قمنا ببناء مدرسة ثانوية للبنات في دولة مسلمة في إفريقيا بتبرع
من أهل الخير,ورغم أننا أخذنا الإذن المبدئي مكتوبا وتم البناء الاان الجهات المسؤلة عن التعليم رفضت طلب فتح المدرسة لأنها مخصصة للبنات ورغم أن البلد 100%100مسلمون الاانهم يصرون على الاختلاط!
لذا لجأنا إلى الأهالي وتم فتح المدرسة بعد عدة سنوات ولله الحمد
الشيء الغريب إن بنات علية القوم والوزراء وكبار الدولة سجلو في المدرسة رغم بعدها عن بيوتهم وهذه المدرسة تتطلب رسوما على عكس المدارس الأخرى
لازلت اذكر كيف تم تهديدي وإنذاري من قبل الحكومة بعدم بناء أي مسجد وأنا متأكد أنهم لا يعرفون شيئا لكنهم يكرهونه 000
الحمد لله استطعت بناء المسجد بدون مشاكل بمجرد ان طلبت الاذونات بمسمى كنيسة
طريق الدعوة طويل وغير مفروش بالورود وليس من زاد فيه الا التقوى وإتباع منهج خير البرية
كاتبه عبد الرحمن السميط
رئيس مجلس إدارة العون المباشر
الروابط المفضلة