الحمد لله ربّ الشِّعرى .. مُفرّج كرب الأسرى
الذي وعد عباده المؤمنين بالنّصر وساق لهم -في ذلك – البُشرى
والصلاة والسلام على سيّد الثّقلين محمّد بن عبدالله وآله وصحبه ومن اقتفى له أَثراً
بين براثن الكفر انتفض الكبرياء ، وعلا في تلك الأنفس الإباء
في رحلة الخوف ، و ضياع الصوتـ
نعبر وإياكم دوّامة الظلم لنصل لحقيقة وخفايا مأسوريها
عبر تلك الأسرة الأبيّة ..
نتلقى الجديد من أسئلتكم لكشف الحقائق
وجلي المعالم على البريد التالي
موقع الحملة
.
.
الدال على الخير كفاعله ..
..أسرة الحملة..
الروابط المفضلة