أنظرو الى هولاء الروافض قاتلهم الله المشركون لعنهم الله

كفار

لايشك في كفرهم الا من أعمى الله بصرة وبصيرتة

قاتلهم الله ولعنهم واعد لهم عدابا اليما

source from

**********************************

اللهم العنهم لعنا كبيرا

سبحان الله ويعتقدون هذه الامور من التعظيم لشعائر الله
الاخزى من هذا انهم يقومون بعمل تمثيليات ويوزعون الادوار بينهم ويمثلون قصة مقتل الحسين
علما ان هذه الامور برزت عندنا بالعراق بعد الاحتلال حيث كانت الحكومة السابقه تمنع مثل هذه التراهات
لعنهم الله احفاد اليهودي ابن سبأ
يقتلون بالنهار ويلطمون الحسين بالليل
الى جهنم ان شاء الله

ديننا الحق وذا دينهم -- وكل دين سوى ديننا باطل



نسأل الله أن يخزيهم ويذلهم

كم هم مساكين وجاهلين لو حكموا عقولهم قليلاً لكتشفوا حقيقة مذهبهم
فلا توجد روايه واحده حتى ولو ضعيفه عن الرسول صلى الله عليه وسلم أو الائمه رضون الله عليهم تدل على الطم وغيرها من أفعال عاشوراء
وليسأل الشيعه نفسهم هل المرجعيات يلطمون ويضربون روؤسهم كما يفعل العامه

كتبت بواسطة omer_omer

[center]

لايشك في كفرهم الا من أعمى الله بصرة وبصيرتة

صدقت ..جزاك الله خير

اقسم بالله لا اعلم ماذا افعل هل اضحك او ابكي

يارب تحسن خواتمنا

لعنهم الله دنياهم واخرتهم

لا اله الا الله

يعذبون انفسهم في الدنيا وباذن الله معذبون في الاخره

انا مو قاهرني غير تشوهوم الاسلام في عيون ضعفاء القلوب لانو في اشخاص يتمنون يدخلون في الاسلام بس اول مايشوفون تصرفات هلجهال يتراجعون على بالهم هذا هو الاسلام

حسبنا الله ونعم الوكيل

لماذا يلعن الشيعة مصر وأبنائها ؟

هذه صورة مصر وأبنائها في عيون الشيعة الروافض !
كلمات تنفث بالحقد .. والغل .. والغيظ على مصر وأهلها !!
أتدرون لماذا ؟
لأنها لم تأخذ بنهج الروافض !!
لأن مصر تطهرت من دنسهم !!
طهرها صلاح الدين من رجس إخوانهم الإسماعيليين الذين ينسبون أنفسهم لفاطمة زورا وبهتانا !
وهذه الروايات قبل أو بعد الحقبة الإسماعيلية من تاريخ مصر، لأن من يشاركهم في رفضهم.. ويقيم دولة تسمح بكفرهم لا ينالون منه بمثل هذا !!
فقالوا : (( أبناء مصر لعنوا على لسان داود عليه السّلام، فجعل الله منهم القردة والخنازير )) .
بحار الأنوار: 60/208
تفسير القمّي: ص596 ط: إيران
وقالوا : (( وما غضب الله على بني إسرائيل إلا أدخلهم مصر، ولا رضي عنهم إلا أخرجهم منها إلى غيرها )) .
بحار الأنوار: 60/ 208-209
قرب الإسناد: ص 220،
تفسير العياشي: 1/304
البرهان: 1/456
وقالوا : (( بئس البلاد مصر! أما إنها سجن من سخط الله عليه من بني إسرائيل )) .
تفسير العياشي: 1/305
بحار الأنوار:60/210
البرهان: 1/457
وقالوا : (( انتحوا مصر لا تطلبوا المكث فيها ( لأنه ) يورث الدياثة )) .
بحار الأنوار: 60/211
وجاءت عندهم عدة روايات في ذم مصر، وهجاء أهلها، والتحذير من سكناها، ونسبوا هذه الروايات إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإلى محمد الباقر، وإلى علي الرضا!
هذا هو رأي الروافض في مصر في تلك العصور الإسلامية الزاهرة .
وقد عقَّبَ المجلسي على هذه النصوص بقوله : (( بأن مصر صارت من شر البلاد في تلك الأزمنة، لأن أهلها صاروا من أشقى الناس وأكفرهم )) .
انظر: بحار الأنوار: 5/208
واليوم يسعون جاهدين عن طريق المال والمتعة أن يغروا الفساق والمنافقين أمثال شحاطة والورداني والدمرداش العقالي لينشروا الرفض في مصر !
ونحن لهم بالمرصاد بإذن الله !