وفي عام 1882 غادر شاب يدعى هاررد مدينة شيكاغو الي اوروبا ليقضي شهورا في ربوعها وفي بليموث تعرف على فتاة تدعى ديزي فاحبها وأحبته وتعاهدا على الزواج عندما ينتهي من سياحته!!
ولكي يجعل حبيبته تثق بوعده ذهب وخطبها رسميا مع رحلاته بين انجلترا والمانيا تعرف على حسناوات وتزوج احداهن ونسي حبيبته !!! مايستحي على وجهه يجطبها ويروح عنها
ولما علمت ديزي اصابها حزنن شديد ولبست ثياب الحداد حزنا على املها الضائع 000 مسكيييينه
وقسمت على ان تعيش حياتها عذراء لانها كرهت الرجال ووعودهم الكاذبه00والله ما الومها
ومضى على الحادثت خمسين سنة وديزي بارة بقسمها لا تلتفت الى رجل ولا تتطلع الى انسان
وفي ذات يوم وبينما هي جالسة في منزلها تفكر في ماضي حياتها واذا برجل يدخلو ويأخذ بالنظر اليها دون ان يشعر قد تجاوز السبعين من عمره
ولما التفتت نحوه !! صرخت صرخت عظيمة وكاد ان يغما عليها من هول الصدمه !!!!
انه هـــاررد 00خطيبها الخائــن!!!!!
ولكن هاررد اسرع اليها وركع تحت ركبتيها طالبا منها الصفح عن ما مضى
لانه قادم ليفي وعده بعد خمسين سنه!!!!!! >>>> توه النــأس كان ما جيت
فقد ماتت زوجته من زمن وعرف خطأ وصمم على العودة متمثلا بقول الشاعر
ما الحب الا للحبيب الاول
وذهب بعدها بها الي نفس الكنيسة التي اعلنى فيها خطبتهما ليعلنو بها زواجهما
ثم ذهب بها الى امريكا ليقضيا بها ما تبقى من عمرهما <<<هذا اذا بقى في شي
في سعادة غامره ,,,,
فهل تتوقعون اننا نستطيع ان نجد حبا هكذا في هذه الايام؟؟؟؟؟؟؟
الروابط المفضلة