السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حيكم الله جميعــا...
هذا الموقف حصل لي وأن خارجه من المدرسة عندما رأيت احدى طالبات الصف الأول ابتدائي تخرج مسرعة لا يردها سوى حظن والدها الذي كان يقف لينتظرها عند باب المدرسة ...ومن ثم يحمل منها حقيبتها بيد ويمسك بيده الأخرى يدها الصغيرة ويساعدها على الركوب في السيارة ...
ربما تتسألو ا وما الذي يبكي في الموضوع ؟؟
الذي أبكاني ...صديقة الطفله الأولى وهي تنتظر السائق وما أن شاهدته يقف لها على الجهة المقابلة ( حتى لا يقف في الزحمة ) إلا وأخذت تعبر الطريق بين السيارات لتسرع للسائق الذي قد يغضب لتأخرها عليه...
كلمة من القلب لمن باع ابوته للسائق ارحم أولادك ..صغاراً ليرحموك في كبر سنك....
الروابط المفضلة