حذروووووووووووووووووا منها و من مشروعها و كتابها !!!!!
(إرشاد مانجي) التي هي من أصل باكستاني وتقدم برنامجاً في التلفزيون الكندي وتقوم بتأليف كتب في الشأن الإسلامي كما تدعي وهي في واقع الأمر هجوم على الإسلام!!
وهي تجد دعماً مالياً وبحثياً لتقوم بالتأليف في الشأن الإسلامي وحالياً تقوم بحملة شعارها (الاجتهاد) وتقول: (نحن المسلمين نتآمر ضد أنفسنا وفي أزمة حقيقية لأننا نجر بقية العالم معنا وإذا كان ثمة لحظة مناسبة للإصلاح فهي الآن)!! وهي تقصد بالدرجة الأولى هذه المرحلة من الهوان والاستكانة التي يهان فيها ديننا وتتَّهم شريعتنا بالإرهاب وبعض منا من المسلمين يوافقون على هذه التهمة الباطلة والجائرة.. ومن يدافع عن هذا الدين يتهم بالظلامية والتشدد وأنه جاهل لا يفهم الحضارة الغربية ولا يرى سوى قاذوراتها!!
وإرشاد مانجي هذه أصدرت كتاباً عن الإسلام هو من أكثر الكتب مبيعاً في الغرب واسمه (الخلل في الإسلام دعوة إلى الصحوة من أجل الأمانة والتغيير) وقد نشر هذا الكتاب في باكستان وسينشر قريباً في العراق وتركيا والهند!! وهي كندية الجنسية.. وهي امرأة سحاقية وتعترف بذلك وبرنامجها الذي تقدمه في التلفزيون الكندي عن الشذوذ!! وفي مقدمة مؤلفها السابق تشكر الله أن وهبها ميشيل صديقتها التي تعيش معها أي السحاقية مثلها!!
وما يشغلها هو كيف توفق بين أن تكون مسلمة وسحاقية؟؟ أي كما تقول: كيف يمكن التوفيق بين المثلية والإسلام؟؟
وتقول هذه المجتهدة التي يصفق لها الغرب الآن وتدعمها العديد من المؤسسات الإعلامية وعلى رأسها مؤسسة راندوم هاوس ودار النشر مانيستريم Mainstream Publishing ومعظم أسئلتها التي تحيرها هي: إذا كان الله العليم القدير لا يريد أن يجعلني سحاقية فلماذا خلقني سحاقية؟؟
وهي لهذا تقدم برنامجاً تلفازياً يكاد يكون يومياً منذ عام 1998م يناقش قضايا المثليين والسحاقيين!! وما تجده من دعم مالي وبحثي كي تقوم بتأليف الكتب عن الإسلام كي تحدث نقلة نوعية في توضيح الإسلام وإصلاح الإسلام هو في الواقع ووفق ما نشره عنها د. إبراهيم عوض بناء على اطلاعه على بعض مقالاتها المنشورة في موقعها وما كتب عن مؤلفها (مشكلة الإسلام اليوم) فإن ما تكتبه هو هجوم على الإسلام واستهزاء بتعاليمه وكذب وادعاء على تفسير آيات القرآن الكريم كادعائها أن (الحور) لسن نساء في الجنة وإنما هو (الزبيب) أي العنب المجفف وهو (الزبيب الأبيض)!! وفي معظم شروحاتها تنتقد الإسلام وتنتقص منه في مقابل إعلاء ما تفسره على أنه ميزة للتلمود والتوراة.. بل تدعي أن القرآن استقى من مصادر أخرى أي أنه ليس من عند الله!! ثم تدعي أنها مسلمة وستصحح الفهم للإسلام!! وهي أيضاً في مقدمة كتابها توجه الشكر لكل من يدعمها مالياً ويزودها بالمعلومات من هذه الدور المالية والأخرى التي تدعى مراكز الدراسات والأبحاث!! وكما هو معروف أن دار (راندوم هاوس) هي دار نشر يهودية..
٭٭ إن إرشاد مانجي التي يطلقون عليها أنها واحدة من ثلاث نساء يصنعن تغييراً إيجابياً في الإسلام!! هي امرأة سحاقية تبث مسلسلاً تلفزيونياً يبث عن طريق الانترنت أيضاً يتحدث عن ثقافتي المثليين والسحاقيات وتدعي أنها مسلمة وتبشر بإسلام صحيح!! وتنتقد من يحتجون ضد برنامجها من أصوليين مسيحيين - كما تقول - وتعتقد أنها لم تكن تتوقع أقل من ذلك!! أي كان من المفروض أن يتقبل المشاهدون هذه الإباحية!! ولأن مروجي الشذوذ الجنسي والمطالبة بتأسيسه نظاماً قانونياً بعد أن انتزعوا له اعترافاً رسمياً في عدد من دول أوروبا يسعون الآن لتعزيز حقوق الشاذين في الدول الإسلامية تمهيداً كي ينال الشاذون حقوقهم التي يدعونها؟!
٭ ما يحدث من هجوم متعدد الجبهات على الإسلام والمسلمين لن يتوقف وكل تدنيس له ولقرآننا سيستمر كلما كنا في هذه المرحلة من المراوحة.. بل كلما كان من بيننا من يروج لجميع القيم القادمة من رياح الغرب.. حتى لو كان فيها هلاكنا..
المصدر
http://www.alriyadh.com/2005/06/05/article69892.html
*********************
لقد دخلنا موقع هذه الفاجرة و قرأنا عن مشروعها الاجتهاد ..مدارس "اسلامية (على طريقتها) ..تريد البداية بـ 135 مدرسة ..و طبعا هذا عدد ضخمممممم
لها صور مع سلمان رشدي و أب دانييل بيرل و في القدس ..و لها مشاركات ليس فقط في برنامجها بل في قنوات فضائية كثيرة التسجيلات متوفرة في موقعها ..تدافع فيه عن انحرافها و ضلالها ..تجمع أموال طائلة و لها علاقات بكبار الشخصيات الأمريكية
كتابها مترجم إلى حوالي 12 لغة ..منها العربية و هو كما ذكر في المقال من أكبر المبيعات في الغرب..إليكم مقتطفات من الفصل الأول فقط ..و في باقي الفصول مصائببببب أكبر
قد تتساءلون مَنْ أكون حتى اخاطبكم بهذا الإسلوب. أنا مسلمة رافضة. وهذا لا يعني أني ارفض أن اكون مسلمة. انه ببساطة يعني أني أرفض الانضمام الى جيش من البشر المبرمَجين باسم الله.
حين أفكرُ في كل تلك الفتاوى التي يطلقها سدنتنا جزافا ، أشعر بحرج بالغ. أو لستم كذلك؟ أسمع من صديق سعودي ان الشرطة الدينية في هذا البلد تعتقل النساء لارتدائهن اللباس الأحمر بمناسبة يوم الحب ، فأُفكر: منذ متى كان الرحمن يُحرِّم الفرح ـ أو اللهو البريء؟ أقرأ عن رجم ضحايا الإغتصاب بتهمة "الزنا" ، وأتساءل كيف يمكن لأي منا أن يصمت إزاء ذلك صمت القبور.
أنظرُ الى الماضي الآن وأحمدُ الله أن المطاف انتهى بي في عالم لا يتعين أن يكون القرآن كتابي الأول والأوحد فيه ، كأنه الغذاء الروحي الوحيد الذي تقدمه الحياة الى المؤمنين.
وأذكر تحذيرَ عم لي بمحبة ولكن بحزم عشية رأس السنة الجديدة من الضحك عاليا لأن الهلاك سيأتي بعده لا محالة. وهنا يُصيبني عمي والشيخ بالإرباك والتشوش: إذا كان السحر الأسود للضحك مستقبحا الى هذا الحد فلماذا لا يُستجهن التأثير الغنائي المخدِّر للغة العربية لدى التجويد بها عاليا؟
وأختار "الافصاح" عن توجهي الجنسي لأني بعدما نشأتُ في بيت تعيس برعاية أب يحتقر الفرح ، لستُ الآن بصدد تخريب الحب المتبادل الذي يمنحني البهجة في سن البلوغ. التقيتُ اولى صديقاتي في العشرينات من عمري ، وبعد أسابيع أخبرتُ أمي بالعلاقة. استجابتْ كعهدي بها أما حنونا.
وبالتالي فان مسألة ما إذا كان بمقدوري أن أكون مسلمة و!!!!!!!!! في الوقت نفسه بالكاد ....
في مقطع تذكر الشيخ المنجد -حفظه الله- :
من تعاليم الإسلام ذات الشعبية ، النهي عن "الإفراط في الضحك" (8). وما هذه بمزحة. ففي كتيب بعنوان "مشاكل وحلول" Problems and Solutions يأتي الشيخ محمد صالح المنجِّد على نص هذا الحكم. وعلى حين انه "ليس من المتوقع أن يكون المسلم عبوسا" لكن الإكثار من الضحك يثبت أننا نحن المسلمين وقعنا فريسة للسحر والفكاهة ، الأمر الذي يُضعف شخصيتنا وينال من ايماننا.
*****************************
هذا الكتاب أثر على بعض المسلمين الجدد و جعلوه دستورا لهم .. كان انطلاقة اكتشاف الموضوع من هنا لما زارت زهر النسرين موقع لأحد المسلمات حديثات العهد بالاسلام ..و في موقع هذه المرأة ردود من الزوار تبين أنها مؤيدة!!
هذه الفاجرة غير معروفة كثيرا على الويب العربي.. فأرجو نقل الموضوع و التحذير منها
نرجو من كل مقيم في الغرب أو عنده علاقات في الغرب أن يقوم باخبارهم حتى يتحرك المسلمون هناك ..
أخواتكن / زهر النسرين و زهرة الحديقة
الروابط المفضلة