بسم الله الرحمن الرحيم

والله اكبر.. و الله أعز من خلقه جميعاً.........

و الحمد الله

و بعد،


مما يصيب بالاحباط، هو ان يُطلب منك ان تعطي رأيك، و عندما تُعطي رأيك ، يصنفون رأيك بأنه انتقاد...؟
فهل لأنه مخالف للرأي المتوقع ، يُصنّف انتقاداً؟؟
و لو فرضنا انه صُنّف انتقاداً.... فلماذا الاستياء من الانتقادات؟؟

~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~

الله يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه

~~~~ مما يسبب الاحباط: الحلقة الثانية~~~~~~~

سبحان الله،

و أيضاً مما يسبب الاحباط، عافاني الله و اياكم،

هو ان لا يُنظر الا الى الهفوات التي قد تظهر منك،
و أما المحاسن، يُغفل عنها،
و انك انت ان مارست ميزتك الانسانية - أي الخطأ- فان خطأك هذا عرضة ان يُضّخَم..
و يبرز.. و يصير الخطأ الكبير الذي لا يُسامح عليه؟؟

فسبحان الله

و الحمد لله على كل حال

ّ~~~~و هذا ايضاً.. الحلقة الثالثة~~~~~~~~

و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

و أيضاً مما يسبب الاحباط
عندما تظن ان رمز من رموز البشر
قد يكون أقرب المقربين.. او قد يكون عالم او رجل دين!
تعتقد انه هو القدوة.. هو المثال الصالح.. هو الذي يحتذى به؟؟

و يوماً ما تفاجأ........ انه عكس ذلك؟
فمن يكون قدوتك؟ في ذلك الحين؟

(صعب تنتقل بسرعة الى قدوة ثانية.. لا بد تمر بمرحلة انتقاليه.. ينتابها شيء من الاحبـــــاط !!!!!)


و الله المستعـــان !

بسم الله الرحمن الرحيم
اي والله صدقت عزيزتي ..
وتشعر با لإحباط حين يكون لك صديق ,
ولكن عند أزمتك يكون ضدك .فكيف تثق بصديق جديد!!!
تسلمي يالثريا...

لكل عالم هفوة ولكل جواد كبوة وكل ابن آدم خطاء سواء عالم او متعلم
عندما ننتقد بعض الناس يذكروك بعيوبك متناسين القاعدة الأيمانية التي تقول
( واجبي قبل حقي )

جزاك الله خيرا يا ثريا
وتحياتي للدرر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الف خير اختي الثريا ...

فعلاً معك حق والله، شيء يسبب الإحباط. خطأ بشري كلنا نقع فيه، وقت الغضب من شخص ننسى كل محاسنه ولا نذكر إلا مساوءه. علينا تدريب النفس.
على فكرة، للمعلومة فقط، انتقاد لا تعني ذكر المساوئ فقط، إنما تعني المحاسن والمساوئ، هذا معناه في اللغة. الناقد مثلاً يكتب لك كل شيء عن موضوع معين، العيوب والمحاسن.
وبارك الله فيكِ، موضوع جميل.

وجزاكم كل خير
و الله يحفظكم

آه,,, شكرا اختي ايمان على المعلومة اللغوية



(قلت لكم لازمنا اعادة تأهيل لغوي .. الله المعين)

عزيزتي عندما تشعرين با الاحباط فدائما ضعي اللوم على نفسك وليس على الغير لانك رأيت شئ موجودفي طبيعه الشخص ولم تكتشفيها الا متأخرة
- اما با النسبه للهفوات ونظرة الناس اليها فهي نسبية مثلا عندما ترين انسان متدين جدا ينصح ويوجه ثم ترينه في موقف اخر وهو في حالة غضب ويتلفظ با الفاظ غير جيدة فمن الطبيعي ان هفوته هذه مؤثرة اكثر من غيره
-ايضا عزيزتي جبلت النفس على حب سماع الكلام الطيب فعندما يطلب رئيك وتصوغينه بعبارات جافه وملامح وجهك غاضبه فلى بد أن يقابل ردك با الرفض فا اسلوبك يجب ان يختلف بحسب الشخص المقابل لك حتى يقابل با الموافقه
أما با النسبة للقدوة عزيزتي نحن بشر نخطئ لا يوجد قدوة لنا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام
ولكن قد تعجبني صفة في فلان واقتدي بها ولكن حتما هو يتصف بصفات أخرى غير جيدة واحيان لشدة اعجابي بتلك الصفه فية قد لاانتبه الى صفاته الاخرى مبكرا
ولي عودة معك بعد قبولك لما كتبت

جزاكِ الله خيراً على الافادة





الله ربي لا أشرك به شيئاً