انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 3 من 3

الموضوع: هذه احسن بنت واحسن صوت من اول الاكادمي

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    الردود
    15
    الجنس

    هذه احسن بنت واحسن صوت من اول الاكادمي

    نشالله ربي يوفقها
    هذا اهداء لكل من يحب اماني فقط


    تعتبر الفنانة التونسية أماني السويسي واحدة من أهم الأصوات التي تخرجت من برنامج ستار أكاديمي، ولأنها صوت مميز وقوي وذكي استطاعت أن تلفت إليها نظرات الإعجاب من المحيط الي الخليج. أماني تذكرنا بزمن الفن الجميل والعصر الذهبي للأغنية العربية، ولا أدلّ علي قيمة هذا الصوت من اختيارها للمشاركة في العمل المسرحي الضخم جبران والنبي للعملاق منصور الرحباني الذي حصد الإعجاب من خلال أكثر من 58 عرضا إلي حد الآن..
    عن بداياتها وتجربتها داخل أسوار الأكاديمية ورحلتها الحلم مع المدرسة الرحبانية ومواقفها من الوضع المتردي الذي تمر به الأمة اليوم حدثتنا أماني وفتحت قلبها كما لم تفعل من قبل، في هذا اللقاء الذي جمعنا بها ذات مساء صيفي علي ضفاف روسبينا في الساحل التونسي الحالم تحدثت أماني وأبدعت...
    سؤال تقليدي نبدأ به حوارنا، من هي أماني السويسي؟

    أماني هي أماني

    المفروض أن الجميع يعرف من هي أماني، فالجميع تابعونـي في الأكاديمية 24 ساعة في اليوم ويعرفون أدقّ تفاصيل حياتي وطباعي وربما أكون أكثر طالب في الأكاديمية تابع الجمهور تفاصيل دقيقة عن حياته.
    والآن وبعد الشهرة؟
    في الحقيقة أمانـي هي أمانـي، ربما التغيير يكمن فـي مزيد الثقة في النفس بمعني معرفة الأهداف وتحديد مسارات الحياة مستقبلا.
    ما لاحظناه أن طبعك واختياراتك لا تتماشي مع هذه النوعية من البرامج، ومع ذلك تفوقت، هل تعتبرين نفسك استثناء؟
    نعم أنا مثلت الاستثناء من أول لحظة حيث أنّ مجرد دخولي للأكاديمية يعتبر استثناء في حد ذاته ولاحظ الجميع أن الأساتذة ساعدوني من أول يوم ورشحوني مباشرة للنهائي وكما أن اختياراتي الموسيقية كانت طربية وتتناسب مع ما أحب عدا بعض الأغاني القليلة جدا والتي أديتها مضطرة وبدون رغبة منّي لتلك النوعية السائدة والتي تملأ الأسواق، ومع ذلك استطعت أن أفرض نمطا جديدا في البرنامج وهو النمط الطربي وغنيت لعمالقة الموسيقي العربية أسمهان وفيروز وصباح ووردة... ومن أجل كل ذلك كنت الاستثناء في الأكاديمية.
    بعد هذه التجربة بماذا خرجت؟
    كسبت محبة الناس التي تعتبر أهم شيء وهذا في حد ذاته مكسب كبير، كذلك الشعبية الكبيرة التي من الصعب الحصول عليها خارج أسوار الأكاديمية، لأنه من الصعب الدخول لكل البيوت بتلك السرعة وتلك الطريقة وأن يعرفك الناس عن قرب ويحبونك بكل سلبياتك وإيجابياتك، وهذا الجميل في البرنامج أن يتابعك الجمهور خلال 24 ساعة متواصلة ويلاحظ أشياءك الجميلة وأخطاءك أيضا فتكون تلك المراوحة بين المحبة والغضب ثم المحبة من جديد مما يكوّن علاقة مميزة بين الفنان والجمهور ولعل من أهم مميزات البرنامج أنه يعطي شعبية لا تتوفر في غيره من البرامج، كما أنني شخصيا استطعت أن أكسب ثقة أكثر في نفسي من خلال الاتصال المباشر مع الجمهور في كل أسبوع بالإضافة للاحتكاك بفنانين كبار، والأهم من كل هذا أن البرنامج فتح لي بابا ما كان ليفتح وهو دخولي مدرسة الرحابنة.
    لكنّ البعض يري أنّ خريجي هذه البرامج هم صنيعة الصدفة ولا يمكنهم مواصلة المشوار، ما رأيك؟
    غير صحيح، علي العكس تماما، لنفترض أن شخصا ما ترشح لوظيفة ترشح لها آلاف غيره سيحاول ويسعي ليكون الأكفأ والأجدر في نظر القائمين علي الاختيار.. ربما يكون الهدف الأكبر لهذه النوعية من البرامج ماديا وهو صناعة النجوم وترويجها، لكن المهم أنها قربتنا من الناس واختصرت المسافة نحو النجومية وهذا في حد ذاته إنجاز.
    لكنها ربما تكون نجومية زائفة، أليس كذلك؟
    طبعا المهمّ ألا تكون هذه الخطوة هي نهاية المطاف، لأن الشهرة ربما تغري بالتعالي والغرور لكن لابد أن ندرك جيدا أنها يمكن أن تكون شهرة زائفة، لذلك لابد من التفكير مليا فيما وصلنا إليه.. لأننا نلاحظ أن كثيرا من المغنين يصعدون بسرعة وينطفئون بسرعة أكبر... لابد من التفكير في كيفية المواصلة ونحت بصمة خاصة تجعل فنك يعيش لفترات زمنية طويلة.
    الملاحظ أن المشاركات التونسية كانت ناجحة جدا، ما السبب في رأيك؟
    المعروف عن التونسي عموما أنه تلقائي وغير متكلف وطبيعي جدا وواضح والمعروف أيضا أن للتونسي شخصية قوية ومميزة، ثم إن التونسي عموما مازال ذواقا وأذنه طربية بالمقارنة مع بلدان أخري انعدم فيها الحس الفني ثم لا ننسي أن المقامات التونسية من أصعب المقامات العربية ونحن تربينا علي تلك النغمات الصعبة..
    من ستار أكاديمي إلي المدرسة الرحبانية مباشرة، ألم تخشي خوض التجربة؟
    من الطبيعي أن أخشي التجربة، لكن بالنهاية كان أصعب وأحلي قرار، ترددت طويلا وخفت كثيرا أول ما سمعت الخبر، أحسست سعادة لا توصف لدرجة أنني بقيت فترة لا أستطيع حتي النوم، وبالمقابل أحسست أن هذه التجربة كانت سابقة لأوانها وهذا ما جعلني أخشاها ربما!!! لكن بمجرد بداية العمل مع المجموعة بدأت أجد نفسي مرتاحة في هذا الشكل الفني العظيم وأكثر من ذلك أنني وجدتني مرتاحة جدا في المسرح الغنائي الذي يفرض نوعية راقية جدا من الأغاني مما أكسبني ثقة أكثر في نفسي وإمكانياتي ودفعا معنويا مما يشعرك بلذة النجاح والرضا عن النفس والحمد لله فبقدر تخوفي بقدر ما وجدت كل الدعم من أكبر النقاد في لبنان كما أن عملي مع الأستاذ منصور الرحباني يعتبر شرفا وفخرا ولا أنسي دعم الأستاذين أسامة ومروان الرحباني اللذين أعطيانا حافزا آخر للبذل والعطاء.
    هل ثمة مشاريع قادمة مع الرحابنة؟
    أكيد بعد أكثر من 58 عرضا لـ جبران والنبي والذي كان في كل مرة يجد استقبالا كبيرا وللأسف فالعروض توقفت بسبب العدوان إذ كان من المفروض أن نسافر إلي استراليا.. الأكيد أن هناك أعمالا مع أسامة والوضع فـي لبنان هو الذي جعلنا لا ندخل فـي التفاصيل وأجّلنا كل ذلك لما بعد.
    عملك مع الرحابنة يحملك مسؤولية أكبر أمام جمهورك، أليس كذلك؟

    من ستار أكاديمي إلي المدرسة الرحبانية مباشرة

    هذا صحيح، ولكن أنا من الأساس ومنذ كنت في الأكاديمية كانت اختياراتي الغنائية واضحة وكان توجهي لهذا النوع الطربي مؤكدا وحتي في ألبوماتي سوف يلاحظ الجمهور أنني حافظت علي توجهي الفني كما أن تجربة العمل مع الرحابنة تجعلني أفكر ألف مرة قبل قبول أي عمل أو الاشتراك في أي عمل..
    ألا تدركين أنك تسبحين ضد التيار؟
    أنا أعوّل علي محبة الناس حتي يتقبلوا النوعية التي اخترت المراهنة عليها وتقديمها لجمهوري.. ستكون أغنية شبابية لأماني، تحمل بصمتي وتوجهي. ولكن لابد من العودة إلي اللون الطربي والكلمة الأصيلة التي تلامس القلب والإحساس.. خاصة في هذا الوضع الذي تمر به الأمة والذي ربما كان له رد فعل إيجابيا علي الأغنية العربية عموما لأنه أمام المجازر والآلام لم يعد هنالك وقت لمشاهدة تلك الأغاني أو الاستماع إليها علي العكس تماما المواطن العربي أصبح يبحث عما يلامس إحساسه بالوضع الراهن..
    طالما وصلنا لألبوماتك، ماذا عن عقدك مع روتانا؟
    في البداية لابد أن أوضح أن عملي في مسرحية جبران والنبي هي التي أخرت صدور أول ألبوماتي بحكم أنها أخذت ثمانية أشهر ونعلم أن العمل بالمسرح صعب ويتطلب التفرغ الكامل.. بالنسبة للعقد فقد كنت أمضيته منذ ستة أشهر تقريبا وكان الاتفاق علي إنتاج ثلاثة ألبومات مع ست أغاني مصورة، كل الأغاني تم اختيارها وانتظر الآن مرحلة التسجيل التي تأخرت أكثر من شهرين بسبب الأوضاع في لبنان وأشياء أخري.. الألبوم الأول سيكون جاهزا بإذن الله في شهر 11 المقبل.
    ألا تعتقدين أنك بإمضائك عقدا مع روتانا أمضيت عقد احتكار علي غرار عديد الفنانين؟
    لا أعتبر نفسي أمضيت عقد احتكار فالعقد مدته قصيرة، عقود الاحتكار عادة من خمس سنوات فما فوق كما أن لي حق رفض تجديد العقد والأكيد أنه من السيئ جدا أن يدخل الفنان في فكره أنه مجبر أن يعمل تحت صيغة عقد مع أشخاص معينين وغير راض عن إنتاجه، حينها نكون دخلنا في مفهوم آخر غير الفن لأن الفنان هو الإحساس وهو الرغبة في تقديم عمل جيد للناس وعقود الاحتكار تجعل الفنان مسيّرا وليس مخيّرا وبالتالي لم يعد فنانا.
    وما هو محتوي الألبوم الأول؟
    لابد من التأكيد أن الاختيارات كانت مئة بالمئة لي أنا، لم يتدخل أحد في اختياراتي، ما فاجأني فعلا هو أن ما يشكو منه عديد الفنانين في خصوص الخيارات الموسيقية غير صحيح وكنت أتوقع أنني أنا بالذات سوف أواجه مشاكل من هذا النوع سيما لأنني أؤدي لونا مغايرا لما هو سائد ومع ذلك وجدت تشجيعا كبيرا لهذا السبب بالذات أي لأنني مغايرة أو مختلفة عن التيار السائد، هذا ما تخوفت منه لكن الحمد لله الأمور تسير كما يجب ولي كامل الصلاحية في اختيار بعض أغاني العمالقة لألبوماتي..
    وما نصيب الأغنية التونسية في الألبوم الأول؟
    طبعا ثمة أغنية تونسية في الألبوم الأول للفنان الطاهر القيزاني، هذا كبداية لأنك تعلم فرض أغنية تونسية لحنا ومقاما أمر ليس باليسير وتعلم أن المقامات والإيقاعات التونسية غريبة نوعا ما عن المتلقي الشرقي لذلك كانت أغنية واحدة الآن علي أن يتكثف الإنتاج التونسي مع الألبومات القادمة.
    ألا ترين أن أغنية واحدة لا تكفي؟
    ليس المهم في الكم بقدر الكيف، أحيانا أغنية واحدة يمكن أن تحقق نجاحا أكبر مع ألبوم كامل، فقط لابد من الإيمان أن تلك الأغنية راقية ومميزة وتقدم صورة جيدة عن الموسيقي التونسية الأصيلة.. والأكيد أنني سوف أقدم ألبوما كاملا من الإنتاج التونسي في قادم الأيام.
    وماذا عن رحلتك القادمة لمصر؟
    بما أن ثمة أغان مصرية في الألبوم فكان لابد من تسجيلها هناك، ثمة ثلاث أغان في لبنان ثم ثلاث مصرية تسجل في مصر إلي جانب أغنية خليجية بالإضافة للأغنية التونسية ومن ثمّ العودة للبنان مقر إقامتي لإتمام إصدار الألبوم الأول وبمجرد إنهاء الألبوم سأعود إلي تونس.
    كنت في لبنان خلال الأيام الأولي للعدوان، كيف عشت تلك الأيام؟
    أنا عشت أكثر من عامين في لبنان وكنت أتوقع ما سوف يحدث ككل اللبنانيين، وكنا في كل يوم ننتظر أن يحدث شيء ما لأنّ الأوضاع لم تكن مستقرة منذ فترة طويلة، لكن لم نتوقع أن تؤول الأوضاع إلي ما آلت إليه، كان الجميع يري أنها مسألة أيام وتنتهي المشكلة.. لكن تتالت الأحداث بشكل سريع وقد تألمت كثيرا وكنت أتابع الأخبار علي امتداد 24 ساعة كما كنت أتابع أخبار الأصدقاء هاتفيا كلما سمعت قصفا هنا أو هناك، لبنان يعني لي الكثير ولذلك قضيت الليلتين الأوليين دون نوم، ثم إن هذه الأحداث جعلتني أفهم أشياء أخري، لم أكن أفهم في السياسة مثلا لكن إقامتي في لبنان والأوضاع هناك ثم العدوان جعل السياسة مركز اهتمام آخر بالنسبة لي.. هذه الأحداث جعلتني أقف عند عدة حقائق لعل أهمها أن لبنان قوي بأهله والشعب اللبناني رغم كل شيء بقي موحدا وصامدا، ربما لأول مرة يفتح اللبنانيون أبواب بيوتهم سواء من مسلمين أو مسيحيين أو دروز أو..السنيّ يفتح بابه للشيعي والعكس، فتجد نفسك في نفس الوقت تتألم وتبكي لما يحدث وتفرح لتآزر اللبنانيين وتضامنهم الكبير.
    في رأيك أين يكمن دور الفنان في هذا الوضع؟
    من المفروض علي الفنان احترام شعبه وجمهوره وفنه ومراعاة الأوضاع التي يعيشها مجتمعه.. لابد لكل فنان أن يحس بالوضع الذي نعيشه وأن يدرك حجم الرسالة التي يجب أن يبلغها بفنه،و بالمناسبة أحيي الفنانة نجوي كرم التي غنت بدموعها ووقفت إلي جانب لبنان ورغم حجم المصاب بدت قوية وشجاعة...

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    الموقع
    مدينة الصبر أسميها .......... الله ربي حاميها
    الردود
    1,533
    الجنس
    أنثى
    اختي الفاضلة

    هداهن الله اللي انت تحكي عنهم

    الفن اختي الفاضلة هو الاسلامي الهادف البعيد عن السفور والاختلاط والحفلات الماجنة ووووووووو

    اختي ان البرنامج الذي تتحدثين عنه هو برنامج ساقط ستار اكاديمي هدفه نشر الرزائل بين اوساط شبابنا المسلم وغيره من غناء ورقص وعلاقات بين البنات والشباب وووووووو

    ان اماني التي تتحدثين عنها لا اعرفها ولكن هي عاصية لله تعالى وجميع المطربات او المغنيات والممثلات كلهم اغضبوا الله وعليهم ان يتوبوا قبل ان يقبض الله ارواحهم

    غاليتي لا تزعلي مني
    ولكن الوباء انتشر في البلدان والفساد شاع وهذا كله ببعدنا عن ديننا
    لماذا لا نتحدث عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ونعتز بالانتصارات ؟؟؟؟
    لماذا لا نجعل الله ورسوله احب الينا من انفسنا؟؟؟؟؟
    لماذا لا نتفاخر بفعل الصحابة رضوان الله علينا
    لماذا ولماذا ولماذا

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الموقع
    جدة
    الردود
    5,753
    الجنس
    أنثى
    حياك الله اختي بين خواتك
    بس ياليت لو كان الموضوع مفيد
    لأن المواضيع مثل هذه لا مكان لها بين أركان هذا المنتدى الرائع

    اعذريني اختي على ردي
    بس ياليت لا تحرمينا من جديد مواضيعكـ المفيدة

    في الإنتظار ....
    ع ــــدنـا ... }

مواضيع مشابهه

  1. تكفوووون ابي اخر واحسن جوال نوكيا
    بواسطة احترت بلقبي في ركن الجوالات والاتصالات
    الردود: 17
    اخر موضوع: 03-11-2009, 01:32 PM
  2. الردود: 0
    اخر موضوع: 23-05-2008, 07:23 AM
  3. ماهو احسن مستشفى واحسن طبيبه للحمل بالخبر
    بواسطة سارونة الشرقيه في الحمل والولادة و الرضاعة
    الردود: 8
    اخر موضوع: 06-05-2007, 09:15 AM
  4. احسن كوافيره في فرد واحسن فرد
    بواسطة امة الله* في جمالكِ سيدتي وأناقتك حواء
    الردود: 5
    اخر موضوع: 28-06-2006, 06:13 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ