سمعت الخبر عبر القنوات الفاضية ولم أصدق أذناي .. فقد مر الخبر مرور الكرام
حتى قرأت الخبر في اليوم التالي ...
فاحببت ان انقله لكم لعنا نستطيع التصدي لهذه المكيدة الجديدة قبل ان تتنامى وتصبح شيءا مألوفا على مر الأيام.

مفكرة الإسلام: حذرت نائبة بالبرلمان التركي من خطورة تنامي الحملات التنصيرية في بلادها.

وأكدت رهشان جاويد نائبة حزب اليسار الديمقراطي وهي زوجة بولنت اجاويد رئيس الوزراء الأسبق أن أعضاء الحملات التنصيرية يحاولون الآن وبطرق مختلفة اقناع المواطنين باعتناق الدين المسيحي.
يأتي تحذير النائبة بعد تقرير لقيادة الجيش التركي حذر أيضًا من تنامي عمليات التنصير في تركيا، مشيرًا إلى أن جماعات من المنصرين يخططون لتنصير نحو 10% من سكان تركيا البالغ عددهم 70 مليون نسمة حتى عام 2020.
وأشار تقرير للجيش التركي نشرته الصحف التركية إلى أنه تم توزيع مليون إنجيل على المواطنين الأكراد وأن الفعاليات التنصيرية البروتستانتية تسعى إلى الاستفادة من الفراغ المعنوي في صفوف المواطنين خاصة الأكراد والعلويين.
وقال التقرير: إنه يوجد في تركيا حاليًا 69 مكان عبادة غير مرخص لهذه الجماعات، 47 منها للبروتستانت و9 للبهائيين و13 لما يعرف بشهداء يوهافا.
وقال التقرير: إن هذه الجماعات تعمل في معظم مناطق تركيا، وهي تستخدم الكنائس في عملها, وتستفيد من صعوبة الأوضاع الاقتصادية في بعض المناطق من خلال تقديم المساعدات للمواطنين، مثل جنوب شرق تركيا ذات الأكثرية الكردية والأكثر فقرًا, وكذلك المناطق القريبة من مدينتي إسطنبول، وأزميت التي كانت قد تعرضت لزلزال قوي عام 1999 ويعاني السكان فيها من أوضاع معيشية صعبة.

والله من وراء القصد

منقوووول

وهذه مصيبة جديدة في طريقها لثني المسلمين عن دينهم تحت ستار مساعدات انسانية.

مفكرة الإسلام: أرسلت كنيسة القديسين اليسوعية بعثة تنصيرية إلى دول جنوب شرقي آسيا مع طائرة تحمل أكثر من 70 طنًا من الإمدادات الطبية والغذائية.
وأعلنت الكنيسة التي تتخذ من ولاية كاليفورنيا الأمريكية مقرًا لها، أن العديد من أعضائها تضرروا من الكارثة التي أصابت أحد عشر دولة آسيوية.
وفي سياق متصل صرح مسئولو الكنيسة بأن طائرة الشحن من طراز إم دي -11 من المقرر أن تصل إلى جزيرة سومطرة الإندونيسية اليوم الأحد وعلى متنها فريق من طائفة المورمون النصرانية.
وحسب شبكة 'بيج نيوز' يتولى أعضاء البعثة الكنسية مهمة توزيع المواد الإغاثية في المناطق المنكوبة بموجات المد الزلزالي العارمة التي اكتسحت سواحل شمال سومطرة الأسبوع الماضي.
وتمارس المنظمات الكنسية أدوارًا مشبوهة في استغلال الفقر والجوع بجانب الأمراض المتفشية بين السكان المسلمين في فتنتهم عن دينهم، وسط توقف المنظمات الإسلامية بدعوى الإرهاب.

وهذه ثالثة الأثافي

مفكرة الإسلام: واصلت المنظمات التنصيرية الكاثوليكية إرسال بعثاتها جنوب شرقي آسيا، مستغلة الأوضاع المأساوية التي نتجت عن موجات المد الزلزالي العاتية التي اجتاحت معظم الدول المطلة على المحيط الهندي.
ومن أكبر المنظمات التنصيرية التي حطت رحالها في إندونيسيا منظمة [كاريتاس] التي تقوم بدور بارز في دعم برامج التنصير وتمويل المشروعات الاستثمارية للشباب والنساء، والتي دعت إلى جمع الملايين من الدولارات للمساهمة في ما يعرف بأعمال [الإغاثة].

وعادة ما تقوم منظمة كاريتاس بتوزيع الأناجيل والنشرات التنصيرية على المسلمين الذين يعيشون في العراء بعد تهدم بيوتهم، في الوقت الذي تمارس فيه بعض المؤسسات الإسلامية المحدودة الإمكانيات دورًا في أعمال الغوث.

وحسب وكالة الأنباء الكاثوليكية فقد رصدت 'كاريتاس' مليوني يورو إضافة إلى ما رصدته في وقت سابق من حدوث الكارثة وأرسلت البعثات الطبية والغذائية إلى مناطق المنكوبة.

وتزايدت المخاوف والشكوك حيال تلك المنظمات النصرانية التي حطت رحالها في بنجلاديش، خشية تمكنها من فتنة المسلمين عن دينهم وإدخالهم في النصرانية.

سؤال : ماذا نحن فاعلون أيها المسلمون...

لا حول ولا قوة الا بالله...

هذه فرصتهم حتى يثبتوا أقدامهم هناك.. ويدعوا إلى أديانهم المحرفه..

ولكن بإذن الله أن الدين باقٍ.... وأن متبعوهم ماهم إلا قلة....

بارك الله فيك غاليتي وعود..

وأسأل الله الكريم بمنه وفضله أن يحفظ المسلمين من كل سوء..

تسألين ماذا فعلنا؟


نحن بالعكس نقدّم العون للأعداء!!!

فالآن وصلت الطائرة السعودية إلى تايلند لإغاثة المنكوبين هناك

والمعروف لكل العالم ما تقوم به الحكومة التايلندية من حملات إبادة
للمسلمين في فطاني!! ومع هذا يقدّم العَون لهم!!!

نسأل الله السلللللللللامة

بوركت أختي وعود الخير

بسم الله الرحمان الرحيم
أختي:
رغم أن ما تقولينه الصدق
ورغم أن هذا الكيد من أعداء الإسلام ماض بلا هوادة في استباحة بيضة الإسلام ولا حول ولا قوة إلا بالله.
إلا أنني أعرض عليكي بعضا من الأمور اتخذها العلماء منهجا في النوازل كهذه النازلة:

أولا : يجب أن يكون منهج توضيحك لأي أمر من الأمور الغير محمودة التي تصيب المسلمين منهجا لا يهيج الجماهير العامة من المسلمين خاصة الشباب، وقد قيل : الشباب شعبة من الجنون وهذا حق. فربما سيؤدي إلى ما لا يحمد عقباه وتخسر بسببه الدعوة خطوات كثيرة.

ثانيا: لقد بين العلماء قديما وحديثا كيف يتعامل المسلم في حال الضعف وفي حال القوة، وبما أن العلماء المعاصرين مثلوا هذه الغربة الثانية للمسلمين بالعصر المكي الذي عاش في المصطفى صلى الله عليه وسلم، فإني من هذا المنطلق وردا على ما طرحتيه من مصائب التنصير التي تدس في الجسد الإسلامي كما يدس السم في الأكل أقول:
إن الحل الأول هو الدعاء لنصرة هذا الدين والدعاء لأنفسنا وباقي المسلمين بالثبات على هذا الدين، فربما بدعائنا يستجيب الله ويحفظ هؤلاء المسلمين مما يكاد لهم، ولا تخلو الأمة من أشعث أغبر لو أقسم على الله لأبره.

ثالثا: الدعوة بالتي هي أحسن وبما نعرف فإن كنا لا نعرف أحلنا من ندعوه إلى مصادرنا التي نثق بها من مصنفات وأشرطة لعلمائنا ومشايخنا لكي يعرف مثلما عرفنا.

وأخيرا أحب أن أطمئن أختي وكل من يقرأ هذه السطور أنه ليس أغير على دين الله من الله وسيحفظ الله هذا الدين ولو كره المشركون وليظهرنه ولو كره الكافرون.

والله من وراء القصد

أخوكم في الله ربيع

حسبنا الله ونعم الوكيل

يسعون لتنصير العالم

ولكن النصر قادم لا محالة ولا باقي إلا لإسلام بحول الله .........

فقط هي مسألة وقت ..........

وهذا ما كتبه الأخ ناصح في احد مواضيعه

ونقلت الوكالة عن 'وينكلر' قوله: إن الحاجة ماسة لتدخل بعض المسلمين في الأنشطة الكاثوليكية؛ ولهذا بدأنا يوم الثلاثاء الماضي التنسيق بمدينة سيبولجا من أجل إنشاء لجنة مختلطة [إسلامية - كاثوليكية] مخصصة للتنصير في إقليم أتشيه.

فماذا نفعل .. كمسلمين ما هو موقفنا.. هل وصلت بنا الحال ان نساعدهم في تنصير أبناء ديننا
الله اكبر ..
سؤال .. ما هو موقفنا ..
وكما قالت الأخت صدى

فالآن وصلت الطائرة السعودية إلى تايلند لإغاثة المنكوبين هناك

قبل ان نمد يد العون لتايلاند .. هل مددناها لأخواننا في اندونيسيا ..
هل مددنا يدنا للمسلمين في سيريلانكا...
وهل تعلمون ان اهل سيريلانكا رفضوا معونة ومساعدة من دولة اليهود .. رفضوها وهم في امس الحاجة اليها
وها هم المسلمين رغم حاجتهم يرفضون مساعدة النصارى .. ما الحل ..
الاستعانة بضعاف النفوس من المسلمين لاقناعهم بقبولها ومن ثم الطريق تصبح ممهدة للتنصير ..

حسبنا الله ونعم الوكيل

وكل الشكر لمن شارك في النقاش ..

وسيحفظ الله هذا الدين ولو كره المشركون وليظهرنه