الإخوة والأخوات الأفاضل ....
هذه الصبغة من نوع خاص أن فسخت من الصعب أن تعود الى سابق عهدها
حتى إذا ما حولنا أن نجدد الصبغ مرة اخرى ....( الا أن يشاء الله )
لأنها صبغة طبعية وليست كميائية .....
فإذا ما سقطت تلك الصبغة ... كما تسقط القشرة الخضراء عن العود الغض ..
فقد آذنت الحياة الفاضلة بالضمر ...
وتهيأ الحطام الباقي أن يكون حطباً للنار ...
إنها صبغة الحياء عن الوجة ..
( إن إهتزاز الإنسان وتمعر وجهه في بعض المواقف دليل سمو كامن وطبع كريم
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
ضع تحت هذه العبارة 1000 خط
الروابط المفضلة