نعم لقد وصى بها الرسول الكريم حتى ظن الرسول الكريم انه سوف يورثه إذا توفي الي الله عز وجل .....
لقد نسينا هذه الوصية و أسأنا لجار الذي يسكن جوارنا ولم نعد نسال عنه من قريب أو من بعيد ... أو نزوره في حالت مرضه ونفقده إذا غاب من امام منزله أو لم نشاهد أطفاله يروحون و يجاؤن ...
فهي نقرا هذا الحديث برويه ونفهمه ونحاول إصلاح الحال مع الجار لعظم ألثوابه والأجر من الله عز وجل ...
و للمنافع الدنيوية والدنيوية.
يقول: رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه ».
هيا تمدا أيدنا قبل أن يفوت الأوان..........
وفقني الله واياك الي سوى السبيل

للاسف احنا مو نسينا الجار

نسينا الرسول نفسه صلى الله عليه وسلم

فسأل يا أخي ويا أختي ابنائكم عن

رونالدو

رونالدينو (اللذي تبرع الاطفال اسرائيل في الحرب مع لبنان بعد ان سجد له شاب مغربي في وسط الملعب)
وعن اي لعب اجنبي او حتى مغني او ممثل دعارة

اكيد اكيد يعرفونه

اما اسأليه عن ابناء الرسول فهل يعرفهم ؟؟!!
او حتى عن أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم

بالتاكيد لن يعرف

لان الحرب هي الان حرب اعلامية
فحذرو ياعرب اني لكم بنذير من قنوات الافلام MBC2 وMBC4

أثابك الله أختي العزيزة

وبارك بك وسدد على الحق خطاك

جزاكما الله خير الدارين علي المرور

شكرا عالتذكره والفائده العظيمه

جزاك الله خيرا

والله يا اختي ام مدحت الكلام مزبوط

ماحد بعرف عن جارو شي لا من قريب ولا من بعيد


وهاي الايام بالزات الواحد الهم نفسي

حتى القرايب ببعض نفس الشي لا في صله رحم ولا ما يحزنون

الله يجيب الي في الخير و يهدينا اجمعين يا رب