عجوز تقفز من ناطحة سحاب لدخول موسوعة جينيس
جدة / تستعد جدة بريطانية (92 عاما)، لدخول موسوعات الأرقام القياسية، بعد أن هبطت بالحبال من أعلى ناطحة سحاب يبلغ ارتفاعها 67 مترا.
وقال متحدث باسم موسوعة جينيس العالمية للأرقام القياسية إن دوريس لونج حطمت الرقم القياسي لأكبر شخص سنا يكمل عملية الهبوط بالحبال من ارتفاع يزيد على 30 مترا، "وإننا بانتظار الحصول على تأكيدات في هذا الصدد".
وأكملت لونج، التي تعيش في هايلينج ايلاند جنوبي هامشير، مغامرتها بالهبوط من أعلى ناطحة سحاب في بورتسماوث يزيد ارتفاعها على عمود الأدميرال نيلسون الشهير في ميدان الطرف الأغر في لندن بنحو 13.7 متر.
وقالت لونج "كنت أتأرجح مثل بندول الساعة ولا بد أن الأشخاص الذين كانوا داخل ناطحة السحاب ظنوا أنني كنت مارة لاحتساء فنجان شاي".
ونظرا لأن لونج لم تكتف بما حققته من إنجاز فإنها تعتزم القفز بالباراشوت أو السير على جناح طائرة أثناء تحليقها في الجو لمساعدة المنظمات الخيرية.

عجوز طموحه مو مثل عجزنا

وكأنها تقول فاما حياة تسر الصديق او ممات يغيض العدا

عجوز مو مثل عجزنا

عجوز مو مثل عجزنا

مشكووووووووورين على المرور
هاذي عجوز طموحة

خبر ظريف جداً
ولكنه يحمل بين طياته معاني كثيرة وكبيرة ..

ماالذي جعل هذه العجوز التسعينية تقوم بهذا العمل وتطمح لأعمال أكثر خطورة ..
إنه الفراغ الروحي والتعاسة النفسية التي تعيشها المرأة الغربية البعيدة عن الفطرة السوية والدين القويم
حيث أنها بعد أن تتجاوز سن الشباب لا يكون لها أي قيمة أو تقدير لا كأم ولا كامرأة تحتاج لعناية
فتبحث عن من يعتني بها ولو عن طريق تعريض نفسها للموت والهلاك , وتبحث عن من يعطف عليها ويكرمها ويخلد ذكرها إن صح التعبير بالشهرة التعيسة ..

صديقة الزهور

عجوز طموحه مو مثل عجزنا

وكأنها تقول فاما حياة تسر الصديق او ممات يغيض العدا

أضحك الله سنك يازهورة
ولكن الحمد لله فعجزنا يرتقون في الحياة وفي الأحلام والآمال والعقيدة .. ولا يسقطون لا بحبال ولا ببرشوت
فهن أشد حرصاً على ( أقرأ وأرتق ) من بعض الشباب فهمتهن الرقي والإرتقاء للفردوس الأعلى بحفظ كتاب الله والحرص على ذكر الله آناء الليل وأطراف النهار ..
فحياتهن تسر الصديق ومما تهن يغيض العدا لأنهن يخلدن أبناء يعرفون كيف يعبدون الله حق عبادته

مشكوووووووورة اختي على المرور

عجوز طموحه