www.aljazeera.net


.... صوت الان ضد وثيقة" الاسرى" في موقع قناة الجزيرة ,, و اعلم انه هذه الوثيقة ,,, قد تبرأ منها معظم الاسرى .. ورفضتها اغلب الفصائل الفاعلة على الساحة الفلسطينية ... وهي لا تمثل الا مشروع استسلام وتنازل .. وتشكل حلقة جديدة من حلقات برنامج " الكاميرا الغبية " التي يصورها المتأمرون على هذا الشعب الفلسطيني المخذول... صوت ضدها وانتصر للحرية.. وللتنتصر الحرية .. تذكر .. هذه الوثيقة لا يحق ل 5 ملايين فلسطيني لاجئ في الخارج من التصويت عليها .. فكيف يقرها بضعة الاف ويتلاعبون بمصير الملايين !!!!!!!
اليوم أخر موعد للتوصيت .. اسرع وصوت

كن حرا .. عاقلا .. وصوت ب " لا " وضد الوثيقة المسماة بوثيقة الاسرى
ولينتصر الحق والعلم واصحاب المبادئ على من تخاذل وتنازل وجهل
ارسلها الى كل من تعرف ليصوت

مثال للتناقض في الوثيقة التي نسبت الى الاسرى والاسرى براء منها ..

1- ان الشعب الفلسطيني في الوطن والمنافي يسعى من اجل تحرير ارضه وانجاز حقه في الحرية والعودة والاستقلال وفي سبيل حقه في تقرير مصيره بما في ذلك حقه في اقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف على جميع الاراضي المحتلة عام 1967، وضمان حق العودة للاجئين، وتحرير جميع الاسرى والمعتقلين مستندين في ذلك الى حق شعبنا التاريخي في ارض الاباء والاجداد، والى ميثاق الامم المتحدة، والقانون الدولي، وما كفلته الشرعية الدولية.

هلأ هون في تناقض واضح وكبير .. كيف بدهم دولة ب 1967 وبدهم اللاجئين يرجعوا في نفس الوقت ... واللاجئين كلهم من مناطق 1948 ... وين راح يرجعوا اللاجئين اذا !!!!!!!!!!!!!!!!

والباقي معروف ... واللبيب بالاشارة يفهم

انشر الان وبسرعة

بارك الله فيك أخي الفاضل..

أولا..هذه الوثيقة لم تخرج عن كل الأسرى وإنما خرجت من سجن واحد فقط وبالتالي فهي لا تمثلهم !!

ثانيا..الفصائل التي رفضت الوثيقة وعلى رأسها حماس لم ترفضها بمجملها وطبعا لم توافق عليها على عمومها وإنما أضافت بعض التعديلات بما يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني ومن أهمها ضمان حق العودة للاجئين وعدم الاعتراف بـ "إسرائيل" ولكن للأسف رُفضت هذه التعديلات لكي تظهر حكومة حماس أمام الشعب الفلسطيني وكأنها ضد مصلحته وكأنها ترفض الوثيقة بكل ما فيها وهذا غير صحيح بالطبع وقد أكده قادة حماس على مختلف الفضائيات..

ثالثا..لقد ثبت عدم شرعية هذا الاستفتاء حسب الدستور الفلسطيني!!..

رابعا وهو الأهم..كيف يمكننا أن نستفتي شعب محاصر..جائع..قضيته الآن هي كيف يوفر قوت يومه والدواء لأطفاله؟!..بالطبع هذا لا يقبله أي عاقل!!!