انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 17

الموضوع: اية تذخر بالمعجزات الكونية........

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    السعودية
    الردود
    272
    الجنس

    اية تذخر بالمعجزات الكونية........

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بقلم المهندس عبد الدائم الكحيل

    عندما كنت أحفظ كتاب الله تعالى منذ أكثر من عشر سنوات
    كانت بعض الآيات تستوقفني طويلاً، وكنت أرجع إلى التفاسير فيتولد إحساس قوي عندي بأن دلالات هذه الآية أو تلك لما تنتهِ بعد.
    ويزداد إحساسي ويقيني بأن عجائب ومعجزات القرآن لاحدود لها، وذلك كلما قرأت
    قوله تعالى: (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) [فصلت: 53].
    ومن هذه الآيات قوله تعالى متحدثاً عن النعم التي منَّ بها علينا
    : (تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُّنِيراً) [الفرقان: 61].
    فكنت أقف متأملاً ومتدبراً كلمة (منيراً)، وأتساءل: إذا كان العلماء عندما اكتشفوا حقيقة القمر وأنه جسم لا ينير بل يتلقى الإنارة من الشمس ويعكسها فقط، فلماذا قال الله تعالى: (وقمراً منيراً)؟رجعتُ لمعاجم اللغة فوجدت بأن كلمة (منير) هي اسم فاعل، وهذا يعني أن القمر فيه شيء من خصائص الإنارة.
    وكما نعلم اسم الفاعل يشير إلى من قام بالفعل، أي ليست الشمس فقط هي التي تنير بل القمر فيه هذه الميزة.وكنتُ أقول بأن القرآن نزل باللغة العربية وأن كل كلمة فيه هي الحق الذي لا ريب فيه، وما دام الله تعالى هو المتحدث فهذا يعني أنني كمؤمن ينبغي أن أثق بكلام الله عز وجل أكثر من ثقتي بكلام العلماء من البشر.ولكنني كمؤمن أعلم أيضاً بأن القرآن لا يتناقض مع العلم، لأن الذي أنزل القرآن هو نفسه الذي خلق القمر وركب ترابه بالشكل الذي يريده. فالعلماء يجب أن يكتشفوا حقائق تصدق قول الله تعالى وتثبت بأن القمر منير.رحلة من البحثلذلك فقد بدأتُ أبحث من خلال المقالات العلمية المنشورة على الإنترنت عن تركيب تراب القمر وهل يمكن أن يحتوي هذا التركيب على أية خصائص لها علاقة بالإنارة أو النور.
    آخر مرة عدل بواسطة (ريفان) : 16-07-2005 في 09:44 AM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    السعودية
    الردود
    272
    الجنس
    كما نراهما في التجارب الحديثة، هو كما يلي:عندما يسقط الشعاع الضوئي على التربة القمرية فإن الفوتونات الضوئية الآتية من خلال هذا الشعاع تصطدم بذرات التراب وتؤدي لحركة منظمة في الإلكترونات وانتقال هذه الإلكترونات عبر المادة نصف الناقلة (السيليكون) مما ينتج تياراً كهربائياً يمكن الاستفادة منه.أما العملية المعاكسة فتتلخص بأننا إذا حرضنا تياراً كهربائياً في ذرات هذا التراب فإنه سيحرك الإلكترونات ويجعلها تقفز في مداراتها حول الذرات مما ينتج الفوتونات الضوئية أو النور. هذه العملية قد يتمكن العلماء من تحقيقها مستقبلاً.ماذا عن القرآن؟والآن هذا ما تبثه وسائل الإعلام الغربية ومنذ أيام فقط من تاريخ كتابة هذه المقالة من خلال أحد مواقع التكنولوجيا www.technovelgy.com في سلسلة أبحاث "عندما يلتقي العلم مع الخيال"، وهذا ما بثه البيان الإلهي على لسان حبيبه محمد عليه صلوات الله وسلامه قبل هؤلاء الغربيين بقرون طويلة حول خاصية الإنارة في تراب القمر، يقول رب العزة سبحانه وتعالى في محكم الذكر: (تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُنِيراً) [الفرقان: 61]. وسبحان الله العظيم! ما أروع وأدق هذا التعبير القرآني الذي أنزله الله تعالى على نبيه الأمي صلى الله عليه وسلم في زمن لم يكن لأحد على وجه الأرض علم بأي شيء عن حقيقة القمر وتركيب ترابه.ففي كل كلمة من كتاب الله معجزة تستحق منا الوقوف طويلاً أمامها، وننحني خشوعاً لعظمة دلالاتها ودقة صياغتها وجلال معانيها. إنها آية من آيات الله تعالى تتحدث عن رفيق الأرض وتوأمها ـ القمر. بكلمة واحدة فقط وصف البيان القرآني هذا الكوكب الجميل الذي سخره تعالى لنا لنعلم عدد السنين والحساب، هذه الكلمة وردت في كتاب الله تعالى قبل أربعة عشر قرناً واليوم تأتي أبحاث القرن الحادي والعشرين لتكشف لنا النقاب عن حقيقة علمية كانت منذ أيام مجرد خيال علمي!!

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    السعودية
    الردود
    272
    الجنس
    خيال علميإن أحد كتاب الخيال العلمي كتب رواية منذ نصف قرن وهو جون كامبل
    وجاء فيها أن رجالاً صعدوا للقمر بمركبة فضائية
    وعندما نفد وقودهم وأشرفوا على الهلاك
    خطرت ببال أحدهم فكرة تصنيع خلايا ضوئية من تراب القمر،
    مما مكنهم من الحصول على بعض الطاقة وعادوا إلى الأرض سالمين.
    إن هذه الرواية المنشورة عام 1951 أذهلت القراء لسعة خيال هذا الكاتب،
    فكيف استطاع التنبؤ في ذلك الوقت بإمكانية استخدام تراب القمر لصناعة خلية شمسية.
    ومع أن هذا التنبؤ جاء منذ قرابة نصف قرن فقط وعلى يد أحد كبار الأدباء حيث استفاد من العلوم المتوفرة له، ومن الاكتشافات الكثيرة التي تمت في عصره الذي انتشرت فيه علوم الإلكترونيات والذرة ومهدت لعصر الفضاء.والسؤال كيف بهؤلاء العلماء الذين اكتشفوا هذه الحقيقة
    لو علموا بوجود ما يشير إليها في كتاب يعود تاريخ نزوله إلى أكثر من 1400 سنة؟؟
    ألا يغيرون نظرتهم للإسلام؟
    هل نستطيع أن نوصل لهم حقيقة هذا الدين السمح ونبين لهم بأن القرآن كتاب علم وليس كتاب أساطير كما يظنون؟ نلخص الآن هذا السبق العلمي للقرآن ففي كلمة (منيراً)
    تتجلى معجزتان علميتان
    أولاهما أن القرآن قد بين أن القمر ليس جسماً متوهجاً مثل الشمس، والتي سماها القرآن بالسراج.
    ففرق بين السراج والقمر المنير،
    وأعطى لكل منهما الصفة الحقيقية التي تناسبه.
    وهذه الحقيقة العلمية لم تنكشف للعلماء إلا في العصر الحديث.
    أما المعجزة الثانية فكما رأينا من خلال التحليل الدقيق لتربة القمر
    فقد تبين أن الوصف القرآني للقمر بأنه جسم منير هو وصف دقيق من الناحية العلمية.
    بسبب وجود عنصر السيليكون في ترابه.ولكن العلماء أخبرونا بأن القمر له وجه منير
    يتلقى نور الشمس ليعكسه ووجه مظلم، ونحن نرى الجزء المنير،
    والسؤال ماذا عن الجانب المظلم؟
    إن العينات التي التقطها رواد الفضاء كانت من أجزاء مختلفة من سطح القمر، أي من الجانب المنير والجانب المظلم، وكانت النتيجة أن التركيب هو ذاته.
    أي أن تراب القمر كله يتميز بخاصية الإنارة وتحويل النور إلى كهرباء.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    السعودية
    الردود
    272
    الجنس
    سبحانك يا خالق السماوات والأرض!
    تخبرنا عن الحقائق العلمية في كتابك العظيم،
    وتسخّر علماء غير مؤمنين ليكتشفوا هذه الحقائق،
    أليس هذا منتهى الإعجاز؟
    فلو تم اكتشاف هذه الحقائق على يد مسلمين لارتاب المشككون بكتاب الله تعالى وشككوا بهذه الاكتشافات.
    ولكن الله تعالى جعل هؤلاء العلمانيين هم من يكتشف الحقيقة العلمية، ثم خاطبهم بهذه الحقائق
    : (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ)!!
    معجزة ثانية للآيةولكن هذا ليس كل شيء فهنالك المزيد من إعجاز هذه الآية حيث سمى الله تعالى الشمس (سراجاً).
    وقد وجدتُ بأن هذه التسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية.
    فقد رجعت لقواميس اللغة العربية ووجدت أن السراج هو الوعاء الذي يوضع فيه الوقود ليحترق ويعطي الحرارة والضوء. ورجعت إلى أحدث ما كشفته الأبحاث العلمية حول آلية عمل الشمس والتفاعلات النووية الحاصلة في داخلها. فوجدت تركيب الشمس ونظام عملها
    هو عبارة عن وعاء مليء بالهيدروجين الذي يحترق باستمرار بطريقة الاندماج
    ويبث الحرارة والضوء.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    السعودية
    الردود
    272
    الجنس
    إذن الشمس
    هي عبارة عن فرن نووي ضخم وقوده الهيدروجين الذي يتفاعل باستمرار
    تفاعلاً اندماجياً وينتج عنصر الهيليوم الأثقل منه مما يؤدي لإطلاق كميات كبيرة من الحرارة والنور.
    والسؤال الذي أطرحه على كل من يدعي أن كتّاب الإعجاز العلمي
    إنما يحمّلون نصوص القرآن ما لا تحتمله ويفسرون آيات القرآن كما يريدون وأن القرآن ليس كتاب علوم:
    عندما وصف القرآن الشمس بأنها سراج ووصف القمر بأنه منير،
    أليس هذا الوصف يوافق العلم والمكتشفات العلمية؟
    إذن القرآن حدد الآلية الهندسية لعمل الشمس،
    قبل أن يكتشفها علماء الفلك بألف وأربع مئة سنة!معجزة ثالثة للآيةويستمر إعجاز هذه الآية
    لنجد كلمة ثالثة جاءت فيها وهي (بروجاً)،
    ففي هذه الكلمة أيضاً تتراءى لنا معجزة حقيقية في حديث القرآن عن حقيقة علمية
    يتباهى الغرب اليوم بانه أول من اكتشفها،
    وهي البنى الكونية.
    فقد قرأت كثيراً لعلماء مسلمين كلاماً حول هذه البروج وأنها هي مجموعات النجوم
    التي صنفها الأقدمون ضمن مجموعات ليهتدوا بها في سفرهم في البر والبحر،
    مثل برج الثور وبرج الجدي مما تصوره بعض الناس قديماً
    على أن هذه النجوم تمثل أشكالاً لحيوانات (2).

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    السعودية
    الردود
    272
    الجنس
    ولكن عندما رجعت إلى اللغة التي نزل بها القرآن وهي العربية،
    وبحثت عن كلمة (بروج)
    فوجدت أن البرج هو البناء الضخم المحكم.
    وبدأتُ رحلة جديدة من البحث في مواقع وكالات الفضاء العالمية
    فذهلت عندما رأيت بأن علماء الغرب اليوم بدأوا بإطلاق مصطلحات جديدة
    مثل الجزر الكونية والبنى الكونية والنسيج الكوني،
    لأنهم اكتشفوا أن المجرات الغزيرة التي تعدّ بآلاف الملايين
    وتملأ الكون ليست متوزعة بشكل عشوائي،
    إنما هنالك أبنية محكمة وضخمة من المجرات يبلغ طولها مئات الملايين من السنوات الضوئية!وقلت من جديد: سبحان الله! وتذكرت قول الشيخ الشعراوي رحمه الله عندما قال ذات مرة
    : "إن كل كلمة من كلمات القرآن الكريم فيها معجزة" (3).
    وهذا ما تأكدت منه فعلاً، فكلما وقفت أمام أية كلمة من كلمات هذا القرآن وجدت نفسي أمام معجزة حقيقية.وأدركت أن هذه الأبنية الضخمة والمحكمة هي البروج التي تحدث عنها القرآن،
    يقول تعالى: (تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجاً) [الفرقان: 61] ،
    ووجدت أن هذه التسمية في منتهى الدقة من الناحية العلمية،
    بل إنها أدق من كلمة أبنية كونية، لأن كلمة (بروجاً)
    فيها إشارة لبناء عظيم ومُحكم وكبير الحجم، وهذا ما نراه فعلاً في الأبراج الكونية
    حيث يتألف كل برج من ملايين المجرات وكل مجرة من هذه المجرات تتألف من بلايين النجوم!!
    فتأمل عظمة الخالق سبحانه وتعالى.

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    السعودية
    الردود
    272
    الجنس
    ولكن عندما رجعت إلى اللغة التي نزل بها القرآن وهي العربية،
    وبحثت عن كلمة (بروج)
    فوجدت أن البرج هو البناء الضخم المحكم.
    وبدأتُ رحلة جديدة من البحث في مواقع وكالات الفضاء العالمية
    فذهلت عندما رأيت بأن علماء الغرب اليوم بدأوا بإطلاق مصطلحات جديدة
    مثل الجزر الكونية والبنى الكونية والنسيج الكوني،
    لأنهم اكتشفوا أن المجرات الغزيرة التي تعدّ بآلاف الملايين
    وتملأ الكون ليست متوزعة بشكل عشوائي،
    إنما هنالك أبنية محكمة وضخمة من المجرات يبلغ طولها مئات الملايين من السنوات الضوئية!وقلت من جديد: سبحان الله! وتذكرت قول الشيخ الشعراوي رحمه الله عندما قال ذات مرة
    : "إن كل كلمة من كلمات القرآن الكريم فيها معجزة" (3).
    وهذا ما تأكدت منه فعلاً، فكلما وقفت أمام أية كلمة من كلمات هذا القرآن وجدت نفسي أمام معجزة حقيقية.وأدركت أن هذه الأبنية الضخمة والمحكمة هي البروج التي تحدث عنها القرآن،
    يقول تعالى: (تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجاً) [الفرقان: 61] ،
    ووجدت أن هذه التسمية في منتهى الدقة من الناحية العلمية،
    بل إنها أدق من كلمة أبنية كونية، لأن كلمة (بروجاً)
    فيها إشارة لبناء عظيم ومُحكم وكبير الحجم، وهذا ما نراه فعلاً في الأبراج الكونية
    حيث يتألف كل برج من ملايين المجرات وكل مجرة من هذه المجرات تتألف من بلايين النجوم!!
    فتأمل عظمة الخالق سبحانه وتعالى.

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    السعودية
    الردود
    272
    الجنس
    والآن نعيد كتابة الآية بمعجزاتها الثلاث:

    تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجاً :
    إشارة إلى الأبنية الكونية الضخمة (4).
    وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجاً :
    إشارة إلى الآلية الهندسية لعمل الشمس.
    وَقَمَراً مُنِيراً :
    إشارة إلى التركيب الكيميائي لتربة سطح القمر.

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    السعودية
    الردود
    272
    الجنس
    وقفة للمناقشة :

    وهنا ينبغي أن نقف قليلاً لمناقشة كل من يدعي أن القرآن ليس معجزاً من الناحية العلمية،
    ونوجه سؤالاً لهؤلاء:
    إذا لم تكن هذه الحقائق العلمية الواضحة التي تحدث عنها القرآن إعجازاً فما هو الإعجاز إذن؟!
    ببساطة نقول إن المعجزة هي أمر صادر من الله تحدى به البشر أن يأتوا بمثله،
    فإذا فتشنا في كل ما أنتجته البشرية في تاريخها وحتى يومنا هذا،
    هل نجد كتاباً فيه مثل هذه الآية مثلاً؟
    بل هل يستطيع كل علماء العالم اليوم أن يتحدثوا وبدقة تامة عن أشياء ستكتشف عام 3400 م،
    أي بعد ألف وأربع مئة سنة من اليوم؟

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    السعودية
    الردود
    272
    الجنس
    فعلى سبيل المثال
    لو أن القمر كان له غلاف جوي
    لحجب قسماً كبيراً من إنارته للأرض ولم يعد (قَمَراً مُنِيراً) ،
    ولو أن القمر كان يبعد عنا أكثر مما هو عليه الآن
    لتضاءلت شدة الإنارة القادمة إلينا منه ولم يعد (منيراً) ،
    ولو أن تراب القمر لم يحتو على خصائص لعكس الأشعة الشمسية
    لخفت ضوؤه كثيراً ولم يعد (منيراً) كما أخبرنا الله تعالى.....
    وقد تكشف لنا أبحاث علمية أخرى معاني جديدة لكلمة (منيراً)
    وهذا يؤكد أن معجزات القرآن مستمرة إلى
    يوم القيامة.

مواضيع مشابهه

  1. الردود: 5
    اخر موضوع: 14-09-2011, 12:02 AM
  2. خطبة .. التغييرات الكونية في آخر الزمان
    بواسطة أم جمانـــة في ركن الصوتيات والمرئيات
    الردود: 2
    اخر موضوع: 04-06-2009, 12:48 PM
  3. المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق .... سبحان الله
    بواسطة فقيرة إلى الله في المجلس العام
    الردود: 2
    اخر موضوع: 12-04-2007, 11:19 PM
  4. الردود: 2
    اخر موضوع: 07-06-2005, 01:52 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ