي كنت أدعيلها وما نسيتها لحظه ما أدري أيش الرابط الغريب الي رابطني بهالفتاه رغم أني حبيت قبلها 3 بنات بس نسيتهم أما هذي شئ غريب رغم أنو جمالها عادي بس في نظري أشوفها أميرة حياتي رغم أنها مقعده بس اشوفها مالي سواها من هادنيا والله بصراحة ما أدري حتى أفكاري مو قادر اجمعها...
وبخصوص اني أتركها صار قبل فترة أني صار بينا سوء تفاهم بسيط والله أنا الي أنكسرت واعتذرت لها رغم أنو هي الي غلطانه بس للأنها غالية وخاطرها عندي كبير لدرجه ما تتصوريها لهسبب ما قدرت وأعتذرت لها ...ومو معنا كلامي أنها لو غلطت ما تعتذر لا تعتذر بس أنا عندي مثل ( مافي زعل بين الأحبة ).
اما يا عزيزتي بخصوص المشاعر
والله أحس حالي واقع في بحر مالوا حد ولا أمان واخف الي يجي يوم ننفصل وقتها والله أني رح أدمر ووقتها مستحيل يداويني حب جديد مثل حبي القديم والله ما أعرف لوين هالسفينة ماخذتني ولوين هاريح بتوديني بس الله يجيب الي فيه الخير
وشكرا أختي على الهتمام للموضوع ومشكورة للرد

أرجوا مساعدتي في أيجاد حل لمشكلتي في أسرع وقت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

محادثتك لهذه الفتاة وعلاقتك بها من دون عقد نكاح لا يجوز
فلا يجوز لك اللقاء بها ولا محادثتها بالهاتف أو غيره
فهي أجنبية عنك

نسأل الله للجميع الهداية والتوفيق والسداد


فرأت هذا الرأي لأحد الشيوخ الافاضل

حبك للفتاة يجب أن يكون دافعا لك للعبادة والذكر ودعائك لله سبحانه وتعالى
أن يجعلها زوجة لك بالحلال،
وعليك أن تعمل
وتكثر من العمل الصالح كالصلاة والصيام،
فالصيام لك وجاء كما أخبر المصطفى: "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء"..
أي يقطع عنه الشهوة التي قد تدفعه إلى فعل الفاحشة أو مقدماتها.


وحبك لهذه الفتاة يجب ألا يدفعك إلى النظر إليها بعين الريبة؛
لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"العينان زناهما النظر والأذنان زناهما الاستماع،
واللسان زناه الكلام،
واليد زناها البطش،
والرجل زناها الخطى،
والقلب يهوى ويتمنى،
ويصدق ذلك الفرج أو يكذبه"

كما أن النبي حذرنا من الخلوة بالأجنبية،
فقال في الحديث المتفق عليه: "لا يخلون أحدكم بامرأة إلا مع ذي محرم"،

فحبك لهذه الفتاة يجب ألا يدفعك إلى النظر إليها أو الخلوة بها.


ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يتوب عليك وأن يمكنك من الزواج بها.