اصبحت لدينا عادة ان الصراحة تعكنن علينا لانريد من احد ان يفسد علينا جونا لاحضوا مع صخب الحياة وضغط المعيشة اصبحنا سريعيين التوتر والنرفزة ادنى شئ يقلبنا فنبحث عمن يرفع ويخفف عننا ويونسنا من هذا الباب اصبحت العلاقات هشة وقابلة للانصهار لانة لم نعد نعرف صديقتا المجامل اللى كثرت مجاملاتة لنا حتى لايخسرنا من عدونا المنافق لان الاثنين اصبحوا فى مستوى واحد بسببنا لاننا نميل الى المجاملة وننفر من الصراحة اصبحت الدنيا بالمعكوس فأرتفع شعار النفاق وبدأ بالتلاشى شعار الصراحة

صح صح صح
لدرجة اننا اصبحنا نخاف من الصراحة
ليييييييييييييييييه ؟؟؟؟!!!!

مافي زي الصراحة

الصراحه احيانا توصل لدرجة الوقاحه عندما تتمثل في الملبس والمأكل او للاثاث فعندما صديقه لك تسالك عن رايك في احد هذه الامور التي تخصها لابد من المجامله بانه لكل انسان ذوقه الخاص وهذه هي المجامله0000 اما بخصوص النفاق فمثال على ذلك صديقه تبغضينها ولاتكني لها اي موده اوحب وعندما تلتقيا انتي وهي تظهري امامها انك الصديقه المحبه وهذا هو النفاق ولكن المجامله للشخص الغير مرغوب فيه تكون بالسلام وردالسلام لانه واجب 0000

الصراحه راحه زي المصرين ما بيقولوا
بس تكون في اطار من الذوق ....
و لو كنت فظااا غليظا لانفضوا من حولك
صدق الله و رسوله(ص)

بس عاوزة اقولكم حاجة"في الزمن ده لو عاوزة تتحطي في مشاكل على طول "خليكي صريحة"فعلا فعلا انا للأسف صريحة .ودي مشكلة مشكلة بجد.

لا احد يرغب بسماع الحقيقة ايا كانت...كل منا يرغب احيان كثيرة بمن يجامله او حتى يطري عليه..هكذا جبلت النفس الانسانية..لكن يبقى الوازع الديني والضمير الانساني اكبر حصن للانسان تمنعه من الانزلاق في تيارات النفاق

والله مافي احن من الصراحة
وحتى لو اضطررنا للمجاملة بس بالمعقوللان المجاملة هالايام مطلوبة

كتبت بواسطة s3ads

اصبحت لدينا عادة ان الصراحة تعكنن علينا لانريد من احد ان يفسد علينا جونا لاحضوا مع صخب الحياة وضغط المعيشة اصبحنا سريعيين التوتر والنرفزة ادنى شئ يقلبنا فنبحث عمن يرفع ويخفف عننا ويونسنا من هذا الباب اصبحت العلاقات هشة وقابلة للانصهار لانة لم نعد نعرف صديقتا المجامل اللى كثرت مجاملاتة لنا حتى لايخسرنا من عدونا المنافق لان الاثنين اصبحوا فى مستوى واحد بسببنا لاننا نميل الى المجاملة وننفر من الصراحة اصبحت الدنيا بالمعكوس فأرتفع شعار النفاق وبدأ بالتلاشى شعار الصراحة

كلام رائع .. وصحيح ميه بالميه


لاتعليق


خاطره رائعه