نعيش في هذه الحياة بين مختلف الحضارات
وعلى امتداد للاجيال جيل يعقبه جيل
ولكل حضارة مايميزها ولكل
شعب تقاليده وعاداته
وتتنوع هذه العادات والتقاليد في الشعب الواحد
وهذه الشعوب بين متمسك بالعادات وتارك لها
وهذه العادات تتقلب بين السلب والايجاب
عادات في الولائم
عادات في الزواج
عادات في المشرب والماكل وحتى في طريقة المعيشة
العادات سلب وايجاب

هل تؤيد التمسك بالعادات
هل انت ممن يتعود على شيء فلا يقبل بتغييره
مارايك بهذه العادات هل هي سلبية ام ايجابية
الكثير من التساؤلات حول هذا الموضوع
والكثير من الاراء
وايضا الكثير من القصص المثيرة والغريبة بسبب العادات
عادتنا سلبياتها وايجابياتها..
شاركونا بارائكم..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

موضوع يستحق النقاش فعلا

بالنسبة للعادات و التقاليد فهي موروث الأجداد , من المؤسف أن نتخلى عنها و نلهث وراء تقاليع أجنبية لأنها عنوان أصالتنا و معرفنا لدى الشعوب الأخرى .

لكن هناك أعراف تضرنا أكثر مما تفيدنا , أمحقها فعلا لانها في حقيقة الأمر ليس إرث أجدادنا و إنما هي قوانين فرضها شخص متسلط فتبعه الآخرين خوفا و ليس إقتناعا بها - قد يكون هذا الشخص كبير العائلة أو القرية أو حتى البلاد -

بمعنى : أن هناك عادات يجب التشبت بها حقا , لأن هدرها خسارة كبيرة و وأد لتاريخنا في حين يوجد عادات و أشياء لا تمت لنا بصلة خُلقت بدكتاتورية و مخالفة لدين الاسلام لكن الناس لا يزالون يتشبتون بها فقط لأنها تقاليد !

شكرا جزيلا لك

إن كانت تلك العادات منبعها الدين الاسلامي ...فمرحبا وأهلا بها
وإن كان بعضها بعيد عن الدين الاسلامي ...فاللهم أنر عقولنا ..

هل تؤيد التمسك بالعادات

اطلاقا .. اتمنى امسح هالكلمة من القاموس العربي

ما فيه شي يستحق ان نتوارثه الا ديننا ,,

هل انت ممن يتعود على شيء فلا يقبل بتغييره

لا

مارايك بهذه العادات هل هي سلبية ام ايجابية

اغلبها سلبية وخربوطية تكلف الناس بدون فايدة

العادات تظل ميزة كل شعب من الشعوب

ولكن ما المانع من أن يستبدل الواحد منا العادات السيئة بعادات جيدة

من عند شعوب أخرى

هل تؤيد التمسك بالعادات
فيه عادات يكون مصدرها بالاصل من الدين الاسلامي لكذا
اكيد راح نتمسك بها وندعو لها
هل انت ممن يتعود على شيء فلا يقبل بتغييره
اذا التغيير للافضل 00000 نتقبله
مارايك بهذه العادات هل هي سلبية ام ايجابية
منها السلبي والايجابي
كلما زادت من تمسكنا بتعاليم ديننا زادت ايجابيتها

شكرا جزيلا

بسم الله الرحمن الرحيم
إن ما تعرفه شعوب العالم أجمعه أن العادات والتقاليد التى تحكم كل دولة مستقلة هو اساس معرفة حضارة هذه الدولة،وبدونها تكون أمة ناقلة غير مستفيدة من حضارات الشعوب الاخرى أو من الممكن ان تكون لا أساس لها.
ولكن هذه العادات بلا شك فيها السلبى و الايجابى ،ومنها ما يندرج تحت الشريعة الاسلامية ومنها لا يندرج.
كما حدث مع رسولنا الكريم (صلى الله عليه وسلم) عندما أنتشر الاسلام وأسست الدولة الاسلامية،والمدينة هى مقر الخلافة لم يغير الرسول من عادات اهل المدينة إلا ما كان مخالف للشريعة والسنة.
وهى دعوة لكل من يريد إصلاح الناس وجذبهم للالتزام ان اتبع العرف مادام لا يخالف السنة وابتعد عن البدع والتخلف من هذه العادات ،وتذكر دائما الرئفة بقلوب الناس حتى لا تبتعد عن إيطار الشريعة نظرا للحركة الايمانية التى من الله بها على عباده،وتذكر(لو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك)