كـ أن تشتاق لأيام الطفولة

أو أيام الثانوية

أو أيام بيت الأسرة

أو أيام ما قبل الزواج

كثير الاشتياق

حتى تحس أحياناً بحالة من الحزن و الغم على تلك الأيام الحلوة

لكن ...

قد يكون هذا أكبر دليل على عدم تأقلمك مع وضعك الراهن

و أنا تمنيك العودة إلى الماضي برهان على واقعك الغير سعيد



فإلى أي مدى تتفقون مع هذه القاعدة ؟

أين الردوووووووووود

احيانا نحن للذكريات الحلوة ولكن ليس معني هذا ان الحاضر تعيس

الحمد لله على كل شئ
بس طبعا الماضى اجمل من الحاضر
وان شاء الله المستقبل احسن من الاتنين

أشتاق لأيام الدراسة فعلاً شوقاً يتبعة شوق لصديقاتي اللاتي تفرقت أجسادنا لكن أرواحنا لم تتفرق


وهذا لا يعني أنة حاضري تعيس أبداً

لكن ليس كل ماضي نشتاق إلية فقط أشتاق إلى الماضي السعيد الذي كنت أتقرب فية إلى الله أما ماضي المعاصي والآثام فأكرة تذكرة

لكن لا تصل لدرجة الهم والغم والحزن

أشتاق للماضي بحزن وأتمنى أن يعود، لأن لدي الكثير من الأمور كانت في الماضي أجمل والحياة الآن بالنسبة لي بلا معنى وبلا نكهة، لذا أقر بأن حضري تعيس

دائما الانسان يحن الى الامور غير المتوفرة لدية في الوقت الحالي أي ما فقدناه نحن اليه لكن لو كان بين ايدينا لا نشعر به لكن انا صراحة احن الى فترة الطفولة او المدرسة عندما كنت صغيرة و بي براءة الاطفال

ليس بالضرورة أن يكون الواحد منا غير سعيد بماضيه

ولكن تظل الذكريات لها طعم آخر

فمثلاً أنا لا أفتئ أتذكر أيامي في بيت أهلي في فترة طفولتي

ولكن ولله الحمد حياتي التي أعيشها بالوقت الحاضر حلوة وجميلة ما شاء الله تعالى

سؤالك رائـــــــــــــــــــــع .
الحاضر الحمد لله .ولكن الحزن يمر أحياناً .
أشتاق للماضي لأن زميلاتي وعملي كان لي متعه .وفراقهم صعب جداً .
ومع هذا السؤال زاد ألمي .
لكِ تحياتي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الحاضر هو إمتداد للماضي

لكن مع هذا نشعر أن الماضي كيفما كان - مريرا أو سعيدا - لا يجب أن ينسى

حاليا الكل يشعر أن الماضي أفضل فالعالم كله يؤول للأسوء سواء الضروف الاقتصادية أو السياسية و الاجتماعية ...إلخ

كلها أصبحت أسوء

لذا نحن إلى ماضي مهما كان حزينا فهو أكثر سلاما

شكرا لك