الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات
احبتى الكرام ذكر الاخ (ميثلونى فى) فى مشاركة له بمنتد القلعة خبرا ادخل السرور على حتى دمعت عينى واراه خبرا عظيما فمااحببت ان يمر هكذا من غير وقفة وهو على هذا النحو
1- رؤيا عالم من علماء الفلوجة:
رآى أحد علماء الفلوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم قبيل معركة بدر الفلوجة في نيسان الماضي ، وقد كان العالم مهموما حزينا خائفا على الفلوجة
فطمأنه سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال له (الفلوجة في حمايتي)
استبشر العالم برؤياه وأعلناه قبيل المعركة في كل مساجد الفلوجة
مما كان له الأثر الكبير في ارتفاع معنويات أهلها ومجاهديها
2-الأمريكان يطالبون بمقاتلين من نوع آخر وللفلوجة ما تريد
كان أحد مطالب الأمريكان الذي تشددوا فيه ليبتعدوا عن الفلوجة هو تسليمهم المقاتلين الخيالة الذين يرتدون الثياب البيضاء ويقاتلون بالسيوف لأنهم كانوا الأشد ضراوة على الأمريكان ، وقد استغرب مجاهدوا الفلوجة من هذا المطلب ومن هذا الوصف فلم يكن مثل هؤلاء المقاتلين بين صفوفهم على حد علمهم.
نداء عاجل لابناء الفلوجة :
احبتى فى الله اعظم ما استوقفنى هو الخبر الثانى مطالبة الامريكان بمقاتلين يرتدون ثيابا بيض!!!!!!!!!!!!!!!!!.لعلكم عرفتم هؤلاء المقاتلين .
وحتى نزف الخبر للامة بصورة ربما تحدث انقلابا كبيرا وتخرج الامة من حالة الاحباط واليأس وانا على يقين ان الله انما يجرى الكرامة لعباده المؤمنين من اجل التثبيت على الحق ونظرا لضعفهم وحاجتهم الى التاييد فمن يستطيع ان يؤكد لنا هذا الخبر سواء كان بتصريح من احد قادة المقاومة او هيئة العلماء او مندوب لحكومة علاوى فى مفاوضات اهل الفلوجة او قائدا امريكيا ومن الاخير اقوى .
يلا يا شباب كل يجتهد نريد تصريح او خبر من مصدر هو جزء من المعركة فى الفلوجة يؤكد هذا الخبر ومن ثم سترون نتيجة نشره بصورة موثقة وظنى بالمسلمين انهم خير منى وان اثر الخبر فى نفوسهم سيكون اعظم واعمق من اثره على نفسى .
بالنسبة لخبر المقاتلين فقد سمعته من أحد الاشخاص الذين عادو من العراق لتوه وقد أقسم ثلاث مرات على المصحف أنه ينقل الخبر كما سمعه من أحد مشائخ الفلوجه والذي يقول فيه أن الأمريكان يسألونهم عن هؤلاء المقاتلين في الثياب البيضاء والذين يستخدمون السيف في قتالهم.
وأيضاً الأمريكان يسألون عن سر النار التي تلفح وجوههم حين دخلوهم لبعض المنازل في الفلوجة.
وبإن الله تعالى يأتي الخبر اليقين
أما بالنسبة لهذا الذي يهزأ بالشيخ بشير النجدي فقد قال الشيخ حفظه الله في أحد تفاسير الأحلام التي نشرها في كتاب البشائر النجدية أن تفسير أحد أحلام الصالحين التي عرضت عليه فيه:
أنه في رمضان 1425هـ سيتوفى أثنان من زعماء العرب، وقد حصل ما أخبر به في التفسير وليس ذلك من باب علم الغيب إنما تفسير الرؤيا.
ومن قرأ المنشورة التي بعنوان البشائر النجدية سيعرف أن الشيخ لم يأتي بشئ يدعيه.
حفظ الله المجاهدين في كل مكان وأخزى كل من يحدث نفسه مجرد حديث ضدهم
منقول من منتدى الفلوجة
الروابط المفضلة