السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الحمد لله وحدة والصلاة والسلام على من لا نبي بعدة :
هذة قصة سمعتها من إحدى الأخوات الصالحات الثقات كذلك أحسبها والله حسيبها :
كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية , قدمت عائلتها من أفريقيا وقد كانت أسرة عادية ليس لها شأن يذكر مرت كوندوليزا رايس ذات يوم وهي صغيرة مع أمها أمام البيت الأبيض فأخذت تقول لأمها بطموح عالي " سأعمل يوماً ما في هذا البيت " وكبرت وكبرت أحلامها معها وكان لها ما يريد وفوق ما تريد فلم ترضى أن تعمل خادمة هناك بل كانت " وزيرة الخارجية " تأمر وتنهى في العالم ,,,,,
لمـــــــــاذا لا يكون لدينا نحن أبناء الإسلام أغلى من هذا الطموح , هي كافرة لا ترجو ثواباً ولا تخشى عقاباً , إنما سعت للدنيا وستزول منها يوماً ,,,,
لماذا لا نطمح ونسعى لنتولى مناصباً نخدم فيها ديناً وإخواننا المسلمين في كــــــل مكان ......
وإني أعتذر عن ذكرها في هذا المكان المبارك ,,,, وحسبي أن الله ذكر فرعون في القرآن
أختكن
والصلاة والسلام على رسول الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الروابط المفضلة