السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

موضوعي اليوم عن العلاقات الحب بين الطرفين.
كما نعرف انه علاقه الحب بين الطرفين تبتدي بعلاقه عاديه ووديه
ومع مرور الوقت يصبح الميول لكل من الطرفين للاخر وعلي حسب شخصيه كل من الطرفين وطريقه تعبير عن مشاعره واحاسيسه .ولكنه يندفعون بمشاعرهم واحتياجهم للحب بطريقه جنونيه قبل مايتضح طريقه تفكيرهم والقصد والتاكدمن الطرف الاخر انه يريد علاقه جديه وليسه علاقه لغرض اخر...الخ
ولكنه لازم تكون هناك توعيه لكل من الطرفين انه العلاقه اذاانبنت علي اسس خاطئه وليسه سليمه فسينتهي الشئ بلمح البصرويجب
ان يفكرالانسان بعقله وان يتحكم بمشاعره بعد التأكدمن الطرف الاخر انه يستحق لذالك وتكون العلاقه بصوره عامه بحدود بين الطرفين وعدم التجاوزعن الخطوط الحمراء .فعنده اذن تتوضح الصوره والقصد من هذي العلاقه وبعدها يتخذون الخطوات الاساسيه اذا نجحت هذي العلاقه بالاتفاق للزواج اذا رغبو بذالك
اواذا لم يحصل الشئ لسبب ما يصبحونه اصدقاء بمعنه الكلمه
وليسه الصداقه بمفهومها عندبعض الناس من الجنسيين في
وقتنه الحالي للمصالح واعشباع الغريزه للاسف.
................................
اسف لأطالتي في الموضوع واتمنه من اخواتي واخواني الاستفاده
والمقصود في هذا الموضوع هوالصراحه والجديه بالعلاقه مع الناس ومع من تحب. وشكرا

شكرا على الموضوع الرائع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اختي الفاضلة



ديننا الاسلامي لا يقر أي علاقة بين الرجل والمرأة الأجنبية

منه ما لم تكن في ظل الزواج الشرعي

فحرم الخلوة بينهما وأوجب غض البصر على كل منهما

قال الشيخ محمد الصالح العثيمين :

التواصل بين المتحابين على غير وجهٍ شرعي هذا هو البلاء ،

وهو قطع الأعناق والظهور ،

فلا يحل في هذه الحال أن يتصل الرجل بالمرأة ،

والمرأة بالرجل ، ويقول إنه يرغب في زواجها ،

بل يخبر وليها أنه يريد زواجها ،

أو تخبر هي وليها أنها تريد الزواج منه ،

كما فعل عمر رضي الله عنه حينما عرض ابنته حفصة على أبي بكر وعثمان رضي الله عنهما .
وأما أن تقوم المرأة مباشرة بالاتصال بالرجل فهذا محل فتنة .

" أسئلة الباب المفتوح " ( السؤال رقم 868 ) .