في الحرب التي دارت بالوكالة في لبنان قبل اشهر تحول السيء ( يجب ان لا يوصف بالسيد لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "لا تقولوا للمنافق سيِّدٌ، فإِنه إن يك سيِّداً فقد أستخطتم ربكم عزَّ وجل".) حسن نصر إلى بطل مزعوم ولكنه اليوم أصبح خائناً وعميل لإيران وهذا هو الصحيح
لكن ما أخشاه ان يطلق صاروخين كاتيوشا على إسرائيل فيعود كما كان في أذهان البعض بطل مغوار لا يشق له غبار على الرغم من تخفيه في السفارة الإيرانية ببيروت
إن امين عام حزب ايران في لبنان يقوم بكل ما تطلب منه أجهزة المخابرات الإيرانية وحاولنا إفهام بعض المخدوعين به من دون فائدة حتى جاءت الأحداث الأخيرة في لبنان والتي لولا توجه قوات اليونيفيل لفتح طريق المطار بالقوة لحدث ما لا تحمد عقباه.
أن وجود القوات الدولية منع حزب إيران من الانقلاب على الحكومة اللبنانية وعطل مخططاته في التصعيد والتدمير ولست أرى فرق بين ما قامت به إسرائيل وما يقوم به حسن نصر في لبنان فكلهم لا يريدون الخير لذلك البلد.
ومن يتابع تصريحات أمين عام حزب اللات يشعر بأنه لا يزال يعتقد في نفسه القدرة على خداع العوام واللهو بعقولهم ومن شدة وقاحته أعلن انه سيختار من أهل السنة شخصية محترمة لتتولي رئاسة الحكومة التي يفترض ان تتشكل.
"بعد أن تجري الحكومة الانتقالية التي سيشكلها انتخابات عامة. على أساس قانون انتخابي جديد. هل هو صاحب الولاية الذي يختار شخصية سنية "
لقد ظهرت الحقيقة ولا عزاء للمطلبين
الروابط المفضلة